كيف تعاملت لندن مع سفيرها في المكسيك بعدما شهر سلاحاً داخل سيارة؟ - صورة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
الخارجية البريطانية تؤكد اتخاذ "إجراء مناسب" بحق سفيرها في المكسيك بعدما شهر سلاحاً
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي لقطات مصورة تظهر السفير البريطاني في المكسيك يشهر سلاحا، داخل سيارة يستقلها موظفون في السفارة.
اقرأ أيضاً : ماذا قال المسؤول في حملة بايدن حول إدانة ترمب؟
ووقعت الحادثة أثناء زيارة السفير الى شمال غرب المكسيك، حيث تنشط العصابات المرتبطة بالمخدرات، لافتة الى أن المسؤولين الأجانب يتنقلون غالباً برفقة حراس شخصيين لدى زيارتهم مناطق خطرة في البلاد.
وأكدت الحكومة البريطانية أنها اتخذت "إجراءً مناسباً" بحق سفيرها جون بنجامين في المكسيك، في أعقاب تقارير صحافية عن إقالته من منصبه بعدما شهر سلاحاً داخل سيارة يستقلها موظفون في السفارة.
اقرأ أيضاً : الإدارة الأمريكية تطالب منصات التواصل الاجتماعي بمحاربة معاداة السامية
قال متحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية "نحن على علم بهذا الحادث واتخذنا إجراء مناسباً".
وقالت بريطانيا إنها اتخذت إجراء بحق السفير جون بنجامين، فيما لم تؤكد ما إذا كان أقيل من منصبه.
تولى بنجامين منصب سفير المكسيك بين عامي 2021 و2024. ووفقا لحسابه الخاص على موقع "لينكد إن"، تبين أن مهمته في المكسيك انتهت في أيار/مايو.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بريطانيا المكسيك البعثات الدبلوماسية المتهم فی المکسیک
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمدرسة بنات مصرية تُعيد الذاكرة إلى زمن الانضباط التعليمي
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة تعود لعام 1968، توثّق لحظة من داخل مدرسة للبنات في مدينة المنصورة بمصر، حيث تظهر الطالبات بزي موحد أنيق وهنّ يسيرن بانضباط في ساحة المدرسة، في مشهد يعكس روح النظام والاحترام التي كانت تميز المؤسسات التعليمية آنذاك.
وقد أثارت الصورة إعجاب الكثيرين، معتبرين أنها تُمثل جزءًا من الذاكرة الجميلة للتعليم في مصر، حينما كانت المدارس لا تُخرّج طلاباً فقط، بل تُخرّج قيماً وسلوكًا وذوقًا رفيعًا.
وحمّل البعض الصورة رسائل للواقع الحالي، مؤكدين أن استعادة روح التعليم في الماضي تتطلب العودة إلى الجدية، والاهتمام بالشكل والمضمون داخل المدارس.
الصورة ليست مجرد مشهد عابر، بل وثيقة تاريخية تلخّص عصرًا ذهبيًا للتعليم المصري كانت فيه المدارس منارات للتربية والتهذيب قبل أن تكون مؤسسات للعلم فقط.