قرار جديد من جهات التحقيق ضد الراقصة دوسة بتهمة نشر الفسق والفجور
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
قررت جهات التحقيق المختصة بالجيزة، حبس الراقصة دوسة 4 أيام على زمة التحقيقات، بتهمة نشر الفسق والفجور، والتحريض على ارتكاب الرذيلة، والظهور في مقاطع فيديو مخلة بالآداب، عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة.
وتبين من التحريات، أن الراقصة دوسة، اسمها الحقيقي سومة رضا، تبلغ من العمر 25 عاما، ومقيمة بمنطقة حدائق الأهرام بالجيزة، من مواليد محافظة كفر الشيخ بمركز الحامول، وتقطن مع والدتها وشقيقتها.
وأضافت التحريات، أن الراقصة المتهمة الشهيرة بـ دوسة، ظهرت في عدة مقاطع فيديو مع التيك توكر كروان مشاكل، تدعو فيها لممارسة الإباحية، وقامت بتسجيل عدة جلسات تصوير مخلة.
وفجرت التحريات مفاجأة، وهي العثور داخل هاتف الراقصة دوسة، على مقاطع إباحية تظهر فيها الراقصة، واعترفت بظهورها في تلك المقاطع المنافية للآداب.
اقرأ أيضاًنشرة حوادث «الأسبوع»| ذئب بشري» يهتك عرض فتاة.. وحبس الممثل محمد غنيم 3 سنوات
بحوالي 125 مليون جنيه.. حبس عصابة حاولت تهريب كميات من «الكبتاجون» المخدر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نشر الفسق والفجور دوسة
إقرأ أيضاً:
سناب شات تُطلق أدوات جديدة لتسهيل إنشاء المحتوى ومشاركته
خاص
كشفت منصة “سناب شات” عن حزمة من الأدوات والخصائص الجديدة التي تستهدف دعم منشئي المحتوى وتمكينهم من إنتاج ومشاركة مقاطع الفيديو بسهولة ومرونة أكبر.
وجاء في إعلان الشركة أن أبرز الإضافات تشمل خاصية “محرر التسلسل الزمني”، التي تتيح للمستخدمين ترتيب مقاطع الفيديو زمنياً داخل التطبيق نفسه، ما يجعل عملية القصّ والتحريك وإعادة الترتيب أكثر بساطة وسلاسة دون الحاجة للجوء إلى تطبيقات تحرير خارجية مثل “كاب كت”.
كما أعلنت “سناب شات” عن تقديم أداة جديدة لإنشاء فيديوهات من الذكريات المحفوظة، حيث يمكن للمستخدمين اختيار لقطات معينة، وإضافة موسيقى من مكتبة المنصة، وتطبيق قالب مخصص لإنتاج فيديو جذّاب بمجهود أقل.
ومن ضمن الميزات الأخرى، أوضحت المنصة أنها ستُتيح قريبًا حفظ القصص العامة تلقائيًا في الملف الشخصي، مما يمنح المتابعين فرصة للاطلاع على أرشيف المحتوى السابق بكل سهولة.
وتأتي هذه التحديثات في إطار سعي “سناب شات” لتعزيز تجربة المستخدم وتقديم أدوات تنافسية تشجّع على الإبداع داخل المنصة، دون الحاجة لاعتماد أدوات خارجية لإنشاء محتوى بصري احترافي.
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق