أحمد عز يكشف حقيقة عودة «الفيشاوي» و«داود» لـ فيلم ولاد رزق 4
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
نجح فيلم ولاد رزق 3، في اقتناص أعلى الإيرادات اليومية بشباك تذاكر دور السينما، إذ اقترب من تحقيق 60 مليون جنيه، قبل انتهاء الأسبوع الأول من عرضه، وتصدره المركز الأول في موسم أفلام عيد الأضحى 2024، بفارق كبير عن منافسيه: «اللعب مع العيال، عصابة الماكس، وأهل الكهف».
وشهد فيلم ولاد رزق 3، ظهور كريم عبدالعزيز ضيف شرف، بما يشير إلى مشاركته في الجزء الرابع، وهو نفس ما حدث مع آسر ياسين، الذي ظهر في نهاية الجزء الثاني، ثم شارك بالجزء الثالث، من خلال أداء شخصية الشايب.
وفي الوقت الذي عاد فيه ولاد رزق 3 تحت شعار الضربة القاضية، غاب أحمد الفيشاوي وأحمد داود، بعد مشاركتهما في الجزأين الأول والثاني، نظرا لارتباط كل منهما بعدد من المشروعات الفنية، الأمر الذي فتح باب التساؤلات عن إمكانية غيابهما عن الأجزاء الجديدة المرتقبة، أم يعودا من جديد؟
حسب ما قاله الفنان أحمد عز، في تصريحات لـ«الوطن»، إنه حاول التواصل مع «الفيشاوي وداود» للمشاركة في الجزء الثالث من الفيلم، لكن ظروف خاصة بهما أحالت دون إتمام ذلك، مشيرًا في الوقت ذاته، إلى إمكانية عودتهما للجزء الرابع المرتقب من «ولاد رزق».
فيلم ولاد رزق 3 من إخراج طارق العريان، تأليف صلاح الجهيني، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، كريم قاسم، نسرين أمين، محمد ممدوح، علي صبحي، سيد رجب، آسر ياسين، محمد لطفي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم ولاد رزق 3 إيرادات فيلم ولاد رزق 3 أحمد عز أفلام عيد الأضحى 2024 فیلم ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
شكّل وجداني.. أحمد فؤاد سليم: تعلمت في الجيش النظام وترتيب الوقت
قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إن العلاقة بين الموهبة والثقافة لا يمكن حسمها على نحو قاطع، مضيفًا: "لا أستطيع أن أقول إن الموهبة تسبق الثقافة أو العكس، فالأمر يعود إلى التوجه العام للشخص".
وأوضح سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن قراءته للشعر جاءت متأثرة بزملائه الشعراء الذين عاصرهم في تلك المرحلة، قائلاً: "كنت أحاول كتابة الشعر، وإن لم أكن بمستوى الشعراء الحقيقيين، إلا أن التجربة رسّخت بداخلي التذوق الشعري، وأصبح الوزن والقافية جزءًا من وجداني".
وأضاف: "نشأنا على سماع أم كلثوم وهي تغني بالفصحى، وكذلك محمد عبد الوهاب، وكان ذلك زمنًا مختلفًا تمامًا عن الآن، حيث باتت الأغاني تميل إلى الطابع الحلمنتيشي، للأسف".
وعن تجربته العسكرية خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، قال سليم: "هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا بداخلي، الجيش، في الحقيقة، شكّل جزءًا أساسيًا من تربيتي وثقافتي الأخرى، فقد قضيت فيه ست سنوات، من عام 1968 حتى عام 1974، قبل التحاقي بمعهد التمثيل".
وأكد أن الجيش غيّر مجرى حياته، مضيفًا: "تعلمت في الجيش النظام، وترتيب الوقت، وإدراك قيمة الزمن، بالإضافة إلى بناء بدني وعقلي وثقافي، ومعرفة خبايا الآخر وعداوة المحيطين بك. قبل الجيش كنت إنسانًا بلا اتجاه، أما بعده، فأصبح لي هدف وملامح واضحة للحياة".