خطتها لم تكتمل| سيدة تنشر صورة لطالبين يحملان بندقية في العمرانية.. والتحريات: لعبة أطفال
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
كشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، ملابسات ما تم تداوله على أحد الحسابات الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، متضمنًا صورة يظهر خلالها شخصين يستقلان دراجة نارية وبحوزتهما أسلحة نارية بأحد الشوارع بمحافظة الجيزة.
رصدت وحدة الرصد والمتابعة بوزارة الداخلية، تلك الصورة وبالفحص والتحري أمكن تحديد وضبط الشخصين الظاهرين بالصورة، وتبين أنهما طالبان مقيمان بدائرة قسم شرطة العمرانية غرب الجيزة، والدراجة النارية التي كانا يستقلانها قيادة أحدهما وملك والده.
وبمواجهة المتهمين، قررا أن السلاح الظاهر بالصورة عبارة عن بندقية بلاستيك - لعبة أطفال - وأنها كانت بحوزتهما بقصد اللهو خلال عيد الفطر المبارك، وأرشدا عنها، وبسؤال صاحبة الحساب قررت أنها اعتقدت عن طريق الخطأ أن بحوزتهما سلاح ناري، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًمخدرات بـ2.8 مليون جنيه.. القبض على عنصر إجرامي شديد الخطورة بالسلام
الجوازات تنهي إجراءات الخدمات والمستندات الشرطية للمرضى وكبار السن
لتسهيل الإجراءات على المواطنين.. «الأحوال المدنية» يوفد قوافل مجهزة فنياً ولوجيستياً بـ11 محافظة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مديرية أمن الجيزة مدير أمن الجيزة بندقية ألية
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان غاضب بعد نشر صورة نجله: "من حقي كأب أعرف مين خالف القانون!"
أصدر الفنان محمد رمضان بيانًا رسميًا عبّر فيه عن استيائه الشديد من انتهاك خصوصية نجله، بعد تداول صور له مقترنة بإحدى القضايا المنظورة، وما تعرض له من تنمر عنصري وتعامل قاسٍ – حسب وصفه – من بعض وسائل الإعلام.
وعبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، نشر رمضان مقتطفات من نص قانون الطفل المصري الصادر عام 2018، الذي يجرّم نشر هوية أو صور الأطفال المتورطين أو حتى الشهود في القضايا، وعلق قائلًا:
"القانون ده بيوضح ضرورة حجب هوية الطفل وصورته عن الإعلام، لكن لأن الطفل ده ابنه محمد رمضان، أصبح حلال النشر، وصدر بيان رسمي لكل الصحف والمواقع ينشروا صورته ويعلنوا تفاصيل عن حياته، رغم أن القانون بيمنع ده".
وأضاف: "من حقي كأب أعرف مين خالف القانون وسمح بنشر بيان صحفي مفيش جهة واحدة رفضت إذاعته. رغم كل شيء، أنا لا أشكك أبدًا في نزاهة القضاء المصري".
وسرد رمضان تفاصيل الواقعة، مشيرًا إلى أن نجله تعرض لتنمر لفظي في أحد النوادي، حيث قال:
"ابني كان قاعد بهدوء مع أخته، وجاله مجموعة أطفال قالوله: أنت أسود زي أبوك، وأبوك عنده فيلا وعربيات علشان فلوسه حرام، لكن إحنا عايشين في شقق لأن أهالينا مش حرامية. والكلام ده سمعته بإذني لما ابني كلمني. ده مش تفكير أطفال، ده كلام أهلهم بيزرعوا فيهم الغل الطبقي".
وأوضح أنه توجّه إلى النادي وتحدث مع الأطفال أمام الأمن ومدرب السباحة لتوضيح أن الجميع إخوة وجيران، وأن الأمر موثّق في فيديوهات اطلعت عليها النيابة.
وفي ختام بيانه، قال محمد رمضان:
"دي حلقة جديدة من سلسلة اضطهاد واضح ضدي بقالها أكتر من 11 سنة. النهارده بتكلم لأني ماكنتش أتخيل يوصل الأمر لإقحام طفل عنده 11 سنة في معركة مع أبوه. ومع ذلك، مهما ظلموني، هنفضل أنا وأولادي نحب بلدنا ونعيش فيها. لا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر".
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها