الهولندي مارك روته الأقرب لتولي منصب الأمين العام القادم لـ«الناتو»
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
اقترب رئيس الوزراء الهولندي المنتهية ولايته مارك روته من أن يصبح الأمين العام القادم لحلف «الناتو»، حيث أشارت كل من المجر وسلوفاكيا إلى أنهما ستدعمانه.
وكان روته التقى مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في بروكسل.
وقال الرئيس السلوفاكي بيتر بيليجريني في مؤتمر صحفي، إنه بعد مشاورات مع رئيس الوزراء روبرت فيكو والحكومة السلوفاكية، يمكن للجمهورية السلوفاكية أن تتخيل دعم رئيس الوزراء الهولندي مارك روته كرئيس للتحالف.
ويتعين على روته الحصول على دعم جميع الأعضاء الـ 32. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مارك روته الناتو رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمجلس النواب البحريني يعلن التوظيف الأمثل لتقنيات الذكاء الاصطناعي
أكد الأمين العام لمجلس النواب البحريني المهندس محمد إبراهيم السيسي البوعينين، أن الخطاب الملكي للملك حمد بن عيسى آل خليفة، خلال افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب، يمثل منهاج عمل وطني في إطار دولة القانون والمؤسسات، وحافزًا لمواصلة العمل والإنجاز ضمن مسيرة التنمية الشاملة.
وأضاف البوعينين، في تصريح نقلته وكالة الأنباء البحرينية "بنا" اليوم الأحد، أن إشادة الملك بالعمل المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، وما تحقق من إنجازات وطنية نوعية بدعم ومتابعة من ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، وجهود رئيسي وأعضاء مجلسي الشورى والنواب، تؤكد الحرص المستمر على تحقيق التطلعات الوطنية لما فيه خير وصالح المواطنين.
وأعرب الأمين العام عن اعتزازه بالنهج الحكيم للملك في تطوير العمل الوطني، مشيرًا إلى الإشادة الملكية بإسهامات الكوادر البحرينية الشابة التي تحظى بدعم ومتابعة الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، خاصة في ظل الإنجاز المتميز المتمثل في الإطلاق الناجح للقمر الصناعي البحريني.
كما ثمّن البوعينين ما عبّر عنه الملك من تقدير لجهود القوات الدفاعية والأمنية، مثمنًا الثناء على القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة.
وهنأ الأمين العام رئيسي وأعضاء مجلسي النواب والشورى بافتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي السادس، مؤكدًا دعم الأمانة العامة للسلطة التشريعية وتطوير الشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني والمواطنين.
وأشار إلى أن تعزيز الهوية الوطنية، وتحقيق التوجهات المستقبلية في المسارات التنموية الحيوية، والتوظيف الأمثل لتقنيات الذكاء الاصطناعي، تمثل خارطة طريق لعمل الأمانة العامة خلال المرحلة المقبلة، تنفيذًا للتوجيهات الملكية السامية.