هندي يبني منزل على شكل كاميرا ويطلق على أولاده أسماء ماركات التصوير منوعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، هندي يبني منزل على شكل كاميرا ويطلق على أولاده أسماء ماركات التصوير،يصل الحب في بعض الأحيان بالشخص إلى مرحلة الهوس بالشيء وفعل كل ماهو غير ممكن لإظهار .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هندي يبني منزل على شكل كاميرا ويطلق على أولاده أسماء ماركات التصوير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يصل الحب في بعض الأحيان بالشخص إلى مرحلة الهوس بالشيء وفعل كل ماهو غير ممكن لإظهار تعلقه به، كما فعل مصور هندي الذي بنى منزل على شكل كاميرا وأطلق على أبنائه أسماء ماركات شهيرة حبا في التصوير.
وبحسب الصحف الهندية، أصبح المنزل الذي يسمى “كليك” حديث البلد بالكامل بعد أن شيده المصور رافي هونجال على شكل كاميرا
أطلق على ابنائه اسماء صادمةولما يكتفي رافي البالغ من العمر 49 عاما بهذا المبنى العجيب والذي لفت الأنظار ، لكنه ايضا استوحى التصوسر والكاميرات اسماء أطلقها على ابنائه في حدث غير مسبوق، حيث أطلق على ابنائه الثلاثة اسماء كانون ونيكون وابسون.
جاءت فكرة المنزل نتيجة شغفه الدائم بفنه، إذ بدأ اهتمام رافي بالتصوير الفوتوجرافي في أوائل سن المراهقة تقليدا لشقيقه المصور براكاش.
وبعد فترة وجيزة من إكمال SSLC الخاص به في أواخر الثمانينيات، قرر رافي أن يجعل التصوير الفوتوغرافي مهنته، حسبما ذكرت News Minute.
ووصف هونجال لوكالة الأنباء IANS شكل بناء منزله: "الطابق الأول تم بناؤه على شكل طابعة إبسون، والطابق الثاني به نافذة على شكل عدسة نيكون في المنتصف، ونافذة غرفة النوم في الطابق الثالث على شكل فلاش كانون وجدار الشرفة مع زر".
وذكرت وسائل إعلام بريطانية، أن الملياردير الهندي، رافي رويا، اشترى قصرا في لندن كان مملوكًا لرجل الأعمال الروسي أندري جونتشارينكو، نظير 113 مليون جنيه إسترليني (145 مليون دولار).
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هندي يبني منزل على شكل كاميرا ويطلق على أولاده أسماء ماركات التصوير وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
4 أسماء مرشحة لخلافة أردوغان
أنقرة (زمان التركية) – تشهد الأوساط السياسية التركية تكهنات واسعة حول التحضيرات لمرحلة ما بعد الرئيس رجب طيب أردوغان، خاصة في ظل القيود الدستورية التي تمنعه من الترشح مرة أخرى بعد انتهاء ولايته الحالية في 2028.
السياق الدستوريبحسب الدستور التركي، لا يمكن لأردوغان الترشح لولاية رئاسية جديدة بعد انتخابات 2028، ما لم يتم تعديل الدستور أو اتخاذ قرار بإجراء انتخابات مبكرة من قبل البرلمان. هذا الوضع دفع بعض الأوساط داخل حزب العدالة والتنمية الحاكم إلى البدء في التفكير بمرحلة ما بعد أردوغان.
تحليلات الخبراءأشارت تقارير إعلامية إلى تحليل قدمه الخبير السياسي بوراك بيلجهان أوزبيك، حيث ذكر أن دوائر السلطة تتناقش حول مسألة خليفة أردوغان. وتساءل أوزبيك عما إذا كان النظام سينتقل إلى “شخص من العائلة” أم إلى “شخص من داخل النظام لكن دون صلات عائلية”.
الأسماء المرشحةبرزت أربعة أسماء رئيسية في هذه المناقشات، وفقًا للمصادر:
هاكان فيدان، وزير الخارجية الحالي
بلال أردوغان، نجل الرئيس
نعمان قرتولموش، رئيس البرلمان التركي
سلجوق بايراقدار، صهر الرئيس ورجل الصناعات الدفاعية
وتشير تقارير من أروقة أنقرة إلى وجود فرق عمل محترفة تعمل على الترويج لبيلال أردوغان وسلجوق بايراقدار، بينما يُنظر إلى الحديث عن وزير الخارجية هاكان فيدان في سياق الصراعات بين المجموعات المختلفة داخل الحزب حول الخلافة.
تحذيرات من استطلاعات الرأيمن جهة أخرى، حذر هاكان بايراقجي، رئيس مركز “سونار” للأبحاث، من تراجع شعبية حزب العدالة والتنمية في استطلاعات الرأي الأخيرة، مشيرًا إلى أن سياسة التصعيد والاستقطاب لم تعد مجدية كما في الماضي. وأوضح أن القاعدة الانتخابية الصلبة للحزب تتراوح بين 20% إلى 25% فقط، وأن سياسات التشدّد تؤدي إلى فقدان الأصوات حتى بين مؤيديه التقليديين.
التحديات الاقتصادية والسياسيةبأشار بايراقجي إلى وجود تحديات كبيرة تواجه الحكومة، أهمها الأوضاع الاقتصادية وموجة التصعيد السياسي خلال الأشهر الأخيرة، والتي لم تلقَ استحسانًا حتى بين القاعدة الانتخابية للحزب. وخلص إلى أن “سياسات القمع تخلق تعاطفًا مع الطرف الذي يُنظر إليه على أنه مظلوم، وهو ما ينعكس سلبًا على شعبية الحكومة”.
تبقى هذه التكهنات والتحليلات مجرد احتمالات في ظل نظام سياسي لا يزال أردوغان يهيمن عليه بقوة، لكنها تعكس بدايات نقاش قد يتصاعد مع اقتراب نهاية الولاية الرئاسية الحالية.
Tags: أردوغانالعدالة والتنميةبلال أردوغانتركياسلجوق بيراقدارهاكان فيدان