يسرا زهرة اللافندر في حفل افتتاح Cartier وسعر فستانها صادم (تفاصيل وصور)
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تنجذب النجمة يسرا للأزياء الجاذبة التي تضمن لها الاحتشام والرقي في آن واحد لتكن دايما محط أهتمام وإعجاب متابعيها إينما ظهرت؛ لتخطف الأنظار في حفل إفتتاح واحد من متاجر دار Cartier للمجوهرات في تركيا.
وتألقت يسرا بإطلالة ربيعية جذابة، حيث ارتدت فستان طويل بأكمام واسعه فضفاض، بلغ ثمنه ما يقرب الـ40 ألف جنيه مصري، صمم الفستان من قماش الساتان الناعم باللون البنفسج لتشبه الزهرة في بستان الزهور.
أما من الناحية الجمالية، فضلت البساطة في تسريحة شعرها ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المرتكز على الألوان الطبيعية ليتناغم مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
يسرا
يسرا من مواليد 10 مارس 1955، ممثلة مصرية، قدمت عدداً كبير من الأعمال في السينما المصرية والدراما التلفزيونية، وهي سفيرة نوايا حسنة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
عن حياتها
عرفت بين ذويها باسم «يسرا»، وعمها هو ضابط المخابرات العامة المصرية السابق وعضو تنظيم الضباط الأحرار المصريين محمد نسيم.
وهي حاصلة علي «شهادة جي سي إي»، وهي متزوجة من المهندس «خالد سليم» الأخ الأكبر للممثل هشام سليم، وابن لاعب النادي الأهلي المصري صالح سليم.
عملها الفني
بدأت حياتها السينمائية في أواخر السبعينيات القرن العشرين، مع أول ظهور لها عام 1973 على الشاشة الفضية، تبرر عملها في بداياتها ببعض الأفلام التي قد لا ترقى إلى مستوى فني جيد بقولها: «عندما بدأت كانت بداخلي شحنة كبيرة للتمثيل، وكان مجرد تفريغها يرضيني، وشيئا فشيئا أدركت الفرق بين الانتشار والاختيار»، قبل الاشتغال في مجال الفن والسينما، استمر مشوارها مع السينما المصرية من فيلم لآخر حتى استطاعت أن تكتسب شعبية كبيرة في أواخر الثمانينيات القرن العشرين ومطلع تسعينيات القرن العشرين، ومنها مجموعة من الأفلام التي وقفت فيها أمام الفنان عادل إمام، وتتحدث دوماً عن تأثير المخرج يوسف شاهين والفنان عادل إمام على مشوارها الفني حيث تعاملت مع المخرج يوسف شاهين لأول مرة من خلال فيلم حدوتة مصرية، أما عادل إمام فقد مثلا معا لأول مرة من خلال فيلم شباب يرقص فوق النار في عام 1978، وقدمت بعدها معه نحو 15 فيلماً. وبخلاف الأفلام والمسلسلات والمسرحيات؛ قدمت يسرا عددا من الأغاني، أشهرها أغنية 3 دقات مع المطرب محمد أبوالعينين، الشهير بـ«أبو»، والتي حققت نجاحا كبيرا وتخططت 90 مليون مشاهدة خلال شهرين فقط من إطلاقها خلال فعاليات الدورة الأولى من مهرجان “الجونة السينمائي”
عملها بالغناء
خاضت تجربة الغناء وذلك بتصديها للغناء أغاني منفردة ومن أشهرها «جنون الحب» و«جت نظرة عيونه» و«ثلاث دقات».
سفيرة للنوايا الحسنة
اختيرت في عام 2006 كسفيرة للنوايا الحسنة من قبل برنامج الأمم المتحدة الأنمائي وذلك في احتفال أقيم في حديقة الأزهر بالقاهرة، من جهتها أكدت مديرة المكتب الإقليمي للدول العربية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن اختيارها جاء لشهرتها الواسعة في الوطن العربي واهتمامها الواسع بالمهمشين والمرأة ورحلتها الفنية الطويلة لأكثر من 25 عاما قدمت خلالها أدوارا متنوعة عن القضايا السياسية والاجتماعية والإنسانية من خلال السينما والتليفزيون ومشاركتها للعديد من الجمعيات الأهلية في نشاطاتهم الاجتماعية..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجمة يسرا مجوهرات الزهور البينك مارس السينما المصرية الدراما التلفزيونية برنامج الأمم المتحدة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الضباط الأحرار النادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
إيران تطلق إنذاراً دولياً ومجلس الأمن أمام اختبار مصيري (تفاصيل)
يمانيون / خاص
طالب مندوب الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، بعقد اجتماع طارئ وفوري لمجلس الأمن الدولي، واتخاذ “إجراءات حاسمة وملزمة” ضد ما وصفه بـ”العدوان الصهيوني الغاشم” على السيادة الإيرانية، محذرًا من عواقب خطيرة تهدد الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
وفي رسالة رسمية وجهها إلى مجلس الأمن، أدان إيرواني بشدة “الاعتداءات العسكرية الممنهجة التي نفذها الكيان الصهيوني مؤخرًا ضد منشآت نووية سلمية وكبار المسؤولين العسكريين في العاصمة طهران”، مشددًا على أن “الكيان الصهيوني ارتكب عملًا متهورًا وغير قانوني، عبر سلسلة من الهجمات المُنسّقة التي استهدفت البنية التحتية المدنية والمنشآت النووية الإيرانية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة والمبادئ الأساسية للقانون الدولي”.
وأكد إيرواني أن هذه الاعتداءات “تمثل جرائم خطيرة لا يمكن السكوت عنها، وتشكل تهديدًا مباشرًا للسلم والأمن الإقليميين والدوليين”، مطالبًا مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة بـ”إدانة هذا العدوان السافر بشكل قاطع، والتحرك الفوري وفقًا لمسؤولياتهم القانونية لمحاسبة النظام الصهيوني ومواجهة هذه الانتهاكات دون تأخير”.
واختتم بالتحذير من أن “استمرار صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الأفعال الإجرامية سيشجع الكيان المعتدي على المضي قدمًا في سلوكه العدواني، ويقوض أسس القانون الدولي والنظام الأمني العالمي”.