الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
اللقاح هو مستحضر بيولوجي يتم إعطاؤه لإنتاج مناعة ضد أمراض معينة لدى البشر يوقفون الأمراض عن طريق تنشيط نظام الدفاع في الجسم.
الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحاتجدري الماء، والأنفلونزا، ومرض المكورات الرئوية، والتهاب الكبد أ، والتهاب الكبد ب، وكذلك الخناق، والسعال الديكي، والكزاز، والحصبة، والنكاف، والحصبة الألمانية، وداء الكلب، والقوباء المنطقية، والحمى المعوية، ومرض المكورات السحائية، وكوفيد-19 كلها أمثلة على الأمراض التي يمكن أن تكون يمنع استخدام التطعيمات.
سرطان عنق الرحم
سرطان الكبد
سرطان الرأس والرقبة
لماذا يحتاج البالغون للقاح؟مع التقدم في السن، تنخفض مناعة الجسم (الشيخوخة المناعية) مما يسبب العديد من الالتهابات الأمراض المصاحبة مثل مرض السكري ستزيد من فرص الإصابة بمزيد من العدوى
قد يفوت بعض الناس لقاحات الطفولة
إن المناعة الناتجة عن تناول لقاح واحد على النحو الموصى به قد تستمر لعدة سنوات ولكنها يمكن أن تستمر مدى الحياة أيضًا اعتمادًا على نوعها وما إذا كانت تتطلب جرعة معززة إضافية أم لا.
وهذا يعني أن بعض اللقاحات توفر درعًا مدى الحياة حتى لو تم تناولها مرة واحدة فقط؛ عادةً ما يحتاج أولئك الذين لا يندرجون ضمن هذه الفئة إلى جرعات معززة دورية للحفاظ على حالة المناعة ضد العدوى.
ومن خلال اتباع جدول التطعيم الموصى به، يمكن للأفراد ضمان حصولهم على أقصى قدر من الفائدة والحماية ضد الأمراض المختلفة.
الفحوصات المطلوبة قبل التطعيمعندما يتم إعطاء جرعات معززة أو منسية وعند اصطحاب الطلاب إلى الخارج، تكون هناك حاجة أساسية لعيارات الأجسام المضادة لمرض معين.
ومن هذه العيارات يتم تحديد مدى الحالة المناعية للفرد وما إذا كان ينبغي إعطاء المزيد من اللقاحات لمنحه الحماية الكافية.
ما هي الآثار الجانبية التي تظهر بعد التطعيم؟تسبب اللقاحات أحيانًا مشكلات خفيفة مثل الالتهاب في منطقة الحقن أو استجابات خطيرة/ مهددة للحياة، على سبيل المثال، صدمة الحساسية التي تحتاج إلى عناية طبية سريعة.
على أية حال، من المهم جدًا الانتباه والاستجابة السريعة في حالة حدوثها للحفاظ على سلامة الأشخاص عند حصولهم على التطعيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التی یمکن
إقرأ أيضاً:
أشهر 5 أمراض جلدية في الصيف .. تعرف على طرق علاجها
مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة نسبة الرطوبة والتعرض المباشر لأشعة الشمس، تزداد فرص الإصابة بعدد من الأمراض الجلدية المزعجة التي تؤثر على راحة الفرد ومظهره الخارجي، خاصة في المناطق الحارة والمزدحمة.
الأمراض الجلدية في فصل الصيفوكشفت تقارير طبية منشورة على مواقع Healthline، Mayo Clinic، وAmerican Academy of Dermatology، عن قائمة بأكثر الأمراض الجلدية شيوعًا في فصل الصيف، وأفضل طرق الوقاية والعلاج، وتشمل ما يلي:
ـ حروق الشمس (Sunburn):
الأسباب: التعرض الطويل لأشعة الشمس دون حماية.
الأعراض: احمرار، ألم، تقشر الجلد، وأحيانًا تورم أو بثور.
العلاج: كمادات باردة، كريمات الألوفيرا أو الهيدروكورتيزون، شرب الماء بكثرة.
الوقاية: استخدام واقي شمس (SPF 30+) وتجديده كل ساعتين.
ـ الطفح الحراري (Heat Rash):
الأسباب: انسداد الغدد العرقية مع التعرق الزائد.
الأعراض: حكة، حبوب صغيرة حمراء، شعور بالوخز أو الحرقان.
العلاج: البقاء في مكان بارد، كريمات مهدئة مثل كالامين، ملابس قطنية فضفاضة.
الوقاية: تجنّب الحرارة المرتفعة والرطوبة، وتجفيف الجلد باستمرار.
ـ حب الشباب الصيفي (Summer Acne):
الأسباب: اختلاط العرق بزيوت البشرة وانسداد المسام.
الأعراض: بثور، رؤوس سوداء أو بيضاء، التهابات جلدية.
العلاج: غسول مناسب، علاج موضعي بحمض الساليسيليك أو بنزويل بيروكسيد.
الوقاية: تنظيف الوجه مرتين يوميًا، تجنّب المستحضرات الدهنية.
ـ الفطريات الجلدية (Fungal Infections):
الأسباب: الرطوبة والاحتكاك في ثنيات الجسم، خاصة عند ارتداء ملابس ضيقة.
الأعراض: حكة، احمرار، بقع متقشرة أو تغير في لون الجلد.
العلاج: كريمات مضادة للفطريات، الحفاظ على المنطقة جافة ونظيفة.
الوقاية: تجفيف الجسم جيدًا، ارتداء ملابس قطنية فضفاضة.
ـ التهاب بصيلات الشعر (Folliculitis):
الأسباب: عدوى في بصيلات الشعر بسبب الحلاقة أو السباحة في مياه غير نظيفة.
الأعراض: بثور صغيرة مليئة بالصديد، حكة، ألم أو احمرار.
العلاج: مضادات حيوية موضعية، تنظيف المنطقة جيدًا، التوقف عن الحلاقة مؤقتًا.
الوقاية: استخدام أدوات نظيفة، تجنب ارتداء ملابس ضيقة بعد الحلاقة.
ولا يجب أن تقتصر العناية بالبشرة في الصيف على التجميل فقط، بل هي ضرورة صحية لحمايتها من الالتهابات والمضاعفات.
وتبدأ الوقاية بالنظافة الشخصية، الحماية من الشمس، واتباع عادات صحية تناسب طبيعة الطقس الحار.