بوابة الفجر:
2025-12-14@13:56:04 GMT

مدفيديف: العالم وصل إلى نقطة اللا عودة

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، إن العالم الحديث والنظام القانوني القائم أصبحا مختلفين جذريا عن ذي قبل، ووصلا إلى نقطة اللاعودة.
وأكد أنه من الضروري "بذل كل ما في وسعنا لإيجاد أساس لحل التناقضات المشتعلة إلى أقصى حد".

وأضاف أن "الأساس الأقوى لذلك هو الوعي والتأكيد على قيمة القانون الدولي، والحفاظ على ذلك رغم الصراعات، ورغم كل النزاعات، ورغم عدم وجود تفاهم متبادل".

هذا وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، إن موسكو ستتخذ بالفعل إجراءات انتقامية فيما يتعلق بتورط واشنطن في الهجوم على سيفاستوبول.

كما أشار إلى أن موسكو تدرس إمكانية خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع الدول الغربية ردا على إجراءاتها المعادية لروسيا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مجلس الأمن الدبلوماسية دبلوماسي نزاعات وزير الخارجية المعادى علاقات رئيس مجلس

إقرأ أيضاً:

قرية كاملة يولد سكانها عمياناً.. لغز وراثي يحير العلماء

#سواليف

في #أعماق_الصحراء، وبعيداً عن #مظاهر #الحياة_الحديثة، تقف #قرية #دالي_كوامبي النائية كأحد أكثر #المواقع #غرابة على #وجه #الأرض؛ حيث يشهد سكانها منذ قرون #ظاهرة_وراثية #استثنائية تتمثل في ولادة واحد من كل اثنين تقريباً #فاقدي_البصر، في مجتمع يعيش عزلة شبه كاملة عن العالم الخارجي.
وتقع القرية على بُعد نحو 1000 كيلومتر من العاصمة الموريتانية نواكشوط، وتوصف بأنها الأكثر عزلة في البلاد، مما يجعل الوصول إليها مهمة شاقة للباحثين والرحالة.
ووفقاً للخبراء، فإن هذه العزلة القاسية ساهمت في انتقال اضطراب جيني نادر عبر الأجيال يجعلهم يصابون بالعمى، نتيجة الانغلاق الجغرافي وغياب التنوع الجيني.

ورغم ذلك، يشير سكّان القرية إلى تفسير مختلف تماماً لهذا العمى؛ إذ يؤكد عمدة القرية أن الأمر يعود إلى نبوءة قديمة مضى عليها عشرة أجيال، تحدثت عن ميلاد رجل صالح فاقد للبصر، وأن العمى أصبح قدراً ملازماً لأهل القرية منذ ذلك الحين.

وبينما يتمسك السكّان بهذا الاعتقاد، يرى الباحثون أن القرابة الداخلية والانعزال الممتد لقرون يلعبان الدور الحاسم في استمرار الظاهرة.

مقالات ذات صلة قائمة مفصلة صادمة عن مشاهير وأصحاب نفود وردت أسماؤهم في ملفات المجرم الجنسي إبستين 2025/12/11

ورغم التحديات التي يفرضها فقدان البصر، طوّر السكان قدرة لافتة على التأقلم، إذ يتحرك الأهالي داخل البيوت والطرقات الرملية بدقة مدهشة، مستندين إلى حاسة السمع واللمس والذاكرة المكانية، وإلى شبكة تضامن مجتمعي متينة تشكّل العمود الفقري لحياتهم اليومية.

أيضاً القرية تفتقر إلى الكهرباء والإنترنت ومعظم مقومات الحياة الحديثة، ومع ذلك، يواصل الأهالي حياتهم وفق أساليب تقليدية متوارثة، ويعتمدون على تعاونهم العميق لتجاوز قسوة البيئة الصحراوية وظروف الإعاقة البصرية، بل ويستقبلون الزوار النادرين بترحاب دافئ، مشاركينهم قصصهم ومعتقداتهم التي نسجتها الأجيال.

وحتى الآن، لا تزال “دالي كوامبي” محوراً لبحوث علمية ووثائقيات دولية، في محاولة لفهم هذا اللغز الوراثي الفريد، رغم تأكيد الخبراء أن العزلة الطويلة هي العامل الأبرز في انتقال الخلل الجيني عبر الزمن.

مقالات مشابهة

  • ميسي «شباب دائم».. كواليس حسم لقب الأفضل في الدوري الأميركي مرتين!
  • الروسي شومكوف يتوج بذهبية بطولة العالم للملاكمة في دبي
  • الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025
  • منتخب الريشة الطائرة يُتوَّج بالميدالية البرونزية في كأس العالم
  • منتخب اليمن للفروسية يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لالتقاط الأوتاد
  • «فيكتوري» بطل العالم للزوارق السريعة
  • «السودان».. أكبر أزمة نزوح فى العالم..!
  • قرية كاملة يولد سكانها عمياناً.. لغز وراثي يحير العلماء
  • في مقدمتهم صلاح وفينيسيوس.. مزاد سعودي مفتوح لضم كبار أوروبا
  • موسكو: اعتقال عالم الآثار الروسي في بولندا مسيّس