طريقة الحصول على بشرة الكوريات بماسك الأرز المسلوق
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ماسك الأرز المسلوق والمعجون أصبح تريندًا خلال الأشهر الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب استخدام الكوريات له لفترة طويلة ويقولون انه سر بشرتهم الصافية واللامعة الخالية من العيوب والبقع والحبوب، فلجأت له النساء في مصر والوطن العربي والدول المختلفة سعيا منهم للحصول على بشرة نضرة مثل الكوريات، ولماسك الأرز طرق مختلفة وصحيحة يجب اتباعها من اجل الحصول على نتيجة رائعة ولان تطبيقه بشكل خاطئ قد يسبب مشاكل للبشرة تبرز "البوابة نيوز" فوائد ماسك الأرز وطرق تطبيق وعمله على طريقة الكوريات.
-فوائد ماسكات الأرز للوجه:
نضارة البشرة.
ترطيب البشرة.
تصفية البشرة من العيوب.
بشرة ناعمة ولامعة.
من مضادات الأكسدة التي تعمل على تهدئة البشرة.
تأخير ظهور الخطوط والتجاعيد.
تقليل من الخطوط في البشرة.
مظهر صحي للبشرة وعمر اصغر من العمر الحقيقي.
تغذية البشرة وتوحيد لونها.
مضاد للبكتيريا والتهيج.
يقوم بتقشير طبيعي للوجه ويساعد في إزالة الرؤوس السوداء والخلايا الميتة والشوائب من سطح البشرة الدهنية مما يتركها ناعمة ونظيفة.
يساعد في تنظيم إفراز الزيوت الطبيعية للبشرة، مما يقلل من اللمعان الزائد ويمنح البشرة مظهرًا أكثر متوازنًا.
-طرق ومكونات ماسك الأرز للوجه:
المكونات:
ربع كوب من الأرز + كمية من الماء ٤ اضعاف كمية الأرز.
الطريقة:
غسل الأرز جيدا ثم نقع الأرز لمدة ليلة ثم سلق الأرز في الماء حتى يستوي بسكل جيد جدا ثم يطحن الأرز في الخلاط حتى يصبح عجينة لينة وسائلة يضاف اليها ملعقة من عسل النحل ويمكن فردها عندما تبرد على الوجه حتى تجف ثم يغسل الوجه جيدا.
-طرق أخرى لماسك الأرز:
يمكن خلط مع معجون الأرز القليل من الليمون للبشرة الدهنية او الجافة ولكن الغير حساسة.
يمكن إضافة أيضا بعض الزيوت الطبيعية مثل زيت جوز الهند أو زيت الورد، والتي تساعد في ترطيب البشرة وتغذيتها بعمق.
يمكن استخدام ماء نقع الأرز على الوجه يوميا عن طريق مسحه بالقطن ويعمل كتونر لتصفية البشرة.
يمكن إضافة في معجون الأرز ملعقة صغيرة من النشا والزبادي.
يمكن إضافة أيضا ملعقة من ماء الورد او الحليب للمعجون.
هناك وصفة الأرز مع الأفوكادو للبشرة الحساسة والمختلطة هي نفس الطريقة مع اضافة حزء من ثمرة الأفوكادو للمعجون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماسك الارز بشرة نضرة
إقرأ أيضاً:
«شعبة المستوردين» توضح تأثير الحرب بين الهند وباكستان على أسعار السلع بمصر
يبقى تأثير الحرب بين الهند وباكستان ضبابيا حتى هذه اللحظة بالنسبة الدول التي تتعامل معهما تجاريا، ولكن تشير القراءات الأولية للآثار التي من المحتمل أن يخلفها النزاع اقتصاديا إلى وجود عواقب محتملة على حجم التبادل التجاري بين الهند على وجه الخصوص والدول التي تستورد منها عددا ليس بالقليل من السلع، نظرا لما تتميز به من وفرة في حجم المحاصيل الزراعية، ومقرات لمصانع دولية متخصصة في إنتاج الإليكترونيات.
يصل حجم التبادل التجاري بين مصر والهند سنويا لـ 4.25 مليار دولار، في حين لا يتجاوز قيمة التبادل التجاري بين مصر وباكستان الـ 400 مليون دولار، وتستورد مصر من الهند سلعا استراتيجية مختلفة.
وعلى سبيل المثال، تعتمد مصر في عملية استيراد الأدوية، ومواد خام الصناعة على الهند، كما تستورد منها أيضا بعض المحاصيل الزراعية، وكذلك اللحوم والآلات، والأسمدة، وقواعد السيراميك.
وأكد متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين باتحاد الغرف التجارية، على أن أسعار السلع في السوق المصري ستتأثر بنسبة تتراوح من 15 لـ 30%، في حالة استمرار تلك الحرب بين الهند وباكستان، بسبب ارتباط مصر من عدة نواحي تجاريا بالهند خاصة، فكما تستورد مصر من الهند سلعا كثيرة، أيضا قد تتأثر الخطوط الملاحية التي تربط بين البلدين وهو ما سيزيد من ضريبة الاستيراد خلال مباشرة عمليات الاستيراد وسط استمرار الحرب.
وأشار بشاي، إلى أن هناك حاليا عددا من المستوردين المصريين تم تعليق حركة الاستيراد بينهم وبين الهند لمدة أسبوعين، بسبب ظروف التوتر الحادث في الهند، وفي حال طول مدة تعليق عمليات الاستيراد لأكثر من أسبوعين، لا محالة ستنعكس على حالة الأسعار، حيث يبحث حاليا بعض المستوردين تغيير وجهة استيرادهم من الهند والعثور على بدائل مماثلة لتلك السلع المستوردة وبالأخص في قطاع الإليكترونيات من دول مثل ألمانيا على سبيل المثال.
ولفت رئيس شعبة المستوردين إلى أن هناك احتياطيا استراتيجيا من السلع الغذائية - وفقا لما أشارت إليه الحكومة في تصريحات سابقة- يكفي لمدة لا تزيد عن 7 أشهر، وهي مدة كافية تسمح للمستوردين الذين كانوا يتعاملون تجاريا مع الهند باللجوء إلى قنوات استيراد بديلة، ولكن هذا لا ينفي أن يتلمس المواطن زيادة قادمة في أسعار بعض السلع حال استمرار الصراع بين الدولتين، مشيرا إلى أن مصر لديها قوة استهلاكية كبيرة، وهو ما سيُعجّل من استدعاء التأثيرات الناجمة عن الصراع.
وتستأثر الهند بتصدير بعض المحاصيل الزراعية الاستراتيجية التي يصل حجم تصديرها العالمي من الهند لـ 40% مثل الأرز، وقال بشاي، إنه على الرغم من أن مصر لديها اكتفاء ذاتيا من الأرز إلا أن هذا لا ينفي احتمالية ارتفاع أسعار الأرز في السوق المحلي، فمع استمرار الحرب سترتفع بالتبعية فاتورة استيراد الدول التي تستورد من الهند، وهو ما قد يدفع المزارعين في مصر لرفع سعر توريد شعير الأرز، ويحفزهم لزيادة حجم الصادرات من الأرز.
اقرأ أيضاًبين ضغوط رمضان ورأس السنة.. مصير الدولار
بين ضغوط رمضان ورأس السنة.. مصير الدولار
فقد من قيمته 8 قروش.. الدولار يتراجع أمام الجنيه المصري خلال شهر مارس 2025