انطلاق برنامج لقاء الجمعة للأطفال بأوقاف الفيوم بمسجد الإبياري
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت مديرية أوقاف الفيوم برنامج: " لقاء الجمعة للأطفال"، من مسجد الإبياري التابع لإدارة يوسف الصديق (غرب الوادي) اليوم الجمعة.
وذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف على غرس القيم الدينية والأخلاقية والوطنية بين الأطفال، وإيمانًا منها بأهمية بناء وعي الطفل بناءً صحيحًا، واستمرارًا لجهود الوزارة في الاهتمام بالنشء.
وجاء ذلك بتوجيهات من وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، وبحضور كل من:الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ يحيي محمد مدير عام الدعوة، والشيخ علاء محمود مدير شؤون الإدارات، والشيخ محمد عبد المنعم مدير الإدارة، والدكتورة هدى حميد مدير عام التحرير والنشر بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، والواعظة الدكتورة هبة مختار.
IMG-20240628-WA0097 IMG-20240628-WA0095 IMG-20240628-WA0096 IMG-20240628-WA0093 IMG-20240628-WA0094 IMG-20240628-WA0092المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفيوم أوقاف الفيوم برنامج لقاء الجمعة الأطفال مساجد الفيوم IMG 20240628
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.