كان معلق بالسقف.. دفن جثة شاب عثر عليه ميتا داخل منزله بكرداسة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت جهات التحقيق بالجيزة بدفن جثة شاب عثر عليه مشنوقا داخل منزله بكرداسة، وذلك عقب مناظرة الجثة والاطلاع على تقرير مفتش الصحة بأسباب وفاته، كلفت المباحث بإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة.
كان معلق بالسقف
وأفادت التحريات الأولية، أن الشاب المتوفي ويدعى "عبد الله.م." كان يرتدي ملابسه كاملة، وكانت جثته معلقه بحبل في سقف الغرفة ولا توجد بعثرة في محتويات الغرفه داله على وجود شبهة جنائية.
شنق نفسه
البداية ببلاغ تلقاه مأمور مركز شرطة كرداسة، من غرفة عمليات شرطة النجدة بالعثور على جثة شاب مشنوقا داخل منزله في ظروف غامضة، بدائرة المركز.
ومن فروهم انتقلت قوة من مباحث المركز الى محل البلاغ وتبين من خلال الفحص، أن الجثة لشاب وكانت تدلى بواسطة حبل من سقف غرفته.
تم نقل الجثمان إلى المستشفى وايداعها ثلاجة حفظ الموتى تحت تصرف النيابة العامة.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معلق بالسقف دفن جثة شاب عثر عليه
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية» بغزة يفقد منزله في القصف: «اغتالوا الذكريات.. لم يبق منه شئ»
أكد يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من غزة، أن حركة عودة المواطنين إلى مدينة غزة تتواصل بوتيرة متزايدة بعد رحلة نزوح شاقة عانوا خلالها ظروفًا إنسانية قاسية في ظل الضغط العسكري الإسرائيلي الكبير، مشيرًا إلى أن الفلسطينيين يعتبرون أن الحرب انتهت، فيما يبقى الأهم لديهم هو ضمان تنفيذ المراحل المقبلة من الاتفاق حتى لا يُجبروا مجددًا على مواجهة القتال، كما يسميه الجيش الإسرائيلي.
وأوضح «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء من قطاع غزة، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن معظم السيارات التي عادت أمس إلى مدينة غزة، تعود اليوم مجددًا إلى المحافظة الوسطى لنقل مزيد من المواطنين إلى المدينة، موضحًا أن التقديرات الأخيرة تشير إلى عودة نحو 25 ألف فلسطيني خلال يوم واحد فقط إلى المدينة المدمّرة، التي دمّر الاحتلال الإسرائيلي أحياءها السكنية بالكامل، ما جعل آلاف العائدين يواجهون واقعًا صعبًا دون مأوى أو منازل قائمة.
وأشار إلى أن حجم الدمار في حي الشيخ رضوان يعكس مأساة إنسانية عميقة، قائلًا: «ذهبت بالأمس ووجدت ركام بيتي، لم يبقَ منه شيء، فقد هدم الجيش الإسرائيلي المنزل واغتال الذكريات وكل التفاصيل بفعل القصف العنيف الذي شهده مخيم الشاطئ، حيث كان منزل العائلة».
الجيش الإسرائيليوتابع: «لم يتمكن من البقاء في غزة بعد عودته ظهر أمس بمجرد سماح الجيش الإسرائيلي بعودة النازحين، إذ اضطر مساءً إلى النزوح مرة أخرى نحو وسط القطاع، إلى مخيم النصيرات حيث تقيم عائلته، لعدم قدرته على إعادتهم إلى منزل مدمّر»، مشيرًا إلى أنه سيبقى مؤقتًا هناك في انتظار بدء عمليات الإعمار، مضيفًا: «نأمل أن تدور عجلة الإعمار سريعًا وتنتهي هذه المأساة بشكل حقيقي».