وزير الداخلية يخصص(150)منتسبا من الإيزيدين لحماية مزاراتهم
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
آخر تحديث: 1 يونيو 2024 - 10:48 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قرر وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، نقل 150 منتسبا من أبناء الطائفة الايزيدية إلى حماية المنشآت ليتم توزيعهم على المزارات والمعابد الدينية للطائفة في قضاء سنجار وناحية الشمال والقحطانية في محافظة نينوى.وشكر سدنة ورجال دين إيزيديون في بيان صادر اليوم ، وزير الداخلية على “مشاعره الطيبة تجاه” أبناء الطائفة.
وطالبوا رئيس الكتلة الايزيدية في مجلس النواب العراقي نايف خلف سيدو بمتابعة الموضوع مع قائد شرطة نينوى بغية الاسراع في تنفيذ قرار النقل ليتسنى لأوئك المنتسبين المباشرة في مهام عملهم.وقام تنظيم داعش بتفجير قرابة 70 مرقداً ومزاراً ومعبداً دينياً للإيزيديين بعد احتلاله محافظة نينوى أواسط العام 2014.يشار إلى أن التنظيم المتشدد اجتاح قضاء سنجار في صيف 2014 وارتكب جرائم إبادة جماعية بحق الإيزيديين كما قام باختطاف أكثر من خمسة آلاف من النساء والأطفال وما زال المئات منهم مجهوليّ المصير.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا جديد للفاتيكان
تتقدم الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، بخالص التهاني وأصدق التمنيات لقداسة البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان، في لحظة تاريخية تعكس امتداد الرسالة الروحية للكنيسة الكاثوليكية حول العالم.
وإذ نشارك إخوتنا الكاثوليك في هذا الحدث العظيم، ونصلي إلى الله أن يمنح قداسته روح الحكمة والمحبة، ليقود الكنيسة الكاثوليكية في جميع دروب الخدمة، وتحقيق السلام، ودعم كرامة الإنسان في كل مكان.
كما تتقدم رئاسة الطائفة الإنجيلية بخالص التهاني إلى دولة الفاتيكان، وإلى صاحب الغبطة الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في مصر، معربين عن اعتزازنا بالعلاقات الأخوية التي تربط الكنيستين.
نشكر الله على استمرار الكنيسة في أداء دورها العظيم، منارةً للرجاء، ومصدرًا للمحبة، وشاهدًا حيًا على قوة الإيمان في عالم التحديات.
الدكتور القس أندريه زكي
رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر
جرت عملية انتخاب البابا الجديد داخل كنيسة سيستين بالفاتيكان، بمشاركة 133 كاردينالًا من مختلف أنحاء العالم، اجتمعوا في مجمع انتخابي مغلق (الكونكلاف)، وفقًا لتقاليد الكنيسة الكاثوليكية العريقة. وبعد حصول الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست على غالبية الثلثين، تم الإعلان عن انتخابه البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، تحت اسم ليو الرابع عشر (Leo XIV). وقد أعلن النبأ تقليديًا من شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان بكلمة "Habemus Papam" (لدينا بابا).