تسجيل حالة وفاة جديدة بكورونا و22 إصابة خلال الأسبوع الأول من يونيو (وزارة الصحة)
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ »كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري.
وأوضحت الوزارة، في نشرة « كوفيد-19 » الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة.
وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل « الإيجابية » الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء- سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
كلمات دلالية كورونا، وزارة الصحة، النشرة الأسبوعيةالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة في رفح.. أكثر من 200 شهيد وجريح خلال استهداف نقاط توزيع المساعدات
أعلنت وزارة الصحة في غزة عن ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة مروعة جديدة، حيث أطلقت النار بشكل مباشر على حشود من الفلسطينيين أثناء توجههم لاستلام المساعدات الإنسانية في منطقة رفح جنوب القطاع، ما أسفر عن أكثر من 200 شهيد وجريح.
وأفادت الصحة بأن المستشفيات استقبلت حتى اللحظة جثامين 49 شهيدًا، بينهم 28 نُقلوا إلى مجمع ناصر الطبي، و21 إلى مستشفى الصليب الأحمر، إلى جانب أكثر من 30 إصابة خطيرة و5 حالات موت سريري.
وأكدت الوزارة أن أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركزة تشهد حالة من الازدحام الشديد جراء الأعداد الكبيرة من المصابين، في ظل نقص حاد وغير مسبوق في مستهلكات الجراحة والعناية المركزة، وهو ما وصفته بأنه "الأسوأ منذ بداية العدوان".
وأشارت الصحة إلى أن الوضع الصحي في القطاع "أكثر من كارثي"، خاصة بعد خروج مستشفيات شمال غزة عن الخدمة بشكل كامل، مؤكدة الحاجة العاجلة لتوفير وحدات دم لإنقاذ المصابين الذين يتلقون العلاج في ظروف صعبة ووسط شح كبير في الإمكانيات.
وجددت الوزارة مناشدتها للمجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بسرعة التدخل لإدخال الإمدادات الطبية اللازمة وتوفير ممرات آمنة لوصول الطواقم الطبية، محذّرة من انهيار المنظومة الصحية بالكامل في حال استمرار العدوان واستهداف المدنيين ومراكز توزيع الإغاثة.