*تقدير جبريل في التقديم*!!
*قوس -القوات السودانية في مواجهة المرتزقة*
*للأسماء والمصطلحات في العسكرية دلالاتها كذلك للتقديم والتأخير والمسألة كلها قائمة على التراتبية -من الرتب*
*عندما قامت معركة الكرامة في مواجهة اعتداءات مليشيا الدعم السريع وللكرامة الكلمة هنا دلالاتها -تقدمت القوات المسلحة الصفوف ثم جاءت شرطة الاحتياطي المركزي فقوات هيئة العمليات التى تم تجميعها بعد الحل ومن ثم أعلن عن الاستنفار والمقاومة الشعبية ومؤخرا خرجت الحركات من الحياد لحرب الجنجويد*
*قبل انضمام الحركات المسلحة كان يتم تقديم إسم القوات المسلحة عند البيانات والتصريحات الرسمية وكذلك المنشورات واخبار المعارك*
*في القضارف قال الفريق أول كباشي أن المقاومة الشعبية تقاتل قدام القوات المسلحة ولكن ظل تقديم الأخيرة على الأولى قائما في الأقوال غض النظر عن الأفعال*
*عندما انضمت الحركات المسلحة للحرب لاحظنا تقديم اسمها على القوات المسلحة في الحديث عن المعارك وهي مسألة لها حساسيتها كما ذكرت فالقوات المسلحة تمثل كل السودانيين بينما تمثل قوات الحركات أصحاب قضايا واحدة*
*وحده الدكتور جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة وجيشها بالطبع نطق بوعي وطنى كبير وحس سياسي عالي عندما هنأ الشعب السوداني بإنتصارات الفاشر مقدما إسم القوات المسلحة على إسم قوات الحركات والعمليات والمستنفرين*
*اقترح -بعدا عن الحساسيات – إسم موحد للقوات التى تحارب المرتزقة كلها مثل القوات الوطنية أو القوات السودانية في مواجهة قوات شتات غرب أفريقيا ومن عندي اقترح -القوات السودانية-قوس-والذى تنطلق منه كل السهام تجاه هدف واحد*!!
*بقلم بكري المدنى*
.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
الحياري: لن نسمح بتحويل أجوائنا لممر صواريخ ومسيّرات
صراحة نيوز- أكد العميد الركن مصطفى الحياري، مدير الإعلام العسكري في القوات المسلحة الأردنية، أن اعتراض الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تخترق الأجواء الأردنية أمر غير قابل للنقاش، باعتبار ذلك انتهاكًا صريحًا للسيادة الوطنية.
وحذّر الحياري من أن التغاضي عن هذه الاختراقات قد يجعل من الأردن ساحة عبور لأطراف الصراع، وهو ما يتناقض مع التوجيهات الملكية ويُهدد أمن المواطنين وسلامتهم.
وأوضح أن بعض الصواريخ والمسيّرات قد تنحرف عن أهدافها نتيجة خلل فني أو تأثرها بعمليات تشويش وتضليل إلكتروني، ما يعرّض مناطق مدنية داخل المملكة للخطر.
وأضاف أن الصواريخ الباليستية تتخلص من أجزاء مثل خزانات الوقود فوق الأراضي الأردنية، مما يشكل خطرًا إضافيًا على السكان.
وشدّد الحياري على أن القوات المسلحة الأردنية لن تسمح باستخدام الأجواء الوطنية في أي صراع، وأن حماية السيادة والأمن الوطني تبقى أولوية مطلقة.