لجنة التربية استمعت الى وجهات نظر المعنيين باقتراح تنظيم الموازنة المدرسية وتحديد الاقساط
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
عقدت لجنة التربية الوطنية والتعليم العالي والثقافة جلسة، قبل ظهر اليوم، برئاسة النائب حسن مراد في حضور مقرر اللجنة النائب ادغار طرابلسي والنواب: اشرف بيضون، ايهاب حماده، حليمة قعقور، اسعد درغام، جورج عقيص، بلال حشيمي، اسامة سعد، عدنان طرابلسي وسينتيا زرازير.
كما حضر الجلسة ممثل وزارة التربية والتعليم العالي القاضي سميح مداح، عن اتحاد المدارس الخاصة الاب يوسف نصر، الدكتور نبيل اسطه، محمد سماحة، سهير الزين والمحامي اندريه باسيل، عن تجمع اتحاد المدارس الخاصة نضال العبدالله، نقيب المعلمين في المدارس الخاصة نعمة محفوظ،، وعن نقابة المدارس الخاصة في الاطراف وسيم بزي، عن اتحاد لجان الاهل واولياء الامور في المدارس الخاصة: لما الطويل، نيكول غانم، وعن اتحاد لجان الاهل كسروان - الفتوح رفيق فخري.
وخصصت الجلسة لدرس اقتراح القانون الرامي الى تعديل أحكام القانون رقم 515 تاريخ 6 حزيران 1996 الذي يرمي إلى تنظيم الموازنة المدرسية ووضع أصول تحديد الأقساط المدرسية في المدارس الخاصة غير المجانية المقدم من النائبين حليمة القعقور واسامة سعد.
واستمعت اللجنة الى وجهات نظر مختلف الاطراف المعنية بالاقتراح وقررت احالة الاقتراح الى لجنة فرعية برئاسة النائبة حليمة قعقور لدرسه ومناقشته.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: المدارس الخاصة
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".