"الأعلى للثقافة" يعقد ندوة لشباب ذوى الهمم بدمنهور.. صور
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المجلس الأعلى للثقافة، أمانة الدكتور هشام عزمى، ندوة بعنوان: "إبداعات شباب ذوي الهمم"، والتي تنظمها لجنة الشباب، ظهر اليوم الاثنين، بقصر ثقافة دمنهور بمحافظة البحيرة.
جاءت الندوة ضمن خطة نشاط وزارة الثقافة، وتحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وإشراف الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، والدكتورة منى الحديدي، مقررة لجنة الشباب.
أدارت الندوة الدكتورة شيماء حلمي، مدرس علم الاجتماع بكلية الآداب، جامعة دمنهور، عضو لجنة الشباب، ويشارك في الندوة حسب الترتيب الأبجدي كل من إيمان أبو السعود، مدير الموارد البشرية لمحافظة البحيرة وعضو المجلس الاستشاري لذوي الهمم، والدكتورة فايزة زايد، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد البسيوني، مدير قصر ثقافة البحيرة، والدكتورة منى الحديدي، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب، جامعة حلوان، مقررة لجنة الشباب، ونجوى خلف، رئيس برلمان ذوي الهمم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للثقافة الدكتور هشام عزمي لجنة الشباب قصر ثقافة دمنهور محافظة البحيرة وزارة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني لجنة الشباب
إقرأ أيضاً:
جامعة القاهرة تبحث حقوق الشعوب الإفريقية والتعويضات بعد حقبة الاستعمار والرق في ندوة علمية
تنظم كلية الدراسات الإفريقية العليا بـ جامعة القاهرة، اليوم الأحد، ندوة علمية بعنوان: «العدالة التاريخية والتعويضات: نحو مقاربة شاملة لإنصاف إفريقيا والشعوب ذات الأصول الإفريقية عن حقبة الرق والاستعمار»، وذلك تحت رعاية الدكتور محمد سامي عبدالصادق، رئيس جامعة القاهرة، وإشراف الدكتور عطية الطنطاوي، عميد الكلية.
ويحضر الندوة عدد من نواب رئيس الجامعة، ومساعد وزير الخارجية للشؤون الإفريقية، ونخبة من السفراء الأفارقة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والباحثين المتخصصين في الشأن الإفريقي، إلى جانب الطلاب والمهتمين بالقضايا الإفريقية.
وفي هذا السياق، أكد الدكتور محمد سامي عبدالصادق أن تنظيم هذه الندوة يأتي انطلاقًا من الدور التاريخي والمحوري الذي تضطلع به الجامعة في دعم القضايا الإفريقية والدفاع عن حقوق شعوبها، إيمانًا بأن العدالة التاريخية ليست مجرد شعار، بل مسؤولية أخلاقية وإنسانية، وحق أصيل للشعوب التي عانت من الرق والاستعمار ونهب الموارد.
وأوضح رئيس الجامعة أن جامعة القاهرة تحرص، من خلال منظومتها البحثية والعلمية، على تقديم دراسات معمقة ورؤى واقعية تسهم في ترسيخ مفاهيم العدالة وتحقيق التنمية المستدامة، بما يدعم الجهود الرامية إلى صناعة مستقبل أفضل للقارة الإفريقية.
ومن جانبه، أوضح الدكتور عطية الطنطاوي، عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا، أن الندوة تتضمن عدة جلسات علمية تناقش عددًا من المحاور المهمة، من بينها: الإطار التاريخي والفكري والأخلاقي للعدالة والتعويضات، وثقافة الاعتذار والتعويض في الفكر والواقع الإفريقي، والأبعاد الاقتصادية والسياسية والثقافية لتجارة العبيد، والاستعمار الأوروبي في إفريقيا، وجريمة المذابح الجماعية خلال حقبة الاستعمار.
وأضاف عميد الكلية أن الندوة تتناول كذلك أسس المطالبة بالحقوق التاريخية، والخسائر الاقتصادية المترتبة على الرق والاستعمار، وخيارات التعويض بين التعويض المالي والتنمية المستدامة، إلى جانب الأطر القانونية والمواقف السياسية الدولية، ومواقف القوى الاستعمارية السابقة من قضية التعويضات، فضلًا عن دور الحركات الاجتماعية الإفريقية ومنظمات الشتات، ومواقف كل من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي من هذه القضية.