ماجد محمد
كشفت تقارير صحفية عن أن لاعب نادي الوكرة الجزائري محمد بن يطو يمتلك عرض من أحد أندية دوري روشن للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
وأكدت التقارير أن اللاعب الجزائر لم يرد على عرض النادي السعودي حتى الآن ، فمازال باقي مع ناديه والذي تعاقد معه في عام 2019 قادمًا من نادي الفجيرة الإماراتي، بصفقة فاقت قيمتها مليون يورو.
وتوّج بن يطو رفقة ناديه الوكرة بلقب كأس قطر 2024، إثر الفوز على الريان في المباراة النهائية، ليحرز بذلك أول ألقابه منذ انضمامه إلى فريقه، حيث بات ثاني لاعب جزائري يتوج بلقب هذا الموسم في قطر، إلى جانب مواطنه بغداد بونجاح، الذي توّج قبل أيام بلقب دوري نجوم إكسبو، ليدخل بذلك قائمة اللاعبين المتوجين في مختلف المسابقات القطرية لكرة القدم.
وحقق بن يطو خلال الموسم الحالي، أفضل حصيلة تهديفية شخصية منذ التحاقه ببطولة الدوري القطري، حيث سجل 16 هدفًا في دوري النجوم خلال 22 مباراة شارك بها وقدم تمريرة حاسمة واحدة، وهو رقم لم يسبق وأن حققه خلال المواسم الأربعة الماضية مع الوكرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دورى روشن للمحترفين محمد بن يطو منتخب الجزائر بن یطو
إقرأ أيضاً:
تعاون مع مؤسسة سنغافورية.. روشن تعزز الابتكار لمستقبل العقار
البلاد – الرياض
وقّعت مجموعة “روشن” -إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة-، مذكرة تفاهم مع مؤسسة التعاون السنغافورية، بهدف استكشاف الشراكات المؤسسية، وتبادل أفضل الممارسات في مجال الحوكمة الحضرية، وتحديد أطر التعاون لتحسين التخطيط الحضري الشامل وآليات التوريد التجارية.
جاء ذلك خلال زيارة ممثلي مجموعة “روشن” إلى سنغافورة، حيث التقوا
بعدد من رواد الابتكار في الأوساط الأكاديمية والصناعية، وناقشوا مجالات البحث والتطوير التطبيقي، واستكشاف سبل تطوير المهارات، وبرامج الابتكار المشتركة في قطاع العقارات، إلى جانب بحث أحدث الابتكارات في مجالات التخطيط الحضري الشامل، والهندسة، وتنفيذ البنية التحتية مع الشركات المتخصصة في تكنولوجيا العقارات والمطورين العقاريين.
وقال الرئيس التنفيذي للإستراتيجية والشؤون المؤسسية لمجموعة روشن ياسين قطان ، إن هذه الزيارة والاتفاقية مع مؤسسة التعاون السنغافورية خطوة نحو تعاون طويل الأمد، يهدف إلى دفع حدود الابتكار في تطوير مشاريع مستقبلية تتمحور حول الإنسان، وتُمكن من دمج الحلول المبتكرة في تصميم وتطوير وتشغيل الوجهات الحضرية، بما يسهم في تحول المملكة إلى اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار والاستدامة.