بشرى لمستخدمي عدادات المياه.. استمرار الخدمة في العيد حتى مع نفاد الرصيد
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
كشفت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، عبر منشور على الصفحة الرسمية بموقع «فيسبوك» أنه في حالة نفاد الرصيد خلال الإجازات الرسمية، لن تنقطع المياه وسيظل المحبس مفتوحًا خلال فترة الإجازة.
حوكمة الخدمات وتقليل الفاقد وترشيد الاستهلاكوأشارت شركة المياه، إلى أن العداد مسبوق الدفع هو إحدى الخطوات التي اتخذتها الدولة لتخفيف العبء على المواطنين، ولضمان المحاسبة على الاستهلاكات الفعلية، موضحة أنها فعَّلت منظومة تركيب العدادات مسبقة الدفع في إطار إجراءاتها لحوكمة الخدمات، وتقليل الفاقد، وترشيد الاستهلاك.
حددت الشركة عددًا من الخطوات للتعامل مع عداد المياه مسبق الدفع، كالتالي:
1. لتنفيذ أي عملية على الكارت، يجب عليك وضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر {Read} مرة واحدة قبل الذهاب إلى مركز الشحن.
2. بعد الشحن، يجب وضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر مرة واحدة لتنزيل الرصيد.
3. لمعرفة الرصيد المتبقي داخل العداد، يجب وضع الكارت داخل العداد والضغط على الزر الأحمر ثلاث مرات متتالية.
4. لمعرفة عدد الأمتار التي تم استهلاكها خلال الفترة، يجب الضغط على الزر الأحمر ست مرات متتالية. تتم المحاسبة على الاستهلاك في نهاية كل شهر.
5. يوجد استدامة خدمة شهرية تختلف باختلاف كمية الاستهلاك ونوع النشاط، وتتم المحاسبة حسب التعريفة المعتمدة.
6. عند وصول رصيد الشحن إلى 20% من قيمة آخر شحن، يحدث ضعف للمياه للإنذار، ويتم وضع الكارت في العداد والضغط على الزر الأحمر مرة واحدة فقط، ويجب عليك الشحن لتستمر الخدمة مرة أخرى.
7. يتم الشحن من خلال مراكز الشحن بالشركة أو منافذ شركات الدفع الإلكتروني (فوري - خالص).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب عداد المياه كارت عداد المياه شحن كارت العداد الدفع الاليكتروني عداد مسبوق الدفع
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: مستشفيات القطاع ستتحول إلى مقابر خلال 48 ساعة
وجهت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الأحد، التحذيرات من أن مستشفيات القطاع ستتحول إلى مقابر بعد 48 ساعة من الآن، بسبب نفاد الوقود".
ومن جانبه، قال مدير وزارة الصحة في غزة، إن ️ "قوات الاحتلال دمرت المولدات الكهربائية ومحطات الأوكسيجين في المشافي"، مؤكدا أن "هناك نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية".
وأضاف أن "شاحنات منظمة الصحة العالمية متوقفة في العريش، داعيا لإدخالها فورا".
وأوضح: "نفذنا خطط الطوارئ لكننا عاجزون الآن بسبب نفاد الوقود ونقص الأدوية"، متابعا: "لم نجد الأدوات الطبية اللازمة لإجراء عمليات في العيون".