قال ‏المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن عملية تحرير الرهائن جاءت ضمن عملية استخباراتية معقدة.

وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يقتل رجلين بعد استسلامهما على ما يبدو خلال عملية في الضفة الغربية

القدس (CNN)-- تقوم السلطات الإسرائيلية بمراجعة حادثة أطلق فيها جنود النار على شخصين بدا أنهما يستسلمان في الضفة الغربية المحتلة، وهو عمل وصفته السلطة الفلسطينية بأنه "جريمة حرب كاملة".

ووقع الحادث في مدينة جنين الفلسطينية بالضفة الغربية، خلال عملية واسعة النطاق لـ"محاربة الإرهاب" قام بها الجيش الإسرائيلي، الخميس. 

وأكدت السلطة الفلسطينية مقتلهما، وحددت هوية الرجلين وهما المنتصر محمود قاسم عبدالله، البالغ من العمر 26 عاما، ويوسف علي يوسف عصاسة، البالغ من العمر 37 عاما.

ووصفت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية الرجلين بأنهما مقاتلان، وقالت في بيان إنهما تبادلا إطلاق النار مع القوات الإسرائيلية حتى نفاذ ذخيرتهما، وبعد ذلك حُوصرا وقُتلا فيما وصفته بأنه "إعدام ميداني".

وقالت السلطة الوطنية الفلسطينية إن الحادثة تمثل "انتهاكا صارخا لجميع القوانين والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية".

وبحسب الجيش الإسرائيلي، كان الشخصان مطلوبين من قبل السلطات بزعم ممارستهما "أنشطة إرهابية".

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان مشترك إنه كان يعمل جنبا إلى جنب مع شرطة الحدود لاعتقال شخصين ينتميان إلى "منظمة إرهابية تعمل في جنين"، واتهمهما بإلقاء عبوات ناسفة وإطلاق النار على قوات الأمن.

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن "عملية الاستسلام" استمرت عدة ساعات، حيث غادر الرجلان المبنى بعد استخدام مركبة هندسية. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان مشترك مع الشرطة الإسرائيلية: "بعد خروجهما من المبنى، تم إطلاق النار على الشخصين المطلوبين".

وأضاف بيان الجيش الإسرائيلي: "الحادث قيد التحقيق حاليًا من قبل القادة الميدانيين، وسيتم إحالته للمراجعة من قبل السلطات المختصة".

وأظهر مقطع فيديو للحادث تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي رجلين يخرجان من مبنى وأيديهما مرفوعة فوق رأسيهما في استسلام واضح. ويحيط بهما على ما يبدو أنهم جنود إسرائيليون.

وشُوهد الرجلان في وقت لاحق على الأرض أمام مدخل المبنى قبل سماع دوي عدة طلقات نارية. وبحسب الفيديو، شُوهدت جثة رجل واحد على الأقل ملقاة على الأرض.

وشن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة النطاق، الأربعاء، في الضفة الغربية، حيث فتشت القوات الإسرائيلية "أكثر من 220 موقعا، واستجوبت العشرات، واعتقلت عددا من المطلوبين"، بحسب بيان سابق للجيش الإسرائيلي.

وأشاد وزير الأمن القومي الإسرائيلي من أقصى اليمين، إيتمار بن غفير، بالجيش والشرطة الإسرائيليين عقب الحادث.

وكتب بن غفير على مواقع التواصل الاجتماعي: "أدعم تماما مقاتلي حرس الحدود وجنود الجيش الإسرائيلي الذين أطلقوا النار على إرهابيين مطلوبين خرجا من مبنى في جنين. تصرف المقاتلون تماما كما هو مطلوب منهم - يجب أن يموت الإرهابيون!".

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يُخطط لتفكيك حركة حماس
  • عملية تهريب معقدة.. شرطة عمان السلطانية تُحبط محاولة تهريب مخدرات في قريات
  • قوات الاحتلال تنسحب من طوباس بعد عملية عسكرية استمرت 4 أيام
  • اسرائيل تزعم إحباط تهريب اسلحة من الأردن
  • جيش الاحتلال يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة على الحدود الشرقية واعتقال مشتبه به
  • ارتفاع ضحايا الهجوم الإسرائيلي على بيت جن بريف دمشق إلى 20 شهيدا
  • الجيش الإسرائيلي يقتل رجلين بعد استسلامهما على ما يبدو خلال عملية في الضفة الغربية
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: قضينا على أكثر من 30 مسلحا حاولوا الفرار من أنفاق رفح
  • سوريا.. إرتفاع عدد شهداء بيت جن لـ 12 شخصا
  • إصابة 4 أفراد من جيش الاحتلال في تبادل إطلاق النار بسوريا