تهنئة العشر من ذي الحجة.. عبارات ورسائل للأهل والأحباب (صور)
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
بدأت العشر الأوائل من ذي الحجة، حاملة معها أجواء روحانية مميزة تضفي السعادة على قلوب المسلمين، باعتبار تلك الأيام فرصة كبيرة للتقرب إلى الله من خلال الصيام وتلاوة القرآن وكثرة الذكر والدعاء، ومع هذا يزداد اهتمام المسلمين بمشاركة عبارات وصور تهنئة العشر من ذي الحجة، مع أقاربهم وأصدقائهم في تلك الأجواء المميزة التي تسبق عيد الأضحى المبارك.
نستعرض في التقرير التالي عبارات وصور تهنئة العشر من ذي الحجة، كالتالي:
نسأل الله الذي لن تطيب الدنيا إلّا بذكره، ولن تطيب الآخرة إلا بعفوه، ولن تطيب الجنة إلا برؤيته، أن يديم ثباتكم ويقوي إيمانكم وصحّتكم، ويرفع قدركم ويشرح صدركم، ويسهل أمركم، ويجعلكم في العشر الأوائل من ذي الحجة من أهل الجنة ومن عتقائه من النار. كل عام والأمة الإسلامية بصحة وهناء وسعادة، اللهم اجعلنا في العشر الأوائل من العتقاء من النار.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذي الحجة عيد الأضحى العشر الأوائل من ذي الحجة العشر الأوائل من ذی الحجة کل عام
إقرأ أيضاً:
ظاهرة فلكية نادرة.. اقتران هلال "ذو الحجة" بعنقود الثريا
شهدت سماء منطقة الحدود الشمالية فجر اليوم، ظاهرة فلكية مميزة تمثلت في اقتران هلال شهر "ذو الحجة" المتناقص مع عنقود "الثريا"، في مشهد بديع جذب أنظار المتابعين والمهتمين بعلم الفلك.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ورُصِد القمر وهو يحجب جزءًا من نجوم الثريا، فيما يُعرف في التراث أهل جزيرة العرب وبادية الشام بـ"قران خمس وعشرين"، نسبةً إلى اقتران القمر بعنقود الثريا عندما يبلغ عمره 25 يومًا فأكثر.
أخبار متعلقة أمانة جدة.. إغلاق 10 محالّ تمارس نشاطها دون تراخيص جنوب المحافظةضبط مقيم استخدم معدة في نهل الرمال وتجريف التربة بالمدينة المنورةووفقًا لحسابات الرصد، بدأت مراحل هذا الاقتران يوم السبت 21 يونيو 2025، عند الساعة 16:00، وبلغ ذروته فجر اليوم، حين بلغ عمر القمر 26 يومًا و21 ساعة، وكان في مرحلة "الهلال المتناقص".فترة فلكية حرجة
أوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان خليفة أن هذا الاقتران يُعدُّ أول قران قمري بعنقود الثريا بعد "الكنة"، وهي فترة فلكية حرجة في تقويم البادية تُحدَّد على أساسها بداية حساب المواسم الزراعية والرعوية، مما يمنح هذه الظاهرة أهمية كبرى لدى المزارعين والمهتمين بحساب النجوم.
وتُجسّد مثل هذه الظواهر ارتباط الإنسان في الجزيرة العربية قديمًا بمراقبة السماء لتحديد فصول السنة ومواعيد الزراعة والأنواء، حيث تمثّل الثريا والقمر مرجعية فلكية رئيسة في هذا التراث الغني.