الزلزولي وبن صغير وأخوماش يحصلون على موافقة فرقهم للمشاركة في أولمبياد باريس رفقة المغرب
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
تلقى طارق السكيتيوي، مدرب المنتخب الوطني المغربي الأولمبي، ووليد الركراكي، المشرف على المنتخبات، أخبارا سارة حول مشاركة الزلزولي بالأولمبياد، لأنها تمثل فرصة له للتحضير للموسم بشكل جيد، كما تلقى إلياس أخوماش، هو الآخر بدوره موافقة ناديه فياريال، على الذهاب لباريس مع المنتخب الأولمبي.
وتابع المصدر ذاته، أن ثنائي لوهافر الفرنسي ياسين قشطة، وأسامة تيرغالين، قد أكدا مشاركتهما، بالإضافة إلى لاعب موناكو إلياس بن الصغير، وصانع ألعاب سانت إيتيان بينجامين بوشواري، وهو ما أراح مدرب الأولمبي طارق السكيتيوي كثيرًا.
وسيفتتح المنتخب الوطني المغربي الأولمبي، مبارياته بأولمبياد باربس 2024، خلال الفترة الممتدة ما بين 24 يوليوز و9 غشت 2024، “يفتتحها” يوم الأربعاء 24 يوليوز المقبل، بملاقاة الأرجنتين، على أرضية ملعب جيوفروي-جوشارد بمدينة سانت إيتيان.
وسيخوض أشبال الأطلس مباراتهم الثانية في دور مجموعات أولمبياد باريس 2024، يوم السبت 27 يوليوز المقبل، أمام المنتخب الأوكراني، على أرضية ملعب جيوفروي-جوشارد بمدينة سانت إيتيان.
وسيختتم المنتخب الوطني المغربي لقاءاته بدور مجموعات أولمبياد باريس 2024 بمواجهة المنتخب العراقي يوم الثلاثاء 30 يوليوز المقبل، على أرضية ملعب أليانز ريفيرا بمدينة نيس.
كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 إلياس أخوماش إلياس بن صغير المنتخب الوطني المغربي الأولمبي طارق السكيتيوي عبد الصمد الزلزولي وليد الركراكيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 إلياس أخوماش المنتخب الوطني المغربي الأولمبي عبد الصمد الزلزولي وليد الركراكي المنتخب الوطنی المغربی أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
المغرب..السيطرة على ثمانية حرائق سجلت على الصعيد الوطني الخميس
أفادت الوكالة الوطنية للمياه والغابات أنه تم تسجيل ثمانية حرائق على الصعيد الوطني أمس الخميس، منها ستة حرائق في المجال الغابوي وحريقان خارجه، مؤكدة أنه تمت السيطرة عليها بالكامل.
وأوضحت الوكالة، في بلاغ لها حول “الوضعية الراهنة لحرائق الغابات”، أنه تمت السيطرة على جميع هذه الحرائق بفضل يقظة وتدخلات المصالح المختصة السريعة والمنسقة، مشيرة إلى أن المساحة الإجمالية المتضررة تقدر بحوالي 20 هكتارا.
وأشار المصدر ذاته إلى هذه الحرائق همت أقاليم تطوان (15 هكتارا) الذي تمت السيطرة فيه على الحريق وتستمر عمليات إخماد البؤر الدخانية، وخنيفرة ( 3.5 هكتارات )، وشفشاون (1.1 هكتار )، والخميسات (0.095 هكتار )، ويدلت (10 أمتار مربعة – سبب طبيعي (صاعقة)، والدار البيضاء ( 0.02 هكتار) ، ثم تازة وسيدي سليمان (بؤر خارج المجال الغابوي).
وأبرز البلاغ أنه تم خلال الفترة من فاتح يناير إلى 20 يونيو 2025، تسجيل 111 حريقا بالمملكة، وهو عدد أقل من المعدل العشري ( 130 حريقا في المتوسط) ، و130 هكتارا من الغابات المحترقة، وهو ما يمثل انخفاضا بمعدل أربع مرات مقارنة بمتوسط السنوات العشر الأخيرة.
وذكرت الوكالة في بلاغها بالنشرة الإنذارية التي أصدرتها يوم 15 يونيو الجاري، حيث رصدت، بناء على معطيات علمية وخرائط تنبؤ تحدد بدقة المناطق الحساسة والمعرضة لخطر اندلاع الحرائق الغابوية، مستوى خطورة عال إلى شديد لاندلاع حرائق الغابات من بين 16 و20 يونيو 2025 بعدة أقاليم، من بينها أزيلال، وبني ملال، وشفشاون، والقنيطرة، والخميسات، والعرائش، وطنجة-أصيلة، وتطوان، والمضيق-الفنيدق، وتاونات، وتازة، والناظور، والحسيمة، ثم وزان .
وخلصت الوكالة في بلاغها إلى تجديد دعوتها المواطنين إلى اليقظة الشديدة وإلى مزيد من الحيطة والحذر، خصوصا في المناطق الغابوية المعرضة للخطر، مؤكدة على ضرورة عدم إشعال النار في الفضاءات الطبيعية، و عدم رمي أعقاب السجائر أو النفايات القابلة للاشتعال، والإبلاغ الفوري عن أي دخان أو سلوك مشبوه لدى السلطات المحلية أو أعوان المياه والغابات أو الوقاية المدنية.