بعد استهداف القرم.. مدفيديف يساوي بين السلطات الأمريكية ونظام بانديرا
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
روسيا – ساوى نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف بين السلطات الأمريكية ونظام بانديرا والمتعصبين المتطرفين في كييف.
وكتب مدفيديف على صفحته في “تيليغرام” علق فيه على هجوم قوات كييف على سيفاستوبول والهجوم الإرهابي في مدينة دربنت بداغستان: “كل ما حدث لم يكن عملا عسكريا، بل هجوما إرهابيا حقيرا وخسيسا ضد شعبنا، تم ارتكابه في عطلة أرثوذكسية مثل المذبحة التي ارتكبها المتطرفون في داغستان، لذلك، الآن جميعهم، السلطات الأمريكية، ونظام بانديرا والمتعصبون المجانين لا فرق بينهم بالنسبة لنا”.
وقال مدفيديف إن “الأوغاد من الولايات المتحدة الأمريكية يزودون أنصار بانديرا بالصواريخ العنقودية ويساعدونهم على توجيهها إلى الهدف، والأوغاد في كييف يختارون شاطئا به مدنيون مسالمون كهدف ويضغطون على الزر”.
وفي وقت سابق قالت وزارة الدفاع الروسية إن الولايات المتحدة، إلى جانب السلطات الأوكرانية، مسؤولة عن الضربة الصاروخية المخطط لها والتي نفذتها قوات كييف على سيفاستوبول بشبه جزيرة القرم.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مدفيديف: على ترامب أن يتذكر أن لغة الإنذارات تمثل خطوة نحو الحرب
الثورة نت/
شدد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف على ضرورة أن يتذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن لغة “الإنذارات” تمثل “خطوة نحو الحرب”.
وقال مدفيديف على منصة “إكس” ،وفق قناة RT، : “ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يوما أو 10 أيام… عليه أن يتذكر كل إنذار جديد يُمثل تهديدا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده. لا تسلكوا درب جو النعسان!” وذلك في معرض تعليقه على تصريح ترامب بشأن تقصير مهلة التوصل إلى وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح في وقت سابق من يوم أمس الاثنين بأنه يقلص مهلة الـ50 يوما التي حددها في وقت سابق هذا الشهر للتوصل إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا، إلى ما بين 10 أيام و12 يوما. لأنه “لا يرى أي تقدم في حل النزاع الأوكراني” و”لا جدوى من الانتظار” على حد تعبيره.