دراسة أبو هشيمة حول الذكاء الاصطناعي.. قدم النائب أحمد أبو هشيمة، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، دراسة بعنوان: «الشباب والذكاء الاصطناعي.. الفرص.. التحديات»، عرض من خلالها بعض التوصيات خرجت بها الدراسة بعد اطلاع ومتابعة مستمرة لفترة كبيرة من الوقت.

أبرز التوصيات التي أكدت عليها دراسة أبو هشيمة

وكان من أبرز التوصيات التي أكدت عليها دراسة النائب أحمد أبو هشيمة، خلال عرضها إياها، في جلسة مجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق:

- تبني رؤية دولية بشأن إنشاء منظمة عالمية لمراقبة الذكاء الاصطناعي تحت مسمى «الوكالة الدولية للذكاء الاصطناعي».

- على الحكومة والمجالس النيابية الاهتمام بهذا الملف الحيوي والخطير.

- العمل على تغيير النمط التعليمي والتحول من التعليم التقليدي إلى التعليم التكنولوجي، باعتباره لغة العصر.

- توجيه الطلاب من البداية إلى التعليم التكنولوجي.

النائب أحمد أبو هشيمة
دراسة أبو هشيمة عن الشباب والذكاء الاصطناعي

أوضحت الدراسة أنَّ التحول الرقمي مرحلة سابقة لمرحلة الذكاء الاصطناعي وإن تركت كل منهما تأثيرا كبيرا على مجال سوق العمل وفرصه أمام الشباب.

وأكدت الدراسة أن كلا المرحلتين كان من نتائجهما اختفاء العديد من الوظائف والمهن التي كانت سائدة في المجتمع الأمر الذي قلص من عدد الفرص أمام الشباب في سوق العمل.

واستطردت الدراسة أنه في المقابل كانت هناك مهنا وفرصا أخرى أتاحتها كل مرحلة، مشددة على أنه يجب اغتنامها واكتساب مهارات متطورة لأجلها.

وقال حسام الخولي، زعيم الأغلبية البرلمانية بمجلس الشيوخ، بشأن أهمية توجيه الطالب من البداية إلى التعليم التكنولوجي: «نحن لا نحتاج إلى شهادات لمجرد الحصول على شهادة أو شهادات تُعلق على الحوائط، ولكن نريد شهادة للعمل وأن تكون مطلوبةً في سوق العمل».

اقرأ أيضاًأبو هشيمة: الدراسة تبحث تأثيرات الذكاء الاصطناعي على فرص العمل لدى الشباب

رابط التسجيل في دور الذكاء الاصطناعي لتطوير البرمجيات

بايدن: يجب على شركات الذكاء الاصطناعي كسب ثقتنا قبل أن تغير حياة الناس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: النائب أحمد أبو هشيمة دراسة أبو هشيمة رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ دراسة الشباب والذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی أبو هشیمة

إقرأ أيضاً:

الغفوة القصيرة وسط النهار.. دراسة تحذر من "خطر كبير"

توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى أن الحصول على قسط من النوم قبل غروب الشمس ربما يرتبط بزيادة احتمالات الوفاة بالنسبة للأشخاص في منتصف العمر وكبار السن.

وقام الباحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد الأميركية والمستشفى العام في ماساشوسيتس بتحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص، مع تزويدهم بأجهزة صغيرة لقياس فترات النوم التي يحصلون عليها خلال الفترة ما بين التاسعة صباحا حتى السابعة مساء.

وتبين من الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية "سليب" المتخصصة في مجال أبحاث النوم، أن متوسط طول فترات الغفوة خلال ساعات النهار تصل في المعتاد إلى حوالي 24 دقيقة، واتضح أيضا أن أكثر فترة معتادة للحصول على قسط من النوم تتراوح ما بين 9 إلى 11 صباحا، وأقل الفترات شيوعا هي من الساعة 11 صباحا إلى الواحدة بعد الظهر.

وخلال فترة الدراسة التي استمرت أكثر من 11 عاما، توفي أكثر من 5 آلاف من المتطوعين في التجربة، واتضح أن الأشخاص الذين يحصلون على فترات غفوة طويلة، ويعانون من اضطراب ساعات نومهم، وينامون في فترات الظهيرة، وفي بداية فترة العصر، هم الأكثر عرضة للوفاة.

ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عن رئيس فريق الدراسة قوله: "البيانات أظهرت تزايد المخاطر المرتبطة بالنوم في فترة منتصف اليوم وبداية فترة العصر، وهي تتعارض مع الاعتقاد السائد بشأن أهمية القيلولة، وهو ما يستلزم إجراء مزيد من الأبحاث في هذا الشأن".

مقالات مشابهة

  • تعرف على أبرز الوظائف المستقبلية في عصر الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يسرّع وتيرة العمل ويعيد تشكيل سوق الوظائف عالميًا
  • الغفوة القصيرة وسط النهار.. دراسة تحذر من "خطر كبير"
  • دراسة تنجح في اكتشاف مبكر للسرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 سنوات
  • دراسة حديثة تكشف ارتباط الانزعاج من صوت المضغ باضطراب ما بعد الصدمة
  • دراسة ميدانية لـ «الإمارات للتنمية الاجتماعية برأس الخيمة»: الوعي المجتمعي ركيزة وقائية لمواجهة التضليل الإعلامي
  • دراسة:الذكاء الاصطناعي يستطيع التحذير من العواصف بسرعة ودقة
  • دراسة: إزالة قرون وحيد القرن أهون الشرّين لحمايته
  • “الدرونات” و”الذكاء الاصطناعي”.. أبرز التقنيات لحج آمن وميسر
  • ما زال قيد الدراسة.. متحور جديد يرفع إصابات كورونا