شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن هدوء حذر في مخيم عين الحلوة وجهود لتثبيت وقف إطلاق النار، تتواصلُ الجهودُ الحثيثةُ على مختلفِ المستوياتِ اللبنانيةِ والفلسطينيةِ من أجلِ التوصلِ إلى تثبيتٍ لوقفِ إطلاقِ النارِ بينَ القوى .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هدوء حذر في مخيم عين الحلوة.

. وجهود لتثبيت وقف إطلاق النار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هدوء حذر في مخيم عين الحلوة.. وجهود لتثبيت وقف إطلاق...

تتواصلُ الجهودُ الحثيثةُ على مختلفِ المستوياتِ اللبنانيةِ والفلسطينيةِ من أجلِ التوصلِ إلى تثبيتٍ لوقفِ إطلاقِ النارِ بينَ القوى المتقاتلةِ في مخيمِ عين الحلوة شرقَ صيدا جنوبَ لبنان، بعدَ ليلةٍ عنيفةٍ من الاشتباكاتِ على مختلفِ المحاورِ في المخيم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هدوء حذر في مخيم عين الحلوة.. وجهود لتثبيت وقف إطلاق النار وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هدوء حذر فی مخیم عین الحلوة

إقرأ أيضاً:

سلام والمبعوث الفرنسي يبحثان تطورات الجنوب اللبناني

لبنان – أجرت بيروت وباريس، امس الثلاثاء، مباحثات تناولت التطورات في جنوب لبنان، على ضوء الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة رغم اتفاق وقف إطلاق النار.

جاء ذلك خلال لقاء في بيروت بين رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام والمبعوث الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، بحضور سفير باريس لدى لبنان هيرفيه ماغرو.

وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أنه “جرى عرض للمستجدات السياسية والاقتصادية الراهنة، والتطورات في الجنوب في ضوء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، إضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين”.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

ومنذ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار برعاية أمريكية فرنسية في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات وخلّفت ما لا يقل عن 211 قتيلا و504 جرحى، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.

وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.

وفي وقت سابق الثلاثاء، كشف سلام عن نزع السلاح من أكثر من 500 مخزن بالجنوب، واعتبر أن “الوقت حان لبناء الدولة واستعادة السيادة وضمان الأمن على كافة أراضي البلاد”.

وقال سلام، خلال مؤتمر “إعادة بناء لبنان: إطار الاستثمار وفرص الأعمال” ببيروت، إن “الهجمات الإسرائيلية دمرّت البنى التحتيّة وأثّرت على حياة اللبنانيين”.

وتتصاعد ضغوط دولية، لا سيما من جانب الولايات المتحدة حليفة إسرائيل، على لبنان لنزع سلاح “حزب الله”، رغم استمرار الاحتلال الإسرائيلي.

في المقابل أعلنت حركة الفصائل اللبنانية تمسكه بسلاحه، ورفضه أي نقاش حول تسليمه، إلا ضمن شروط يصفها بأنها مرتبطة بالسيادة الوطنية.

ومنذ عقود تحتل إسرائيل فلسطين وأراض في لبنان وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الجمعية العامة تعتمد بالأغلبية قرارا يطالب بوقف إطلاق النار في غزة
  • شهيد في النبطية إثر خرق جديد للاحتلال في لبنان (شاهد)
  • قتيل و3 جرحى بغارة إسرائيلية جنوبي لبنان
  • في لقائين منفصلين.. تحركات للرئاسي لتثبيت وقف إطلاق النار
  • سي إن إن: ترامب يضغط على نتنياهو لإنهاء حرب غزة فورًا
  • سهم تسلا يرتفع مع هدوء الخلاف بين ترامب وماسك واقتراب موعد إطلاق الروبوتات
  • في مخيم عين الحلوة.. هذا ما جرى
  • سلام والمبعوث الفرنسي يبحثان تطورات الجنوب اللبناني
  • رئيسة بلدية.. 10 قتلى في إطلاق نار بمدرسة في النمسا
  • النمسا.. 10 قتلى في إطلاق نار بإحدى المدارس