مصرع سائق فى إنقلاب" توك توك" أمام مزرعة سدس ببنى سويف
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
لقي سائق مصرعه، اليوم السبت، بعد انقلاب توكتوك بطريق بني سويف - الفشن الزرعي أمام مزرعة سدس بمركز ببا جنوب المحافظة، وتم نقله إلى مشرحة مستشفى الفشن المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بانقلاب توكتوك بطريق بني سويف - الفشن الزرعي أمام مزرعة سدس بمركز ببا جنوب المحافظة، وتم التوجيه بسرعة نقله إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
واستقبلت مستشفى الفشن المركزي جثة سائق ويدعي "طلعت.ن.ع " 58 سنة، والتى نقلتها سيارة إسعاف تابعة لهيئة الإسعاف المصرية فرع بنى سويف، حيث تم إيداعه بمشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرع سائق إنقلاب الزراعي جنوب اسعاف النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
التحفظ على سائق الشاحنة المتسبب في مصرع 4 قضاة وتفحم سيارتهم بالمنيا
تحفظت الأجهزة الأمنية بـمحافظة المنيا على سائق السيارة النقل المتسبب في حادث التصادم المروع الذي وقع بالطريق الصحراوي الشرقي أمام مركز ملوي، وأسفر عن وفاة 4 قضاة وإصابة اثنين آخرين، بعد اصطدام سيارة نقل بسيارة ملاكي كانوا يستقلونها، ما أدى لاشتعال النيران في إحدى السيارتين.
كان قد تلقى اللواء حاتم حسن، مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوقوع الحادث وبوجود متوفين، وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، حيث تم اتخاذ الإجراءات اللازمة لانتشال الجثامين المتفحمة ونقلها إلى مشرحة مستشفى ملوي التخصصي.
وكان القضاة الأربعة في طريق عودتهم إلى ديارهم بعد الانتهاء من مأمورية عمل قضائية، لتتحول رحلة العودة إلى مأساة مفجعة هزت زملاءهم وأسرهم.
قائمة بأسماء القضاة الأربعة الضحايا
المستشار محمد محمد إبراهيم محمد البكري (محمد البكري)
المستشار مصطفى محمد مصطفى صالح ( مصطفى عصيدة)
المستشار إسلام حمدي كاشف عبد الرحمن ( إسلام الكاشف)
المستشار محمد عبد الناصر محمد (محمد عبد الناصر)
أكد مصدر طبي بمستشفى ملوي أنه تم إيداع جثامين القضاة الأربعة بالمشرحة، في انتظار إنهاء الإجراءات الرسمية ومعاينة الطب الشرعي واستخراج تصاريح الدفن، قبل تسليمها لأسرهم.
وأوضح المصدر في تصريح لـ"الأسبوع " أن أسرة إثنين من القضاة وصلت بالفعل إلى المستشفى، حيث سادت حالة من الانهيار والحزن البالغ أمام محيط المستشفى، في انتظار وصول باقي أسر الضحايا لاستلام جثامين ذويهم بعد هذا الوداع المؤلم.