فعاليات تراثية متنوعة تجذب الزوار في بيت حائل بنسخته الثالثة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
المناطق_واس
جذبت الفعاليات التي احتضنها بيت حائل “البيت بيتكم .. يا بعد حيي” المقام في نسخته الثالثة بمنتزه أجا بارك, الزوار من أهالي المنطقة وخارجها .
وشاهد الزوار العديد من الفعاليات المباشرة لصناعة السدو، والخزف، والتطريز، وكذلك صناعة “الريوزن” وصناعة الأبواب الخشبية، والنقوش الثمودية، سف الخوص، وحياكة السدو، وخراطة السبح، ونحت ونجارة الخشب، وخرز القرب .
واستمتع الحضور بمشاهدة فنون حائل الشعبية للعرضة السعودية والسامري، والأهازيج الشعبية المتنوعة لفرق ينبع الشعبية، كما تعرفوا على جناح “صنع في حائل” الذي يشتمل على مصنوعات حائلية مشهورة تخص المنطقة من مباخر وبهارات الأكل المتنوعة، وكذلك جناح القرية الحجازية الذي ضم العديد من الأركان والمعارض .
يذكر أن مهرجان بيت حائل يقام على مدى 30 يوماً بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والهيئات التي تعنى بالتراث والحرف الزراعية والمنتجات الغذائية .
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 30 يونيو 2024 - 11:54 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد30 يونيو 2024 - 11:17 مساءًاستشهاد ٢٢ فلسطينياً في قصف إسرائيلي على قطاع غزة أبرز المواد30 يونيو 2024 - 11:12 مساءًوزارة الداخلية تختتم المعرض التوعوي بأضرار المخدرات والمؤثرات العقلية أبرز المواد30 يونيو 2024 - 10:34 مساءًإنجلترا تهزم سلوفاكيا وتتأهل لربع نهائي كأس الأمم الأوروبية أبرز المواد30 يونيو 2024 - 10:33 مساءًزيلينسكي يطلب مزيدا من المساعدات في الدفاع الجوي أبرز المواد30 يونيو 2024 - 10:13 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 755 لغماً عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع30 يونيو 2024 - 11:17 مساءًاستشهاد ٢٢ فلسطينياً في قصف إسرائيلي على قطاع غزة30 يونيو 2024 - 11:12 مساءًوزارة الداخلية تختتم المعرض التوعوي بأضرار المخدرات والمؤثرات العقلية30 يونيو 2024 - 10:34 مساءًإنجلترا تهزم سلوفاكيا وتتأهل لربع نهائي كأس الأمم الأوروبية30 يونيو 2024 - 10:33 مساءًزيلينسكي يطلب مزيدا من المساعدات في الدفاع الجوي30 يونيو 2024 - 10:13 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 755 لغماً عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 33000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 33000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد30 یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
“إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا
صراحة نيوز – بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت الفرقة الليبية مساء الثلاثاء 30 تموز 2025 على خشبة مسرح مركز الحسين الثقافي – رأس العين، عرضها المسرحي المونودرامي “إلى أين؟”، في تجربة مسرحية مزجت بين القلق الوجودي والتساؤلات العميقة التي يعيشها الإنسان العربي المعاصر.
المسرحية، التي كتبها الكاتب العراقي علي العبادي، مقتبسة عن نصه “حقائب سوداء”، وأخرجها الليبي عوض الفيتوري الذي تولى أيضًا تصميم السينوغرافيا، بينما قام بتجسيدها على الخشبة الفنان حسين العبيدي، يرافقه موسيقيًا الفنان أنس العريبي، الذي أضفى بعدًا شعوريًا ساهم في تعزيز التوتر الدرامي والانفعالي للنص.
وفي إطار مونودرامي متماسك، يقف “الممثل – المسافر” ليحمل حقائبه المادي والرمزية، باحثًا عن إجابة لسؤال وجودي يتردد طيلة العرض: “إلى أين؟”. فالمسرحية لا تكتفي بعرض مشهد فردي عن الرحيل، بل تحوّله إلى سؤال جماعي يمسّ كل من اضطر أن يغادر، أن يهاجر، أن يُهجّر، أو أن يرحل مجبرًا من وطن بات غير قابل للسكن، بفعل الحروب والدمار والنكبات المتتالية، وحتى الإحتلال في العالم العربي.
الحقائب في العرض ليست مجرد أدوات، بل رموزٌ لما نحمله في دواخلنا: ذكريات، أحلام، خصوصيات، جراح، وآمال. المسرحية تفتح مساحة للتأمل في دوافع السفر؛ أهو بحث عن الأمان؟ أم عن الذات؟ أم محاولة مستميتة للهرب من واقع خانق؟
العرض الليبي جاء متقنًا في استخدامه للضوء والظل، للصوت والصمت، للحركة وللسكون، حيث مزج المخرج بين عناصر النص والفرجة والموسيقى والإضاءة، ليصوغ منها كولاجًا بصريًا وصوتيًا نابضًا يعكس نبض الشارع العربي، ويطرح الأسئلة التي قد لا تجد أجوبة، لكنها تُحكى، تُصرخ، وتُهمس على خشبة المسرح.
ويُشار إلى أنّ الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما العربي، التي تُقام ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون لعام 2025، تستضيف عروضًا من مختلف الدول العربية، تشكّل فسحة للتعبير الفردي الحرّ، وتحاكي هواجس المجتمعات بعيون فنانيها.