تفاصيل إحالة مسجل خطر للجنايات للاتجار فى الأقراص المخدرة بـ10 ملايين جنيه
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قررت نيابة المرج، إحالة مسجل خطر لمحكمة الجنايات، بتهمة الإتجار فى الأقراص المخدرة، حيث كشفت التحقيقات أن المواد المخدرة تقدر قيمتها بـ10 ملايين جينه.
ونجحت أجهزة الأمن فى ضبط عنصر إجرامى بالقاهرة لحيازته كمية كبيرة من الأقراص المخدرة والمؤثرة بقصد الإتجار وتقدر قيمتها المالية بأكثر من 10 ملايين جنيه).
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية قيام (عنصر إجرامى "له معلومات جنائية") بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى الإتجار بالأقراص المخدرة والمؤثرة مُتخذًا من دائرة قسم شرطة المرج مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: المرج المخدرات اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
إحالة 11 اداريا من العاملين بادارتى أوقاف الفتح وأبنوب للتحقيق (تفاصيل)
إحالت مديرية أوقاف أسيوط 11 اداريا بادارتى أوقاف الفتح وابنوب للتحقيق
وجاء ذلك خلال زيارة مفاجئةللشيخ محمد عبد اللطيف محمود، مدير عام الدعوة والمراكز الثقافية بمديرية أوقاف أسيوط بزيارة مفاجئة لإدارتي أوقاف الفتح بحري وأبنوب
وخلال جولته، وجه عبداللطيف تحذيرات صريحة لا تقبل التأويل، مفادها أن أي تهاون في الالتزام بمواعيد العمل الرسمية، أو تباطؤ في أداء المهام، هو خيانة للمسؤولية، ولن يُسمح بمروره دون محاسبة فورية.
وأكد عبداللطيف على أن خدمة المواطنين ليست خيارًا، بل فرض إداري وأخلاقي لا يُسمح بتجاهله أو الاستخفاف به، مشددًا على أن المديرية عازمة على استئصال مظاهر التقاعس والتراخي من جذورها، بما يعيد للإدارات والمساجد مكانتها وهيبتها.
وأوضح عبداللطيف أن الفترة القادمة ستشهد إجراءات صارمة ضد كل من يثبت تقصيره أو استهتاره بالمهام المكلف بها، مشيرًا إلى أن المديرية ماضية في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب بمنتهى الجدية، مؤكدًا أن زمن المجاملات قد انتهى بلا رجعة.
ورافقه خلال الزيارة الشيخ ناصر محمد السيد علي، مدير إدارة المتابعة، والشيخ محمود جميل محمودمدير التدريب
وكما وجّه عبد اللطيف بتشكيل لجان مرور مفاجئة ودورية على كافة الإدارات والمساجد، في إطار خطة رقابية شاملة تُبقي الأداء تحت المجهر في كل لحظة، وتضمن بقاء وتيرة العمل على مستوى المسؤولية.
وشدد عبداللطيف على أن المرحلة الحالية لا تحتمل سوى الجدية والانضباط الكامل، وأن من لا يملك روح المسؤولية أو لا يُقدّر قدسية العمل في خدمة بيوت الله وخدمة الناس، فمكانه ليس بيننا، ولن يُسمح له بمواصلة المسير في صفوف الوزارة.
وفي ختام الحملة، أكدت المديرية أن وزارة الأوقاف، كما تتخذ أقصى درجات العقاب مع المقصرين، فإنها في الوقت ذاته ستقوم بتكريم وتشجيع المتميزين من أبنائها، فالكريم يُكرَّم، والمُقصر يُحاسب، تحقيقًا لمبدأ العدل والإنصاف، ودفعًا لعجلة التميز نحو الأمام