أكثر من 400 ضحية بسبب الألغام والمعالجة تتطلب أكثر من عقد
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
كشف مدير برامج منظمة حقول الحرة لنزع الألغام “ربيع الجواشي”، أنهم سجلوا أكثر من أربعمائة ضحية بين قتيل وجريح جراء مخلفات الحرب، ثلاثون في المائة منهم من الفنيين.
وقال “الجواشي” في تصريحات للأحرار إنهم يحتاجون إلى أكثر من عشر سنوات لتطهير جميع المناطق من الألغام والذخائر غير المنفجرة على مستوى ليبيا بالكامل، إذا استقرت الدولة وتم إيجاد استراجية لإزالة هذه المخلفات.
وأكد “الجواشي” أنهم تخلصوا من ستمائة وأربعين طنا من مخلفات الحروب في مناطق عدة من البلاد، مشيرا إلى أن الخطر مازال قائما مع وجود مناطق ملوثة في عين زارة وجنوب طرابلس لم يتمكن الأهالي من العودة إليها حتى الآن.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الألغاممخلفات الحرب Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الألغام مخلفات الحرب
إقرأ أيضاً:
حرائق ضخمة تدفع السلطات إلى إخلاء قرى في محافظة اللاذقية
تعمل فرق إغاثة سورية على إخلاء مناطق سكنية في محافظة اللاذقية بسبب حرائق أحراج ضخمة، وفق ما أعلنت السلطات الجمعة.
ومنذ أيام تجتاح حرائق مساحات كبيرة في سوريا، خصوصا في المنطقة الساحلية، فيما يواجه عناصر الإطفاء صعوبات في السيطرة عليها بسبب سرعة الرياح وشدة الجفاف.
وأفاد مدير مديرية الكوارث والطوارئ في محافظة اللاذقية عبد الكافي كيال لوكالة الأنباء السورية (سانا) بأن الحرائق في منطقة قسطل معاف تمددت نحو قرى مأهولة، ما دفع فرق الإطفاء وعناصر الدفاع المدني لإخلائها.
وأصدر الدفاع المدني السوري تحذيرا للسكان "من وصول انبعاثات الدخان المتصاعد إلى القسم الشمالي لجبال الساحل ومدينة حماة وريفها ومناطق جنوبي إدلب".
وقال الدفاع المدني إن "فرقنا سجلت خسائر في حقول الأشجار المثمرة جراء الانتشار الكبير للحريق الحرجي بعدة مناطق من ريف اللاذقية"، داعيا السكان إلى "إبلاغ السلطات الأمنية عن الأشخاص الذين يتعمدون افتعال الحرائق في مناطق الأحراج".
مع تزايد احتمال الجفاف وحرائق الغابات عالميا بسبب أنشطة بشرية، تشهد سوريا منذ سنوات موجات حر وتراجعا في منسوب الأمطار وحرائق أحراج ضخمة.