محافظ شمال سيناء يتفقد المخازن اللوجستية للهلال الأحمر في العريش
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تفقد اللواء دكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، يرافقه اللواء أسامة الغندور سكرتير عام المحافظة، المخازن اللوجستية الخاصة بالهلال الأحمر المصري بالعريش، في حضور الدكتور خالد زايد، رئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر بشمال سيناء.
شرح مفصل من المتطوعين بالهلال الأحمر المصريواستمع المحافظ إلى شرح مفصل من أعضاء مجلس الإدارة والمتطوعين حول آلية استقبال المساعدات الخاصة بقطاع غزة وتكويدها، وتخزينها تمهيدًا لإدخالها إلى قطاع غزة بالتنسيق مع مختلف الجهات.
ووجه المحافظ الشكر إلى الهلال الأحمر المصري على الجهود المبذولة في استقبال المساعدات وإنفاذها إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن ملف المساعدات أحد الملفات التي سيعمل عليها خلال الفترة المقبلة طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية.
معظم المساعدات مصريةمن جانبه أكد العميد أسامة الغندور، سكرتير عام المحافظة، أن المساعدات التي تصل إلى محافظة شمال سيناء مقدمة من عدة جهات ومؤسسات مصرية وعدد من الدول العربية والأجنبية والمنظمات، لافتًا إلى أن معظم المساعدات التي تم إدخالها إلى قطاع غزة مصرية.
المساعدات تصل إلى العريش في ثلاث محاوروأشار الدكتور خالد زايد، رئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر المصري، إلى أن المساعدات الخاصة بقطاع غزة تصل عن طريق الشاحنات برًا أو عن طريق السفن بحرًا أو عن طريق الطائرات جوًا، حيث يقوم الهلال الأحمر باستلامها وتخزينها وادخالها الي قطاع غزة تباعًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهلال المصري مساعدات شمال سيناء العريش الهلال الأحمر المصری قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر: نصف سكان غزة يعيشون في خيام مهترئة وسط موجة البرد القارس
الثورة نت/
أكد المتحدث باسم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة، رائد النمس، اليوم الأحد، أن أكثر من نصف سكان قطاع غزة يعيشون في خيام مهترئة في ظل المنخفضات الجوية الحالية.
ولفت النمس في تصريح صحفي، إلى أن الأمطار والسيول أسفرت عن جرف أكثر من 20 ألف خيمة، ما أدى إلى تسجيل عدد من الضحايا نتيجة البرد الشديد وانهيار المنازل، حسب وكالة “قدس برس”.
وقال إن نحو مليون ونصف نازح يفتقرون إلى المساكن أو الأماكن التي توفر أبسط مقومات الحياة.
وأوضح أن طواقم الهلال الأحمر تواجه صعوبة في تقديم الخدمات بسبب ضعف الإمكانيات، لكنها تعمل على تلبية جميع نداءات الاستغاثة، مع الحرص على توزيع جغرافي لعربات الإسعاف لضمان الوصول إلى جميع المناطق المتضررة.