تنسيق الجامعات 2024| شروط الالتحاق بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان والأقسام المتاحة
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يسعى الطلاب الحاصلون على الثانوية العامة للعام الحالى على الالتحاق بالكليات التى تنمي مواهبهم وتجعلهم متميزين فى المستقبل .
تقدم “البوابة نيوز” معلومات عن كلية الفنون الجميلة بالزمالك، والتى تحوى العديد من الأقسام المختلفة لمساعدة الطلاب الجدد لتحديد اختيارهم فى الأقسام المختلفة.
تأسست كلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان عام 1908 تحت مسمى "مدرسة الفنون الجميلة" بمبادرة من الأمير يوسف كامل وبمساعدة النحات الفرنسي جاليسم ليبلان وهى تعتبر من أعرق المؤسسات التعليمية في مجال الفنون في مصر والعالم العربي.
أقسام علمية
وتضم الكلية أقسام علمية مثل العمارة، التصوير، النحت، الديكور، الجرافيك والاتصالات المرئية، وتقدم برامج متنوعة في التصميم الجرافيكي، وأيضًا التصميم المعماري والعمراني المستدام، الرسوم المتحركة والوسائط المتعددة، برنامج تصميم العمارة الداخلية.
كما تركز الكلية على تعزيز الإبداع والابتكار لدى الطلاب من خلال تدريسهم أحدث الأساليب والتقنيات التكنولوجية في مجالات الفنون البصرية والتصميم، وتهدف إلى إعداد خريجين مبدعين قادرين على استثمار معارفهم نظرياً وعملياً لتلبية احتياجات سوق العمل وتحقيق التنمية المستدامة.
كلية الفنون الجميلة بالزمالكبرنامج تصميم العمارة الداخلية
كما تضم الكلية برنامج تصميم العمارة الداخلية بقسم الديكور الذى يعمل على تحقيق الريادة والتميز في مجال تصميم العمارة الداخلية من خلال تعزيز فرص الانتقال والإبداع وتوظيف التكنولوجيا الرقمية بما يواكب اتجاهات التصميم الحديثة ومتطلبات سوق العمل المحلية والعالمية.
يساعد البرنامج على تأهيل مصمم العمارة الداخلية لاستخدام ادواته ويجمع بين المعارف والمهارات التصميمية والأدوات الرقمية بما يعزز العملية التصميمية بحيث تستخدم تلك الأدوات الرقمية في اطار خدمة القرار التصميمي كأدوات نمذجة أو تمثيل وتحليل وعرض وإظهار بناء على مدخلات المصمم دون أن تطبق على أساس الفكر التصميمى للمصمم.
كما يهدف لخلق مسعى إبداعي متميز في مجال العمارة الداخلية يتوافق مع احتياجات الانسان الوظيفية والجمالية المرتبطة بطبيعة ووظيفة الحيز الداخلي مما يعدد الراحة والسلوك والانتاجية من خلال توفير نظام دراسي واداري متقدم معتمد على أحدث التقنيات الرقمية، كذلك الارتقاء بالذوق العام والحفاظ على التاريخ والتراث إلى جانب الحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة، وتقديم برنامج أكاديمي وبحثي يحقق مستوى رفيعا يؤهله للحصول على الاعتماد الأكاديمي الدولي.
ويحتوي البرنامج على دراسات معرفية ومهارية أساسية ترتبط بالحيزات الداخلية ووظائفها وكيفية معالجتها تصميما في البعد الأفقي والرأسي وفقا لمتطلبات المستخدم بما يعزز وظيفة وشكل الحيز، كما يتناول طرق توزيع الألوان وأساليب الاضاءة المناسبة والخامات وأساليب النهو، ومفاهيم الاستدامة وأنظمة المباني وأجهزة التحكم والسلامة، وكذلك تحديد المواصفات وحساب الكميات للتصميم والحقوق القانونية وبعض الجوانب الإدارية ومهارات الاتصال المرتبطة بمشروعات التخصص.
ويمنح البرنامج درجة البكالوريوس في تصميم العمارة الداخلية على ان يجتاز الطالب عدد 165 ساعة معتمدة بخمسة مستويات، إضافة الى الفصلين الصيفيين في حالة عدم إتمام عدد الساعات المقررة، موزعة على عدد من المقررات الدراسية طبقا المتطلبات المدرجة باللائحة الداخلية.
والطلاب الحاصلون على هذا البرنامج يعملون فى الشركات والمكاتب الاستشارية في مجال تصميم العمارة والعمارة الداخلية، وكذلك التصميم والتخطيط والجودة والفحص في مجال العمارة الداخلية، والاعمال الحرة بالعمارة الداخلية للمنشآت في مختلف انواعها واشكالها وتشمل المنشآت السكنية والتجارية والصحية والسياحية والفندقية والثقافية والترفيهية.
شروط القبول بالبرنامج:
الطلاب الحاصلون على الثانوية العامة والشهادات العربية والاجنبية المعادلة للثانوية العامة شعبة الرياضة وشعبة العلوم وأهمية اجتياز اختبار القدرات في الفنون داخل الكلية.
ويجوز قبول الطلاب المقبولين بشرط اجتيازهم اختبارات القدرات، وبنفس الشروط المجموع الاعتباري سواء المحولين من الكليات المناظرة وغير المناظرة بشرط عدم فصل الطالب او إلغاء قيد من الكلية المحول منها، حيث يتم إجراء مقاصة علمية تحدد الحاقه بالمستوى الدراسي المناسب وفقا للمعايير التي يقرها مجلس الكلية والتي تم تحديدها بمجالس الأقسام العلمية.
برنامج التصميم الجرافيكي بقسم الجرافيكيهدف البرنامج لاعداد مصمم جرافيكي قادر على تصميم المواقع الالكترونية والعمل بمجال الدعاية والاعلان والمجلات والكتب و الكتالوجات والمنتجات والسلع التجارية والرسائل التسويقية والرسومات التوضيحية لصياغه الأفكار و إنشاء المحتوى الرقمي علاوة على القدرة على تصميم الشعارات والهويات البصرية.
كما يتخذ البرنامج نهجا إبداعيا لايصال الرسالة البصرية وذلك من خلال الجمع بين التكنولوجيا والجماليات والتفكير الإبداعي، بحيث يعتمد على التكنولوجيا الحديثة لإخراج أعمال جرافيكية، وذلك وفق فلسفة تتلخص في إكساب الدارس ثقافة تخصصية وتشكيلية و جرافيكية واسعة، وفي اعانته على تكوين ذاكرة بصرية ضخمة ومتنوعة، وفي إعداده مهاريا عبر تدريبه على جميع التقنيات والوسائط والأدوات لإكسابه طابعا ابتكاريا متميزا ، وتخريج مُصمم مبدع قادر على الإبتكار في مجال التصميم الجرافيكي واستيعاب احتياجات سوق العمل.
اما عن شروط الالتحاق بالبرنامج الحصول على لائق فنون جميلة فى الاختبارات السابقة للقدرات، والحصول على الحد الأدنى للقبول بالكلية فى المجموع الثانوية العامة سنة الحصول عليها.
كما يتم قبول التحويلات من أي كلية بشرط بداية الدراسة من المستوى الأول وأن يكون لائقا فى القدرات (فى عام حصوله على الثانوية العامة)، وحاصل على المجموع.
كلية الفنون الجميلة برنامج التصميم المعماري والعمراني المستداميهدف البرنامج لإعداد مهندسين معماريين ملمين بأساسيات العلوم الهندسية والفنية والمتخصصين في العلوم الهندسية المعمارية والعمرانية بصفة عامة والعمارة المستدامة والتصميم العمراني المستدام بصفة خاصة.
يساهم البرنامج إلي تمكين الطلاب من فهم واستيعاب العمارة والعمران المستدام، وتعزيز الإبداع والابتكار من خلال دراسة العلاقة بين المجتمعات والمباني والعمران والبيئة، وتزويد الطلاب بالأدوات التكنولوجية الحديثة لتلبية احتياجات السوق المهنية، وتمكين الطلاب من استكشاف التحديات المعمارية والحضرية المعقدة، بجانب تأهيل الطلاب للدراسات البينية ومتعددة التخصصات المتعلقة بمجال التخصص.
برنامج الرسوم المتحركة والوسائط المتعددةيعد برنامج الرسوم المتحركة والوسائط المتعددة برنامج ساعات معتمدة يدرس باللغة الانجليزية ويعتمد على التكنولوجيا الحديثة لإنتاج أعمال فنية ذات طابع متميز ومبتكر.
يساهم على تخريج مصمم مبدع قادر على الابتكار في مجال الرسوم المتحركة والوسائط المتعددة وقادر على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة واستيعاب احتياجات سوق العمل.
تتمثل مجالات البرنامج على إنتاج أفلام الرسوم المتحركة، وتصميم صفحات الويب والإعلانات واستخدام برامج المونتاج والحيل الإلكترونية، وايضا مجال الرسوم المتحركة ثنائية وثلاثية الأبعاد.
يقبل البرامج الطلاب الحاصلين على الحد الأدنى لمجموع الكلية لطلاب الثانوية العامة أو ما يعادلها من الشهادات الاجنبية و المعادلة، بشرط اجتياز امتحان القدرات والذى يحدده المجلس الاعلى للجامعات على مستوى الجمهورية.
كما يقبل البرنامج التحويلات من الكليات المناظرة ، وغير المناظرة بشرط اجتياز امتحان القدرات والحد الأدنى للمجموع الخاص بسنة الطالب المتقدم والبداية من المستوى الأول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كلية الفنون الجميلة الثانوية العامة کلیة الفنون الجمیلة الثانویة العامة سوق العمل فی مجال من خلال
إقرأ أيضاً:
ظهور لافت للجامعات المصرية في كافة المجالات الأكاديمية بتصنيفات "التخصصات العلمية"
شهد ملف التصنيفات الدولية تقدمًا بارزًا للجامعات المصرية خلال العام المالي (2024/2025)، في إطار دعم واهتمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المتواصل بهذا الملف؛ للارتقاء بوضع المؤسسات التعليمية المصرية دوليًا، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالعمل على جعل مصر قبلة تعليمية في المنطقة العربية والشرق الأوسط والقارة الإفريقية.
وقد أشاد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بالنتائج التي حققتها الجامعات المصرية خلال العام المالي (2024/2025)، في مختلف التصنيفات العالمية، والتي أبرزت تقدمًا ملموسًا للجامعات المصرية في التصنيفات المعنية بالتخصصات الأكاديمية، وبروز العديد من الجامعات المصرية في مختلف المجالات العلمية وخاصة المجالات الطبية والهندسية.
وأكد الدكتور أيمن عاشور أن سياسة الوزارة تدعم فكر نشر برامج التخصصات البينية والعابرة للتخصصات، تفعيلًا لهذا المبدأ الهام في الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي، ولأهميتها في مواجهة التحديات المعاصرة التي تتطلب التعاون بين التخصصات العلمية المختلفة؛ للوصول إلى حلول مبدعة يشارك فيها الخبراء من ذوي الصلة بهذه التحديات.
ولفت الوزير إلى أن الاهتمام بهذا الملف يأتي انطلاقًا من مبدأ "المرجعية الدولية" الذي يُعد أحد أهم مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتسعى الوزارة من خلاله إلى زيادة تنافسية المؤسسات التعليمية المصرية وتدويل التعليم العالي المصري، وتأكيد مكانتها الرائدة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي.
وخلال العام المالي(2024_ 2025):حققت الجامعات المصرية قفزة نوعية في تصنيف التايمز للتعليم العالي (THE) للتخصصات العلمية لعام 2025، حيث شهد التصنيف حضورًا لافتًا للجامعات المصرية في 9 مجالات أكاديمية، مع تسجيل تقدم ملحوظ في عدد الجامعات المصرية المُدرجة في معظم التخصصات مقارنة بالأعوام الماضية.
حيث أظهرت النتائج إدراج 28 جامعة مصرية في تخصص الهندسة، و28 جامعة مصرية في علوم الفيزياء، و23 جامعة مصرية في العلوم الطبية والصحة، و23 جامعة في علوم الحياة، فضلًا عن إدراج 17 جامعة مصرية في تخصص علوم الحاسب، و10 جامعات في العلوم الاجتماعية، و5 جامعات في الأعمال والاقتصاد، و3 جامعات في الفنون والإنسانيات، وجامعة واحدة في دراسات التعليم.
كما أوضحت النتائج زيادة في أعداد الجامعات المصرية المُدرجة بمعظم التخصصات، مقارنة بنسخة العام الماضي 2024، حيث زاد عدد الجامعات المصرية المُدرجة في العلوم الطبية والصحة من (17 إلى 23)، وفي علوم الحاسب من (14 إلى 17)، وفي علوم الحياة من (18 إلى 23)، وفي العلوم الفيزيائية من (24 إلى 28)، وفي العلوم الاجتماعية من (6 إلى 10)، وفي الأعمال والاقتصاد من (3 إلى 5)، وفي الفنون والإنسانيات من (1 إلى 3)، وفي الهندسة من (27 إلى 28).
كما أدرج تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية لهذا العام، عدد (19) جامعة مصرية ضمن 44 تخصصًا علميًا من أصل 55 تخصصًا شملها التصنيف، ما يعكس تطورًا ملحوظًا في أداء الجامعات المصرية، والتي أظهرت تميزًا في التخصصات الهندسية والطبية.
كما أظهر التصنيف تنوعًا واسعًا في تواجد الجامعات المصرية داخل التخصصات المختلفة، فقد تم إدراج 14 جامعة مصرية في تخصص الطب، يليه تخصص علوم الحاسب ونظم المعلومات الذي ضم 10 جامعات، ثم تخصصات الصيدلة والزراعة حيث تم إدراج 8 جامعات في كل منهما، كما شمل كل من تخصصات العلوم البيولوجية، الكيمياء، الهندسة والتكنولوجيا، والهندسة الميكانيكية، وهندسة البترول، إدراج 7 جامعات مصرية.
وظهرت 6 جامعات في كل من تخصصات علوم المواد، الهندسة الكهربائية والإلكترونية، وعلوم الحياة والطب، وعلوم المواد، بالإضافة إلى تخصصات الفيزياء والفلك، والعلوم الطبيعية، فقد شهد كل منها إدراج 5 جامعات مصرية، بالإضافة إلى ظهور متميز في العديد من التخصصات الأخرى من بينها، الرياضيات، الطب البيطري، وطب الأسنان، والهندسة الكيميائية، والعلوم البيئية، والعلوم الاجتماعية، والآداب والإنسانيات، وعلوم البيانات والذكاء الاصطناعي، وغيرها.
وفي نتائج الإصدار الثالث من تصنيف سيماجو الإسباني SCImago كتصنيف متفرد للمراكز والمعاهد والهيئات البحثية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2024، والذي صدر في مطلع هذا العام للعام الثالث على التوالي، واشتمل على تصنيف 322 مركزًا بحثيًا من 22 دولة.
وأفاد التصنيف بأن مصر حصلت على 5 مراكز من الـ 10 الأوائل، كما حصلت مصر على 11 مركزًا من الـ 25 الأوائل بدلًا من 9 مراكز في عام 2023، وحصلت مصر على 26 مركزًا من الـ 50 الأوائل بدلًا من 20 مركزًا في عام 2023.
وعلى جانب آخر، أحرزت مصر تقدمًا ملحوظًا في النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات لعام 2024 والتي تم إطلاقها مطلع هذا العام، حيث تم إدراج 48 جامعة مصرية، لتكون مصر الدولة الأكثر تمثيلًا في التصنيف على مستوى الدول العربية، وبزيادة 20 جامعة عن النسخة الأولى للتصنيف، وذلك وفي إنجاز يعكس اهتمام الدولة المتواصل بتطوير الجامعات ودعم التنافس الإيجابي مع نظيراتها في الدول العربية، إلى جانب دفع عجلة التعاون العربي المشترك في مجالات التعليم والبحث العلمي، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بالمنطقة.
وأوضح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة أن اهتمام الوزارة بمتابعة تحسين ترتيب الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية المختلفة، يعود لما في ذلك من أهمية لخريجي الجامعات، حيث يسهل الحصول على وظائف متميزة في سوق العمل بناءً على سمعة الجامعة، بما يتناسب مع وضع مصر كوجهة للتعليم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ودورها في ريادة المنطقة تعليميًا، حيث تم تكثيف الاهتمام بسياسات دعم البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلًا عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المُشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالي تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير، مشيرًا إلى أن الجامعات تحفز الباحثين في مجال النشر الدولي، من خلال تقديم التسهيلات اللازمة لهم، وتنظيم الفعاليات السنوية؛ للتعريف بآليات النشر بالمجلات العلمية الدولية، فضلًا عن العديد من ورش العمل التي تنظمها الوزارة في هذا الشأن.
كما تجدر الإشارة إلى أن بنك المعرفة المصري قد ساهم في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، وذلك من خلال توفير كم هائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين، والعلماء المصريين، وصناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية لكي تصبح معروفة عالميًا كمرجع للبحث العلمي، تماشيًا مع تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، التي تستهدف إتاحة التعليم والتدريب من أجل خلق جيل من الشباب يكون قادرًا على إحداث طفرة في كافة المجالات.