RT Arabic:
2025-05-19@06:05:33 GMT

فضيحة جنسية تظهر في نادي برشلونة!

تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT

فضيحة جنسية تظهر في نادي برشلونة!

تم الحكم على أخصائي علاج طبيعي سابق في برشلونة بالسجن لمدة 4 سنوات بتهمة الاعتداء الجنسي على موظفة أخرى في النادي الكتالوني أثناء القيام بعملها.

ووفقا لصحيفة "سبورت" فإن الموظف الذي لم يكشف عن اسمه كان في النادي لمدة 30 عاما، أولا كمنسق قبل أن يصبح طبيبا وفي النهاية تم تعيينه في الفريق الأول أيضا، ووقعت الأحداث المعنية في عام 2016.

وحاول الطبيب إقناع الضحية بالعلاج الطبيعي من أجل علاج آلام الرقبة والرأس، ولكن في الجلسة الثالثة حاول أن يبدأ التحرش وفشل في ذلك، وفي الجلسة الرابعة اعتدى عليها مرة أخرى دون موافقة الضحية وفقا لما أثبتته المحكمة.

A former Barcelona physiotherapist has been jailed for four years for sexually assaulting another Barcelona employee while at work. https://t.co/TNbFnFS52w

— barcacentre (@barcacentre) August 3, 2023 إقرأ المزيد الزحف العالمي للسعودية يثيرغضب رئيس برشلونة

وتعرضت الضحية لنوبة قلق عنيف في ذلك الوقت، ثم أجبرت على أخذ إجازة لمدة شهرين بسبب المشاكل الذهنية التي سببها الحادث.

ولم يوافق القاضي على الحجج المختلفة التي قدمها الدفاع بأن الاتهامات باطلة وأن الإجراءات المتخذة كانت مبررة طبيا، ليتم الحكم على المدعى عليه بالسجن لمدة أربع سنوات، ومنعه من ممارسة مهنته لمدة عامين، إلى جانب دفع 10 آلاف يورو كتعويض للضحية، مع إعلان مسؤولية برشلونة عن هذه الأضرار التي طالت الضحية.

وارتبط برشلونة في الآونة الأخيرة بأشهر قضية اعتداء جنسي خلال العام الفائت، وهي قضية داني ألفيش في مقهى "ساتون" الشهير بالمدينة الكتالونية.

ويبدو هذا ضمن إرث طويل من الأشياء المثيرة للخجل والجدل على حد سواء التي حدثت في برشلونة في عهد رئيسه السابق، جوسيب ماريا بارتوميو.

المصدر:"وسائل إعلام" 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا برشلونة تحرش جنسي

إقرأ أيضاً:

فضيحة «الدبلومات المزورة» تهزّ المغرب وتفجر احتجاجات تطالب بالإصلاح والمحاسبة

تتصاعد في المغرب تداعيات فضيحة “الدبلومات المزورة” التي كشفت عن شبكة فساد تمتد من الوسط الأكاديمي إلى مؤسسات القضاء، في قضية أثارت غضبًا شعبيًا واسعًا ومطالبات متزايدة بالتحقيق والمحاسبة، ويتزعم أستاذ في جامعة ابن زهر بمدينة أغادير هذه الشبكة، وسط تحقيقات قضائية لا تزال جارية بشأن المتاجرة بالشهادات الجامعية العليا.

وفي ظل تنامي الشكوك حول نزاهة المسارات القانونية والأكاديمية، عاودت كل من “اللجنة الوطنية لضحايا امتحان المحاماة” و”التنسيقية الوطنية لمرسبي مباراة المنتدبين القضائيين” تنظيم احتجاجات أمام البرلمان في العاصمة الرباط مساء السبت، مطالبين بالشفافية وإعمال مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، وإنصاف المتضررين من ما وصفوه بـ”الخروقات والتلاعبات” التي شابت مباريات وزارة العدل.

وأشارت الهيئتان في بيان مشترك إلى أن الوقفة تأتي ضمن برنامج نضالي مستمر يهدف إلى فضح ما اعتبروه “تمييزًا وإقصاءً ممنهجين” في منح الشهادات والوظائف العمومية، مطالبين بلقاء رسمي مع الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة لمناقشة الملف.

من جهته، صرح عبد الناصر أولاد عبد الله، عضو اللجنة الوطنية لضحايا امتحان المحاماة، بأن الأدلة تتكاثف حول تورط أصحاب دبلومات مزورة في النجاح بالمباريات، على حساب كفاءات حقيقية تم تهميشها، داعيًا إلى فتح تحقيقات معمقة حول تأثير شبكات التزوير على نزاهة الامتحانات ونتائجها، وضرورة تدخل القضاء لـ”قطع الطريق أمام مافيا الفساد الأكاديمي والإداري”.

وتأتي هذه التطورات في وقت حساس يشهد فيه المغرب جهودًا لتعزيز الشفافية ومحاربة الرشوة، إلا أن الاتهامات المتكررة بخرق مبدأ تكافؤ الفرص تطرح تحديات جدية أمام مصداقية المؤسسات التعليمية والقضائية في البلاد.

وتُعد قضية “الدبلومات المزورة” امتدادًا لسلسلة من الاتهامات التي طالت قطاع التعليم العالي والوظيفة العمومية في المغرب خلال السنوات الأخيرة، وسط تصاعد الشكاوى من غياب الشفافية وتكافؤ الفرص في مباريات التوظيف والولوج إلى المهن القضائية والمحاماة.

وكانت جامعة ابن زهر في أغادير، التي تُعد من أكبر الجامعات المغربية، قد شهدت في السابق انتقادات تتعلق بسوء التدبير وغياب الرقابة الصارمة على مسارات منح الشهادات، لكن الفضيحة الأخيرة المتعلقة ببيع “دبلومات عليا” مقابل المال، شكلت نقطة تحول خطيرة، بعد أن تبين أن بعض الحاصلين على هذه الشهادات تمكّنوا من اجتياز مباريات مهنية حساسة، ما أثار الشكوك حول نزاهة تلك الامتحانات ومدى تغلغل الفساد في مؤسسات الدولة.

وتتزامن هذه القضية مع أزمة ثقة متنامية بين المواطنين والمؤسسات، خاصة بعد احتجاجات متعددة لمرشحين راسبين في امتحانات المحاماة ومباريات المنتدبين القضائيين، والذين اتهموا جهات نافذة بالتلاعب في النتائج وتوظيف المحسوبية بدل الكفاءة.

وتأتي المطالب المتزايدة بالتحقيق والمحاسبة في سياق وطني ودولي يضع المغرب تحت مجهر التقييم فيما يخص الحوكمة الجيدة ومكافحة الفساد، وهو ما يجعل من هذه الفضيحة اختبارًا حقيقيًا لقدرة المؤسسات على التجاوب مع تطلعات الشارع، واستعادة ثقة المواطنين في عدالة ونزاهة النظامين التعليمي والقضائي.

مقالات مشابهة

  • بعد إصابة بايدن.. ماذا تعرف عن سرطان البروستاتا؟
  • فضيحة «الدبلومات المزورة» تهزّ المغرب وتفجر احتجاجات تطالب بالإصلاح والمحاسبة
  • فضيحة بيع مقاعد الماستر بجامعة ابن زهر: لي باع الشواهد هاهو… ولي شراهم فيناهو؟
  • رئيس نادي برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال
  • 700 عداء من 70 جنسية في سباق دبي للجري الثلجي
  • أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض فما نتائجها؟
  • 7 أعراض لارتفاع ضغط الدم تظهر في الجسم
  • بعد حسم اللقب.. برشلونة يقترب من إنجاز جديد في الليغا
  • القصة الكاملة.. نجل محمد رمضان في دار رعاية بسبب خناقة أكتوبر.. ومحامي الضحية يكشف مفاجأة
  • متى يكون تساقط الشعر دليلا على الإصابة بعدوى جنسية خطيرة؟