اندلع اليوم السبت حريقا هائل احدى المنازل بمنطقة الهريش في مديرية كريتر بالعاصمة المؤقتة عدن جنوب البلاد.

 

وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست" إن حريقًا هائًلا نشب في منزل آل فدعق بمنطقة الهريش، مشيرة الى أنه لم تعرف بعد أسباب اندلاع الحريق.

 

واضافت المصادر أن أعمدة الدخان تصاعدت بشكل كبير من مكان الحريق الذي خلف خسائر مادية في حين حضرت سيارات الإطفاء وتمكنت من اخماد النيران ووقف انتشاره للمباني المجاورة.

 

وفي سياق آخر، عثر مواطنون السبت، على امرأة مشنوقة في مديرية كريتر بالعاصمة المؤقتة عدن.

 

وبحسب مصادر تحدثت لـ "الموقع بوست" فانه تم العثور على امرأة مشنوقة في حي الروزميت بكريتر عدن وأن قوات الأمن حضرت لمعاينة مكان وقوع الحادثة.

 

وأوضحت المصادر ان المرأة التي وجدت مشنوقة في الثلاثينات من عمرها وأم لطفل واحد وتوفي زوجها في التفجير الانتحاري الذي استهدف بوابة مطار عدن الدولي في حين توفي والدها قبل ثلاثة أشهر.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: عدن كريتر حريق انتحار اليمن

إقرأ أيضاً:

تحذير طبي: المرحاض ليس مكانًا للهواتف الذكية!

مايو 22, 2025آخر تحديث: مايو 22, 2025

المستقلة/- في زمن أصبحت فيه الهواتف الذكية رفيقًا دائمًا للإنسان في كل مكان، حتى في الحمام، دق الأطباء ناقوس الخطر، داعين إلى اعتبار المراحيض “منطقة خالية من الهواتف”.

ففي مؤتمر “أسبوع أمراض الجهاز الهضمي” الذي عُقد في سان دييغو بتاريخ 5 مايو، عرضت الدكتورة تريشا ساتيا باسريتشا من مركز “بيث إسرائيل ديكونيس” نتائج دراسة حديثة أجريت على 125 شخصًا خضعوا لفحص تنظير القولون. وأظهرت النتائج أن استخدام الهواتف الذكية أثناء الجلوس على المرحاض قد يُسبب مشاكل صحية تتجاوز ما هو متوقع.

عادة قديمة.. وخطر حديث

لطالما اعتاد الناس على اصطحاب كتاب أو مجلة إلى المرحاض، لكن في عصرنا الرقمي، أصبحت الهواتف الذكية البديل الحديث، بل والمفضل. المشكلة أن الهواتف لا تكتفي ببضع دقائق من التصفح، بل تدفع المستخدم لقضاء وقت أطول مما هو طبيعي، مما يؤدي إلى زيادة الضغط على المستقيم، وبالتالي ارتفاع خطر الإصابة بمشاكل مثل البواسير واضطرابات القولون.

ما المشكلة في “الجلوس الطويل”؟

الجلوس لفترات طويلة في وضعية المرحاض يؤدي إلى تمدد الأوردة في منطقة الشرج والمستقيم، ما يُسهم مع الوقت في الإصابة بالبواسير أو تفاقمها. كما أن تركيز الشخص في الهاتف يقلل من وعيه بالوقت أو بالضغط الذي يمارسه جسده على هذه المنطقة.

الهواتف… وحاملات للجراثيم

إضافةً إلى المخاطر المرتبطة بالجلوس، تشير دراسات أخرى إلى أن الهواتف الذكية قد تكون ناقلًا خطيرًا للجراثيم والبكتيريا، خصوصًا في بيئة مثل الحمام. فمجرد اصطحاب الهاتف إلى هناك يعرضه للتلوث، وقد ينتقل هذا التلوث بسهولة إلى اليدين والفم لاحقًا.

خلاصة

الهاتف الذكي ليس رفيقًا صحّيًا في كل مكان، والمرحاض تحديدًا يجب أن يبقى مساحة خالية من هذا الجهاز الصغير الذي قد يُسبب لنا مشاكل كبيرة دون أن نشعر. لذا، ينصح الأطباء بترك الهاتف خارج الحمام، وقضاء الحد الأدنى من الوقت الضروري في المرحاض للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.

مقالات مشابهة

  • الوباء يفتك بعدن: 6 وفيات في كريتر والمواطنون يطالبون بتحرك فوري
  • حريق هائل يلتهم أكبر مجمع تجاري في مدينة عراقية
  • إطلاق نار.. امرأة تقتحم إحدى بوابات الـسي آي إيه الأميركية
  • الدفع بـ 3 سيارات إطفاء للسيطرة على حريق شركة ومعرض للأثاث بأكتوبر
  • إصابة 8 أشخاص باختناق في حريق 4 منازل بالفيوم
  • تحذير طبي: المرحاض ليس مكانًا للهواتف الذكية!
  • هزة أرضية جديدة تضرب عدة محافظات.. ومواطنون يشعرون بالزلزال
  • لوسيو ينشر «تحديث حالة» بعد «الحريق»!
  • حريق هائل يلتهم قصر فاخر قرب منزل أوباما في واشنطن.. فيديو
  • قوات الإطفاء تكافح حريق هائل في كافيه بجوار بنزينة بوصلة دهشور.. صور