7 طرق للحفاظ على نضارة البشرة.. تعرفي عليها
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تُعتبر البشرة النضرة والصحية علامة من علامات الجمال، وتسعى العديد من النساء والرجال على حد سواء للحفاظ على بشرتهم بأفضل حال، وهناك العديد من الطرق والعادات الصحية التي يمكن اتباعها لتحقيق ذلك.
وتستعرض «الأسبوع»، 7 طرق للحفاظ على نضارة البشرة، وجاءت كالتالي:
7 طرق للحفاظ على نضارة البشرة
ترطيب البشرةالترطيب الجيديُعد الترطيب المستمر أحد أهم العوامل للحفاظ على بشرة نضرة وصحية، وشرب كميات كافية من الماء يومياً يساعد على ترطيب الجلد من الداخل، ويُنصح بشرب 8 أكواب من الماء يومياً على الأقل، كما يمكن استخدام المرطبات الطبيعية والزيوت لتغذية البشرة من الخارج، مثل زيت جوز الهند وزيت اللوز.
اتباع نظام غذائي صحياتباع نظام غذائي صحيالنظام الغذائي الغني بالفيتامينات والمعادن يلعب دوراً أساسياً في صحة البشرة، ويجب تناول الأطعمة الغنية بفيتامينات A، C، و E، بالإضافة إلى الأحماض الدهنية مثل أوميغا-٣ الموجودة في الأسماك والمكسرات، بالجانب إلى ذلك فأن الفواكه والخضروات الطازجة تساهم بشكل كبير في تزويد الجسم بالمغذيات الضرورية.
الحماية من أشعة الشمسالحماية من أشعة الشمسالتعرض المفرط لأشعة الشمس يمكن أن يسبب أضراراً كبيرة للبشرة، مثل التجاعيد والبقع الداكنة، واستخدام واقي الشمس بشكل يومي، حتى في الأيام غير المشمسة، يساعد على حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، ويُفضل استخدام واقي شمس ذو معامل حماية (SPF) لا يقل عن 30
تنظيف البشرةتنظيف البشرة بانتظامتنظيف البشرة بشكل منتظم يساعد على إزالة الأوساخ والزيوت الزائدة والشوائب، واستخدام منتجات تنظيف لطيفة ومناسبة لنوع البشرة يمكن أن يساهم في تجنب تهيج الجلد، ويُنصح بغسل الوجه مرتين يومياً، في الصباح والمساء.
التوترتجنب التوتر والقلقالتوتر والقلق يمكن أن يؤثرا سلباً على صحة البشرة، ويُنصح بممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا والتأمل، والحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم، والنوم الجيد يساعد على تجديد خلايا البشرة وإعطائها مظهراً صحياً ونضراً.
ممارسة الرياضةممارسة الرياضة بانتظامممارسة الرياضة تعزز الدورة الدموية وتزيد من تدفق الدم إلى الجلد، مما يساعد على تغذيته بالأكسجين والمغذيات الضرورية. التعرق الناتج عن التمارين يساعد على تنظيف المسام وطرد السموم من الجسم.
العادات الخاطئةتجنب العادات الضارةالتدخين واستهلاك الكحول يمكن أن يتسببا في تلف البشرة وفقدان نضارتها، فالنيكوتين والكحول يقللان من تدفق الدم إلى الجلد ويؤديان إلى ظهور التجاعيد والشحوب، والامتناع عن هذه العادات يساعد على تحسين صحة البشرة بشكل كبير.
اقرأ أيضاًأسباب الإصابة بـ الأرق.. أعراضه وطرق العلاج منه
8 طرق لعلاج الشعر الخفيف.. تعرفي عليها
بدون أدوية.. طرق طبيعية للتخلص من حروق الشمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشعة الشمس البشرة الرياضة نضارة نضارة البشرة للحفاظ على یساعد على یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هيو جاكمان يكشف تفاصيل معاركه الـ6 مع سرطان الجلد
شارك النجم هيو جاكمان تفاصيل معركته الطويلة مع سرطان الجلد خلال ظهوره في برنامج هوارد ستيرن، متناولاً بجرأة سلسلة التشخيصات التي واجهها عبر السنوات.
وأكد الممثل، البالغ من العمر 57 عاماً، أن خوض ست تجارب مع المرض لم يكن سهلاً، لكنه اختار الحديث عنها لزيادة الوعي وتشجيع الجمهور على الحفاظ على صحتهم.
يشرح جاكمان أنواع السرطانات الجلدية التي تعرض لهاوأوضح الممثل أنه أصيب بستة أشكال من سرطان الجلد، مشيراً إلى وجود ثلاثة أنواع رئيسية تختلف في خطورتها.
وأشار إلى أن سرطان الميلانوما هو الأكثر خطورة بين الأنواع، يليه سرطان الخلايا الحرشفية، بينما يصف سرطان الخلايا القاعدية بأنه الأقل خطورة لكنه لا يزال يمثل تهديداً إذا تُرك دون علاج.
وأكد أنه عانى تحديداً من النوع الأخير، مشدداً على ضرورة التعامل معه بجدية.
يبرز مخاطر الإهمال وضرورة العلاج المبكر
وحذر جاكمان من تجاهل أي علامات قد تشير إلى مرض جلدي، موضحاً أن نمو الخلايا السرطانية قد يؤدي مع الوقت إلى انتشارها ووصولها إلى العظام، ما يتطلب تدخلاً طبياً أكبر.
ويشير إلى أن الطبيب أخبره بأن التغيّرات المرتبطة بالتقدم في العمر قد تؤدي إلى تشخيصات إضافية في المستقبل، وهو ما يدفعه إلى التعامل بوعي وحذر مع صحته الجلدية.
يدعو الجمهور إلى اتخاذ خطوات وقائية بسيطة
يؤكد جاكمان أهمية الفحص المبكر واستخدام واقي الشمس، موضحاً أن معظم سرطانات الجلد تبدأ قبل عقود من ظهورها الفعلي.
ويشير إلى أن حروق الشمس الشديدة، حتى لو حدثت مرة واحدة فقط، قد تترك أثراً يمتد لسنوات طويلة.
ويعترف بأن نشأته في أستراليا جعلته أكثر عرضة لخطر التعرض للأشعة فوق البنفسجية، ما زاد من احتمالات إصابته.
يستعيد ذكريات قراراته القديمة بنبرة انتقاد ذاتي
يستعيد جاكمان واحدة من تجاربه الأولى مع جلسات التسمير، مشيراً إلى أنه كان يسعى للحصول على مظهر برونزي لأجل السفر، لكنه اليوم يصف ذلك بأنه قرار غير حكيم. ويشجع الآخرين على قبول طبيعة بشرتهم كما هي، قائلاً إن اللون لا يستحق المخاطرة بالصحة، وإن الحفاظ على البشرة الطبيعية أفضل بكثير من تعريضها لمخاطر غير ضرورية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟