سواليف:
2025-07-06@09:05:23 GMT

الخزاعي: 75% من الأردنيين يعيشون تحت خط الفقر

تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT

#سواليف

قال الخبير الاجتماعي #حسين_الخزاعي، إن 75% من #الأردنيين يعيشون تحت #خط_الفقر.

وأضاف في حديثه لبرنامج استديو التحليل عبر إذاعة حياة اف ام أن 76% من الأردنيين رواتبهم تقل عن 500 دينار، فيما تبلغ نسبة الطبقة المتوسطة نحو 19% ، و الأغنياء 4%، مشيرا أن الأرقام المتعلقة بالفقر في الأردن تأتي من الخارج.

وأوضح أن نحو 45% من الأردنيين لم يسبق لهم العمل مسبقا، وهو ما ينذر بخطر اجتماعي كبير نتيجة ازدياد الضغوط.

مقالات ذات صلة وسم ” #احمد_حسن_الزعبي ” يتصدر تويتر 2024/07/03


وأورد بأن #متوسط_عمر_الزواج لدى #الشباب 32 سنة وللفتيات 29 سنة، بسبب انتشار #الفقر_والبطالة.

وأفاد بأن عدد المستفيدين من صندوق المعونة الوطنية ارتفع من 5 آلاف أسرة في عام 1986 إلى نحو 220 ألف أسرة في عام 2024.

وشدد على أن منع الموظف العام من وظيفة ثانية، قرار متسرع وغير مدروس وسيؤدي إلى دمار الأردن اقتصاديا.

وأورد بأن الفقر سيزيد من الطلاق والعنف الاسري والمجتمعي وارتفاع الضغط على المدارس الحكومية.

بدوره قال الخبير الاقتصادي قاسم الحموري إن الحكومات تخجل من الفقر والبطالة لأنهما مؤشران على سوء أدائها.

وأضاف في حديثه لبرنامج استديو التحليل عبر إذاعة حياة اف ام، أن الفقر في الأردن كبير جدان وأن الإعلان عنه يضر الحكومات وليس الصالح العالم.

وأوضح ان نسب الفقر في الأردن أعلى من 24% بكثير، مبيناً أن نسبة كبيرة من الأردنيين رواتبهم تقل عن 500 دينار ما يجعلهم فقراء.

وأشار إلى أن الحكومة تدرك أن بقاء النمو الاقتصادي متواضع يعني أن البطالة والفقراء ستزداد أرقامهما.

وأورد أن الأردن يعاني من سوء توزيع الدخل والثورة بين الأردنيين، مبيناً أن كل غني يصعد على حساب فقراء جدد.

ولفت إلى أن الحكومة تعلم المشاكل في الاردن والحلول لها، لكنها لا تضع سياسة عمل اقتصادية صحيحة، كما أنها غارقة في الديون.

ونوه إلى أن الاصلاح الاقتصادي كلام واعلام وعلى أرض الواقع لا يوجد عمل.

وأفاد بأن دخل الأسرة يجب ان يكون من 600 – 800 دينار، ما يجعلها على حافة خط الفقر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأردنيين الشباب الفقر والبطالة من الأردنیین

إقرأ أيضاً:

الصبيحي يكتب .. الضمان في مواجهة الخطر الاجتماعي

كتب .. #موسى_الصبيحي

تقوم فلسفة #الضمان_الاجتماعي على مبدأ الحماية الاجتماعية للفرد، وأساسها مواجهة ” #الخطر_الاجتماعي ” الذي يُعرَّف بأنه: كل خطر يؤثّر في المركز الاقتصادي للفرد من خلال إنقاص دخله أو إيقافه لأسباب فسيولوجية مثل الشيخوخة والمرض والعجز والوفاة أو لأسباب ذات طابع اقتصادي مثل الفقر والبطالة وغلاء المعيشة والأزمات الاقتصادية وما شابه ذلك.
لذلك فإن غاية الضمان تتحقق من خلال بلوغ الأهداف الرئيسة التالية:
١) الإسهام في حماية الفرد اجتماعياً واقتصادياً من خلال توفير احتياجاته المعيشية الأساسية.
٢) تعزيز الاستقرار الوظيفي.
٣) بناء علاقة إيجابية تضامنية بين العامل وصاحب العمل.
٤) مواجهة مشكلة الفقر في المجتمع والحد منه من خلال عمله كمصدّ فاعل للفقر.
٥) ترسيخ قواعد التكافلية المجتمعية.
٦) الإسهام الفاعل في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • 40% من الأردنيين يلجأون للاستدانة مع بداية كل شهر
  • ميس دعاء: المشاهير لا يعيشون حياة زوجية صحية والمنافسة تفسد العلاقة.. فيديو
  • الأونروا: 600 ألف طفل في قطاع غزة يعيشون حاليًا وسط الأنقاض دون تعليم
  • الصبيحي يكتب .. الضمان في مواجهة الخطر الاجتماعي
  • في يوم عاشوراء.. هذا العمل يقيك الفقر وضيق الرزق فهل تعرفه؟
  • العراق يواجه الفقر المائي رغم الزيادة التركية الطارئة
  • ارتفاع مستوى الفقر في أوكرانيا ليصل إلى 25.2%
  • ترامب يعترف: سكان غزة يعيشون في جحيم ولا تقدم في محادثات أوكرانيا
  • العيسوي يلتقي مجلس إدارة الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين
  • دغلس: مونديال السلة محطة مهمة لمستقبل اللاعبين الأردنيين