غادة عبدالرازق.. أيقونة القوة التي أحبها الجمهور
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تحتفل الفنانة غادة عبدالرازق، اليوم، بعيد ميلادها، وتعد من أبرز فنانات جيلها، وقدمت العديد من الأدوار المختلفة، ولكن احبها الجمهور في تجسيد شخصية المرأة القوية، وحققت نجاحًا كبيرًا في الوطن العربي.
ودائما ما يتذكرها الجمهور بشخصية "نعمة الله"، التي قدمتها في مسلسل الحاج متولي، كما يعتبرها معظم السيدات مثلهم الاعلى في قوة الشخصية التي تظهر بها في معظم أعمالها خلال السنوات الأخيرة، منها : "سلطانة المعز، صيد العقارب، لحم غزال، تلت التلاتة، حدث بالفعل".
1997 - اللص الذي أحبه
1998 - وادي فيران
2000 - يا رجال العالم اتحدوا
2001 - عائلة الحاج متولي
2001 - سوق العصر
2001 - العائلة والناس
2001 - همسات في العاصمة
2003 - مسألة مبدأ
2003 - غدا يوم آخر
2004 - محمود المصري
2004 - بطة وأخواتها
2006 - اللي إختشو ماتو
2007 - أولاد الليل
2008 - طائر التمساح
2009 - الباطنية
2009 - قانون المراغي
2010 - زهرة وأزواجها الخمسة
2011 - سمارة
2012 - مع سبق الأصرار
2013 - حكاية حياة
2014 - السيدة الأولى
2015 - الكابوس
2016 - الخانكة
2017 - أرض جو
2018 - ضد مجهول
2019 - حدوته مرة
2020 - سلطانة المعز
2021 - لحم غزال
2023 - تلت التلاتة
2024 - صيد العقارب
1999- جمال عبد الناصر
2000 - الأجندة الحمراء
2000 - امرأة تحت المراقبة
2006 - عن العشق والهوى
2006 - عودة الندلة
2006 - 90 دقيقة
2006 - زي الهوا
2007 - حين ميسرة
2007 - 45 يوم
2008 - ليلة البيبي دول
2008 - الريس عمر حرب
2008 - البلد دي فيها حكومة
2009 - أدرينالين
2009 - خلطة فوزية
2009 - أزمة شرف
2009 - دكان شحاتة
2010 - بون سواريه
2010 - كلمني شكرا
2011 - كف القمر
2012 - ركلام
2013 - جرسونيرة
2016 - اللي اختشوا ماتوا
2018 - حرب كرموز
2018 - كارما
2024- تاني تاني
طرائيعو، دار الأيتام، حودة كرامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غادة عبدالرازق غادة عبد الرازق عيد ميلاد غادة عبد الرازق صور غادة عبد الرازق اعمال غادة عبدالرازق صور غادة عبدالرازق الفنانة غادة عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
لبنان يودع أيقونة الموسيقى والمسرح.. وفاة «زياد الرحباني» بعد صراع مع المرض
فجعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية صباح اليوم بوفاة الفنان والموسيقار اللبناني زياد الرحباني، نجل الأسطورة فيروز والموسيقار الكبير عاصي الرحباني، بعد معاناة طويلة مع المرض. خبر الوفاة أثار موجة من الحزن والأسى بين محبي زياد وزملائه في الوسط الفني، الذين اعتبروا رحيله خسارة كبيرة للفن اللبناني والعربي.
ولد زياد الرحباني في بيروت عام 1956، في عائلة فنية عريقة كانت بمثابة مدرسة للموسيقى والثقافة. تأثر زياد منذ طفولته بوالديه، فيروز وعاصي الرحباني، اللذين يشكلان رمزًا للأغنية اللبنانية الأصيلة والمسرح الغنائي، وتميز زياد منذ بداياته بموهبة متعددة الأوجه؛ فهو ليس فقط ملحنًا عبقريًا، بل كاتب مسرحي وموسيقار استطاع أن يترك بصمة فريدة في المشهد الفني.
وساهم زياد الرحباني في تجديد الموسيقى اللبنانية، وقدم أعمالًا فنية جمعت بين الموسيقى الحديثة والتقاليد الشرقية، كما تميزت مسرحياته بالكلمات العميقة والانتقادات الاجتماعية والسياسية الجريئة، ما جعله صوتًا فنيًا يعبر عن هموم وقضايا المجتمع اللبناني.
وعلى مدى عقود، أنجز زياد عددًا من الأغاني والمسرحيات التي ما زالت حية في وجدان الجمهور، منها مسرحيات مثل “شخص آخر”، و”بغدادي جلاد”، بالإضافة إلى ألبوماته الموسيقية التي حازت شهرة واسعة.
في السنوات الأخيرة، كان زياد يعاني من تدهور صحي أثر على نشاطه الفني، إلا أنه ظل رمزًا للإبداع والتميز، محتفظًا بمكانته كأحد أعمدة الفن اللبناني.
ووسط الحزن العميق، تفاعل فنانون وشخصيات ثقافية مع نبأ وفاة زياد الرحباني، مؤكدين أن إرثه الفني سيبقى خالدًا في الذاكرة، وأن تأثيره الفني سيتجاوز الأجيال.
وتستعد العائلة والوسط الفني لإقامة مراسم وداع تليق بمكانة زياد الرحباني، في حين يتوافد محبوه من لبنان والعالم العربي لتقديم واجب العزاء.