بيان جديد من «الكهرباء» بشأن تخفيف الأحمال
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عودة العمل بخطة تخفيف الأحمال اليومية لتصبح من الثالثة مساء وحتى الساعة السابعة مساء موزعة على مستوى الجمهورية، بعد التنسيق بين وزارتي الكهرباء والطاقة المتجددة والبترول والثروة المعدنية.
عودة العمل بخطة تخفيف الأحمال اليوميةوأوضحت الشركة في منشور لها، أن مدة الفصل لن تزيد على ساعتين لكل منطقة اعتبارًا من اليوم الاثنين 1 يوليو 2024.
وفي وقت سابق، علق الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، على أزمة الكهرباء في مصر، وموقف الانتهاء من تخفيف الأحمال على مستوى المحافظات.
وأوضح وزير الكهرباء في تصريحاته لـ القاهرة 24، على هامش فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي أمس الأحد، إن العمل مستمر للانتهاء من أزمة الكهرباء وتخفيف الأحمال قريبًا، معقبًا: «نسعى جاهدين للانتهاء من أزمة الكهرباء في أقرب وقت».
وصرح الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بأنه بحلول الأسبوع الثالث من شهر يوليو المقبل، سيتم وقف قطع الكهرباء على مستوى المحافظات، حيث إنه سيتم استثناء شهر أغسطس بالكامل، من تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي، أنه يجدد اعتذار الحكومة عن أزمة انقطاع الكهرباء، مؤكدًا أن الحكومة تشعر بمعاناة المواطن المصري، وعلى المستوى الشخصي تأتي له شكاوى من المواطنين.
وأشار مدبولي خلال مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي، أن الحكومة عملت على وضع خطة لإنهاء أزمة الكهرباء مع نهاية العام الحالي، موضحًا أن الأزمة ليست في توليد الطاقة ولكن هي أزمة طاقة، ونسعى للحفاظ على مدة الساعتين كمدة تخفيف أحمال.
اقرأ أيضاًأعرف مواعيد تخفيف الأحمال بالقاهرة والمحافظات
لخفض الفاتورة وتقليل ساعات تخفيف الأحمال.. نصائح الاستخدام الأمثل للأجهزة الكهربائية
بعد تقليص قطعها إلى ساعتين.. خريطة تخفيف الأحمال بالقاهرة والمحافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تخفيف أحمال الكهرباء تخفيف أحمال تخفيف الأحمال تخفيف الاحمال الشركة القابضة لكهرباء مصر خطة تخفيف الاحمال تخفيف احمال تخفيف الاحمال في شهر رمضان زيادة تخفيف أحمال الكهرباء زيادة فترات تخفيف الأحمال مدة تخفيف الاحمال تخفيف الأحمال لمدة ساعتين تخفیف الأحمال أزمة الکهرباء الکهرباء فی
إقرأ أيضاً:
عرض عاجل من الحكومة الصينية بشأن الأزمة بين تايلاند وكمبوديا
أكدت وزارة الخارجية الصينية ان الاشتباكات على الحدود بين كمبوديا وتايلاند مثيرة للقلق؛ مشددة علي استعداد بكين للعب دور بنّاء في تهدئة الوضع بين كمبوديا تايلاند.
وفي وقت سابق؛ أدان الجيش التايلاندي استخدام كمبوديا لأسلحة بعيدة المدى "لاستهداف مناطق مدنية".
وفي تصريحات له؛ اتهم الجيش التايلاندي حكومة كمبوديا بقيادة رئيس وزرائها السابق هون سين بالوقوف وراء هذه "الهجمات المروعة".
كما أدانت وزارة دفاع كمبوديا الهجوم العسكري التايلاندي على أراضيها ، مشيرة إلي أن تايلاند استخدمت طائرات مقاتلة لإسقاط قنبلتين على أراضيها.
وشددت وزارة الدفاع الكمبودية علي أن تايلاند انتهكت الاتفاق معها وفتحت النار على جيشها.
وتبادلت القوات الكمبودية والتايلاندية إطلاق النار الخميس في جولة جديدة من الاشتباكات في منطقة حدودية متنازع عليها ، حيث اتّهم كلّ من الطرفين الطرف الآخر بأنّه من بدأ بإطلاق النار، في أحدث تصعيد في هذا الخلاف الطويل الأمد بين البلدين حول منطقة حدودية يتنازعان السيادة عليها.
وشهدت منطقة تعرف بالمثلّث الزمردي تتقاطع فيها حدود البلدين مع حدود لاوس مواجهة عسكرية قتل فيها جندي كمبودي ومنذ تلك اللحظة يتقاذف الطرفان الاتهامات ويتبادلان الردود الانتقامية.
ونتيجة للأحداث السالف ذكرها ، قيّدت تايلاند حركة العبور عبر الحدود، فيما علّقت كمبوديا بعض الواردات.
وطردت تايلاند السفير الكمبودي واستدعت مبعوثها إلى بنوم بنه بعدما فقد جندي تايلاندي ساقه في انفجار لغم أرضي في ظلّ احتدام النزاع الحدودي بين البلدين.
وصرح مصدر حكومي كمبودي لوكالة الصحافة الفرنسية بأنّ أعمال العنف تجدّدت صباح الخميس بالقرب من معبدين على الحدود بين مقاطعة سورين التايلاندية وأودار مينشي الكمبودية.
وبحسب تصريحات المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية ، مالي سوتشيتا في بيان لها ، فإن الجيش التايلاندي انتهك سلامة أراضي مملكة كمبوديا بشنّه هجوما مسلّحا على القوات الكمبودية المتمركزة للدفاع عن أراضيها السيادية».
وقالت ايضا " ردّا على ذلك، مارست القوات المسلحة الكمبودية حقّها المشروع في الدفاع عن النفس، بما يتوافق تماما مع القانون الدولي، لصدّ التوغّل التايلاندي وحماية سيادة كمبوديا وسلامة أراضيها.
فيما أعلن الجيش التايلاندي أنّ القتال بدأ قرابة الساعة 7,35 عندما سمعت وحدة تحرس معبد تا موين طائرة من دون طيار كمبودية تحلّق في السماء.
وأضاف الجيش أنّه على الإثر اقترب من السياج الشائك الحدودي بين البلدين ستة جنود كمبوديين مسلّحين، أحدهم يحمل قذيفة صاروخية.
وبحسب الجيش التايلاندي فقد صاح عدد من عناصره محذّرين العسكريين الكمبوديين الستة من الاقتراب، لكن ما هي إلا الساعة 8,20 حتى أطلقت القوات الكمبودية النار باتجاه الجانب الشرقي من المعبد، على بُعد حوالي 200 متر من القاعدة التايلاندية.