تمساح يلتهم لاعب كرة قدم في كوستاريكا (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
توفى خيسوس ألبرتو لوبيز أورتيز لاعب كرة القدم في كوستاريكا،الخميس 3 أغسطس 2023 بعد تعرضه لحادث مأساوي أودى بحياته.
أخبار متعلقة
زينتشنكو : مع احترامي لمحرز .. محمد صلاح أصعب منافس واجهته في حياتي
محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول ضد بايرن ميونخ
«شكرًا لك على صداقتك».. محمد صلاح يودّع فابينيو
يلعب ألبرتو لوبيز أورتيز الملقب باسم «تشوتشو»، مع فريق ديبورتيفو ريو كاناس في دوري الدرجة الرابعة بكوستاريكا .
وفقا لما ذكرته صحيفة «ماركا» الإسبانية نقلا عن القنوات التليفزيونية في كوستاريكا، أن لقي اللاعب مصرعه بعدما أكله تماسح في أحد بحيرات كوستاريكا.
Un futbolista de Costa Rica identificado como Jesús Alberto López, de 29 años, murió tras el ataque de un cocodrilo. Los hechos ocurrieron en la comunidad de Santa Cruz, en la provincia de Guanacaste.
Video: RRSS
Amplía los detalles aquí ????????https://t.co/9hPYVmojxb pic.twitter.com/AU1CCSCVqc
— Caraota Digital (@CaraotaDigital) August 3, 2023
ووقعت تلك الحادثة عندما قفز تشوتشو إلى نهر كاناس الذي يقع شمال غرب كوستاريكا من أعلى جسر للمارسة تمارين السباحة قبل عدة أيام.
ولسوء حظه كان هناك أحد التماسيح في البحيرة والذي ظهر في إحدى مقاطع الفيديو وهو يضع اللاعب في فمه.
وأصدر نادي ريو كانياس، بيانًا لإعلان وفاته قائلًا: «ببالغ الأسف والألم نعلن وفاة لاعبنا خيسوس لوبيز أورتيز (تشوتشو). ارقد في سلام، تعازينا للعائلة، سنشتاق لك كثيرًا».
تمساح يلتهم لاعب كرة قدم في كوستاريكا تمساح يلتهم لاعب كرة قدم خيسوس ألبرتو لوبيز أورتيز لاعب كرة قدم كوستاريكي الدوري الكوستاريكيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة فی کوستاریکا لاعب کرة قدم
إقرأ أيضاً:
مسرح العرائس
كان مسرح العرائس في ستينيات القرن الماضي يقدم المتعة والجمال والدهشة في آنٍ واحد. ولعل أبرز نقاط قوته تمثلت في إدارته التي اضطلع بها الفنان المتميز صلاح السقا، عبر انفتاحه التام على تجارب الخارج، شرقا وغربا، في مجال مسرح العرائس، مع استلهامٍ موازٍ للتراث والفلكلور الشعبي، لتقديم تجربة مسرحية مصرية خالصة.
وقد نجح السقا في تحقيق رؤيته، فجعل من هذا المسرح الصغير قبلة لكل محبي فن العرائس في مصر، كما جذب اهتمام الأطفال لمتابعة عروض مدهشة تداعب خيالهم وتحفّزهم، بل وتجعلهم في كثير من الأحيان جزءا من اللعبة المسرحية نفسها.
وتعرّف جمهور مسرح الطفل من خلاله على فن المسرح الأسود، وهو نوع مسرحي يعتمد على إضاءة خاصة تُعرف بـ"الألترا فايلوت"، تُظهر فقط اللون الفسفوري في محيط خشبة مسرح سوداء بالكامل، وكان ذلك مبهرا بحق، وقدّم عالما سحريا شديد الثراء والجمال.
كما كان البانتوميم أو التمثيل الإيمائي محط اهتمام كبير، خاصة عند تفاعل الممثل الإيمائي مع الدمية (الماريونيت)، وهو ما كان يعدّ في حينه تجربة مذهلة وفريدة من نوعها.
وبالطبع، لا يمكن الحديث عن مسرح العرائس دون ذكر أوبريت "الليلة الكبيرة"، هذا العمل الخالد الذي يُعدّ نموذجا فنيا رفيعا في استلهام التراث الشعبي وصياغته في تجربة جمالية عالية الإبداع والفنية.
وقد حشد له صلاح السقا كل مقوّمات النجاح: اتفق مع صلاح جاهين على كتابة النص بكلماته الشعرية البديعة، واستعان بـسيد مكاوي للتلحين والغناء، وتولى هو بنفسه مهمة الإخراج، فيما صمّم العرائس الفنان الكبير ناجي شاكر، الذي أبدع في إخراجها بصورة مدهشة. وهكذا خرج العمل إلى النور، محققا حضورا استثنائيا في الذاكرة الجمعية المصرية.
أجيالٌ كاملة تسنّى لها مشاهدته مرارا عبر شاشات التلفزيون أو من خلال إعادة تقديمه ضمن ريبيرتوار المسرح، فحفظت عن ظهر قلب مشاهده وأغانيه الخالدة، كمقاطع: "أنا شجيع السيما"، و"يا غزال يا غزال"، "يا ولاد الحلال بنت تايهة".. وغيرها.
هكذا كان المسرح.. هكذا كان الجمال.. وهكذا نأمل، بكل شوق، في عودة هذا الجمال إلى مسرح العرائس في مصرنا الحبيبة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة