قال وزير الداخلية والأمن في جمهورية الكونغو الديمقراطية جاكمان شعباني إن القارب الذي غرق في جمهورية الكونغو الديمقراطية كان يقل 271 راكبا.

 

وأضاف: "غرق القارب "إتش بي لا سانتت"، الذي كان يقل 271 شخصا على الأقل، بالقرب من ليدا في منطقة بولوبو في شمال البلاد. وأرسلت الحكومة فريق تحقيق وعمال إنقاذ إلى مكان الحادث.

"

ووفقا له، فإن مصير الأشخاص الذين كانوا على متن القارب "إتش بي لا سانتيه" غير معروف.

 

وفي وقت سابق، قال رين ميكر، مفوض المياه في منطقة موشي حيث وقع الحادث، كان القارب "يقل 271 راكبا إلى العاصمة كينشاسا عندما تعطل محركه".

 

وأضاف ميكر أن "86 راكبا لقوا حتفهم بينما تمكن 185 آخرون من السباحة إلى الشاطئ، الذي يبعد حوالي 70 كيلومترا من أقرب مدينة، وهي موشي".

 

وأكد أنه غالبا ما يلقى باللوم في انقلاب القوارب على الحمولة الزائدة، بما في ذلك في فبراير عندما فقد العشرات أرواحهم بعد غرق قارب محمل فوق طاقته.

 

وكثيرا ما حذر المسؤولون الكونغوليون من "الحمولة الزائدة وتعهدوا بمعاقبة من ينتهكون إجراءات سلامة وسائل النقل النهري".

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كانوا متن القارب غرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الكونغو الديمقراطية

إقرأ أيضاً:

مصرع 7 أشخاص إثر انقلاب قارب مهاجرين فى ميناء جزر الكنارى

أكدت خدمات الطوارئ الإسبانية مصرع أربع نساء وطفلين صغيرين وفتاة عندما انقلب قارب صغير يحمل مهاجرين لدى وصوله إلى ميناء جزر الكناري ، وفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية.

وأشارت الصحيفة إلى أن خدمة الإنقاذ البحري الإسبانية، التي حددت موقع القارب على بعد حوالي 11 كيلومترا من الساحل، بأنه انقلب أثناء بدء رجال الإنقاذ في إخلاء الأطفال الذين كانوا يصلون إلى رصيف في جزيرة إلـ هييرو.


وكان القارب يحمل 159 شخصا، من بينهم 32 قاصرا و49 امرأة و78 رجلا، وشارك رجال إنقاذ إسبان وأعضاء من الصليب الأحمر في عملية إنقاذ، حيث انتشلوا عدة أشخاص من الماء .


وكانت منظمة حقوق المهاجرين الإسبانية "كاميناندو فرونتيراس" (السير على الحدود) قد افادت في تقرير نشر في يناير الماضي أن أكثر من 10,000 شخص لقوا حتفهم العام الماضي أثناء محاولتهم الوصول إلى الأرخبيل .


لكن عددا قياسيا من المهاجرين كان أوفر حظا، حيث أفادت السلطات في جزر الكناري بوصول أكثر من 43,000 شخص في عام 2024.


وبدأت العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بتحديث سياساتها المتعلقة بالهجرة، في الوقت الذي تحتل فيه قضية الهجرة مكانة بارزة على جدول أعمال المجلس الأوروبي ، ففي رسالة إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، اقترحت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، تسريع عودة طالبي اللجوء وفتح مراكز احتجاز في دول ثالثة، على غرار الاتفاقية المثيرة للجدل التي أبرمتها رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني مع ألبانيا.


في غضون ذلك، أعلنت الحكومة الإسبانية العام الماضي عن افتتاح مركز استقبال طارئ في مطار سيوداد ريال لمعالجة طلبات اللجوء من الوافدين غير النظاميين.


وفي مارس، اعتمدت مدريد إجراء لإعادة توزيع آلاف القاصرين المهاجرين غير المصحوبين بذويهم، المقيمين حاليا في جزر الكناري، على مناطق أخرى في إسبانيا.


وأنهى هذا الإصلاح جمودا سياسيا استمر شهورا بين المناطق الإسبانية والحكومة المركزية، وهدف إلى تخفيف الضغط على مراكز استقبال المهاجرين المكتظة، وخاصة في جزر الكناري.


وتستضيف جزر الكناري أكثر من 5000 قاصر غير مصحوب بذويه في جميع أنحاء الأرخبيل.

 

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • مادلين تُبحر نحو غزة.. قارب صغير وصرخة مدوية لكسر الحصار
  • «موانئ البحر الأحمر» تنجح في تنظيم سفر 16 ألف راكب من عمالة موسم الحج
  • راكب مخمور يُثير الذعر على متن طائرة
  • كانوا رايحين الشغل.. التصريح بدفن جثث 3 شبان لقوا مصرعهم في تصادم ببلبيس.. صور
  • إمام عاشور بعد تتويج الأهلي بالدوري: تعاهدنا على البطولة.. واللاعبون كانوا على قدر المسؤولية
  • مصرع 7 أشخاص إثر انقلاب قارب مهاجرين فى ميناء جزر الكنارى
  • محمد الشناوي: رجالة الأهلي كانوا على العهد
  • مصرع 4 مهاجرات بينهم ثلاث طفلات في انقلاب قارب هجرة غير شرعية
  • 7 قتلى على الأقل في انقلاب مركب مهاجرين قبالة إسبانيا
  • مقتل 7 نساء وأطفال بانقلاب قارب مهاجرين في ميناء بجزر الكناري