العرض مستمر.. سائق شركة توصيل شهيرة يتحرش بـ«مُعلمة» في أكتوبر
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهمت مُدرسة، سائق سيارة تابع لإحدى شركات التوصيل الشهيرة، بالتحرش بها ومحاولة لمس جسدها، أثناء توصيلها إلى مقر عملها بأكتوبر.
مدرسة تتهم سائق بالتحرش خلال توصيلها بأكتوبرالبداية بتلقي قسم شرطة ثالث أكتوبر بلاغاً من سيدة تدعى :"فاطمة.خ"، تعمل مدرسة بإحدى المدارس، بدائرة القسم، مفاداه تعرضها للتحرش من قبل أحد سائقي سيارات التوصيل الشهيرة.
وقالت فى بلاغها إنها طلبت السيارة من أمام منزلها بمنطقة الشيخ زايد، لتوصيلها إلى المدرسة محل عملها بدائرة القسم، ولاحظت أنه تعمد إطالة الطريق وعدم السير فى الطريق المختصر للمدرسة، مضيفة: "فضل يلف من طرق تانية ، وفى نص الطريق لقيته بيلف إيده ويلمس رجلي وأنا قاعدة على الكنبة اللى ورا".
على الفور تم تحرير محضر بالواقعة تمهيداً لاحالته للنيابة العامة لمباشرة التحقيق، وإصدار أمر بضبط واحضار المشكو فى حقه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بالتحرش مدرسة سائق شركات التوصيل التحرش بها النقل الذكي بمنطقة الشيخ زايد
إقرأ أيضاً:
أسرة العندليب تنشر خطابا بخط يد “حبيبته” الشهيرة للرد على شائعة زواجهما
#سواليف
نشرت أسرة الفنان الراحل #عبدالحليم_حافظ، جوابا بخط يد “حبيبة العندليب” التي ادعى البعض زواجه منها، و”الحبيبة” المقصودة هي الفنانة #سعاد_حسني، والتي لم تذكر الرسالة أو الأسرة اسمها.
وأصدرت أسرة العندليب الأسمر بيانا للرد على الشائعات التي تخرج من حين لآخر وتزعم زواج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني، وقالوا إنهم طالما التزموا الصمت حفاظا على سمعته وسيرة الأسرة الطيبة، واحتراما للجمهور.
وأوضح بيان الأسرة أن شائعة زواجه ظهرت بعد وفاة “حليم” بـ17 عاما، واستمرت “بدون أي مستند أو دليل”، موضحين أن المرض منع العندليب الأسمر من الزواج خوفا من أن يظلم الزوجة والأبناء.
مقالات ذات صلةوأكد البيان أن الأسرة عثرت على ورقة بين مقتنيات حليم، عبارة عن “جواب مرسل له بخط يد السيدة التي يدعي بعض الأشخاص زواجه منها”، مؤكدين أن الورقة ترد “على كل الأكاذيب والشائعات التي طالت حليم وهو في قبره.. وطالت العائلة وأرهقتها وأحزنتها كثيرا لمدة عقود”.
وأوضح البيان أن الخطاب “أرسلته السيدة الفاضلة لحليم بعد أن قرر إنهاء علاقة الحب التي كانت في بدايتها ونحن كعائلة لم ننكر أبدا بداية قصة حب بريئة ومحترمة لم تكتمل وحليم قرر إنهاء تلك العلاقة لأنه لم يكن مرتاحا، وأصبحت العلاقة بعد ذلك مجرد صداقة وزمالة يسودها التقدير والاحترام من الطرفين”.
وجاء في نص الخطاب: “حبيبي حليم، حاولت أن أنام وأنا أقنع نفسي أنك لابد ستتصل بي خصوصا بعد. أرجو أنك تخليني أكلمك كده زي مابتكلم، وصلتني للعربية بتاعتي نص توصيلة كنت فاكرة إنك ضروري حتكلمني في التليفون أول ماتوصل بعد ماتكون وصلت مفيد ولكنك لم تتصل بي ولم تفكر في”.
وواصلت كاتبة الرسالة: “حليم أنا لا أدري ماذا أفعل إنني في قمة العذاب، إنني أبكي وأنا نائمة أبكي ليلا نهارا ولا أحب أن ترى دموعي لأنني أحبك ولا أريدك أن تكرهني، ولماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني الآن تقول لكل الناس أنا لا أحبها ولكني أحبك يا حليم. ماذا أفعل قل لي يا حليم إنني أصبحت حقيقة يا حليم أتعس مخلوقة على وجه الأرض”.