ورشة حكى بعنوان "مشروع المونوريل المعلق" في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
شهدت مواقع فرع ثقافة الإسماعيلية، انشطة ثقافية ضمن انشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، المعد برعاية وزارة الثقافة، بإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، من خلال فرع ثقافة الاسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن.
ونظم بيت ثقافة الشيخ زايد، ورشة حكى بعنوان مشروع المونوريل المعلق ضمن أنشطة الترويج لانجازات الدولة بالفرع والحديث في بعض النقاط اهمها المونوريل هو أحد المشروعات التى تنفذها الهيئة القومية للأنفاق، ويعتبر وسيلة نقل جماعية حديثة،عبارة عن قطار أحادى السكة يسير على كمرة خرسانية.
وقامت مكتبة القصاصين الثقافيه مناقشه كتاب الحج المبرور بمجلس مدينه القصاصين وقام مناقشه الكتاب راندا عبد الفتاح امينه المكتبه وبحضور مجموعه من العاملين بالمجلس تناولت المناقشه مجموعه من العناصر الهمه عن فريضه الحج والإكرام مواقيت الإحرام وكيفيه الإحرام والنحو وقام بعض الحضور بالقاء الاسئله وقامت امينه المكتبه بالاجابه عليها.
كما نظم بيت ثقافة الطفل بالقنطرة شرق قراءة فى كتاب حيوانات جاء ذكرها فى القرآن الكريم وهى البقرة وقراءة القصة عن اب عنده ثلاثه ابناء وعندهم بقرة وربى أولاده على الصدق والأمانة وقصة الطفل الزى كان بار بأمه فى سورة البقرة عندما اشترو منة البقرة باغلى دينارات لأن أراد الله أن يغنيه لانه بار بامه فزبحوها وضربو بدمها على القتيل فقال عن القاتل فى أيام سيدنا موسى علية السلام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنشطة قصر ثقافة الاسماعيليه
إقرأ أيضاً:
كيفية طواف النبي للقدوم بالبيت الحرام.. الأزهر للفتوى يجيب
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن النبيّ الكريم، دخل مكة في اليوم الرابع من ذي الحجة، فأتى بابَ المسجد فأناخ راحلته ثم دخل المسجد، واستلم الحجر الأسود، ثم مضى عن يمينه، فرمل حتى عاد إليه ثلاثًا -والرمل: هو إسراع المشي مع تقارب الخُطى –ومشى أربعًا على هينة.
واستشهد مركز الأزهر ، في مستهل حديثه عن طواف سيدنا رسول الله بالبيت حين القدوم، بما ورد عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ حِينَ يَقْدَمُ مَكَّةَ «إِذَا اسْتَلَمَ الرُّكْنَ الأَسْوَدَ، أَوَّلَ مَا يَطُوفُ: يَخُبُّ ثَلاَثَةَ أَطْوَافٍ مِنَ السَّبْعِ». [أخرجه البخاري].
وكان النبي الكريم يدعو الله بين الركن اليماني والحجر الأسود بقوله تعالى:{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [البقرة: 201]، وذلك في كلّ شوط.
وتابع مركز الأزهر: ثم نفذ إلى مقام إبراهيم عليه السلام فقرأ قوله تعالى: {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ}. [البقرة: 125] ورفع صوته يسمع الناس وجعل المقام بينه وبين البيت فصلى ركعتين وقرأ في الركعة الأولى (الفاتحة والكافرون)، وفي الثانية (الفاتحة والإخلاص).
كما تابع: ثم ذهب إلى ماءِ زمزمَ فشرب منها، وصبّ على رأسه، ثم رجع إلى الركن فاستلمه.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ كَانَ إِذَا طَافَ فِي الحَجِّ أَوِ العُمْرَةِ، أَوَّلَ مَا يَقْدَمُ سَعَى ثَلاَثَةَ أَطْوَافٍ، وَمَشَى أَرْبَعَةً، ثُمَّ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ، ثُمَّ يَطُوفُ بَيْنَ الصَّفَا وَالمَرْوَةِ». [أخرجه البخاري]