ما سر انجذاب القروش إلى المياه الضحلة؟
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
بعد منع صيد أسماك القرش في المنطقة الشرقية، أبدى عدد من الصيادين استيائهم من تكاثر أنواع أسماك القرش بشكل كبير على الساحل الشرقي، والتي باتت تهدد المتنزهين بالمنطقة.
لكن يظل السؤال الأهم.. ما الذي يجذب القروش إلى المياه الضحلة؟تغيرات طارئةيشير موقع "ديسكفر ماجازين" إلى العديد من التغيرات المناخية التي وقعت، أدت إلى ارتفاع مستوى سطح البحر، وتغير درجات الحرارة في البحار والمحيطات، مما كان له أثر على البيئة البحرية، وخفض من الأكسجين في المياه.
أخبار متعلقة إنتاج مبشر.. جولات رقابية مكثفة على مناحل عسل المانجروف في الساحل الشرقيسول: كوريا الشمالية تطلق صاروخين باليستيين قبالة الساحل الشرقي"الالتزام البيئي" يبدأ مع 45 جهة رصد ومراقبة جودة المياهوهناك أيضًا السفن التي تحمل حيوانات نافقة وتلقيها في البحر، مما يؤدي إلى خروج أسماك القرش من أماكنها العميقة إلى المياه الضحلة والشواطئ، فتروع المتواجدين.
وتجدر الإشارة إلى ضرورة الحد من الأسباب الناتجة عن التدخل البشري، كإلقاء المخلفات في البحر أو عدم التخلص منها بشكل مناسب على البر مما يؤدي إلى زيادة الاحتباس الحراري العالمي، كمحاولة جادة في طريق إبقاء أشكال الحياة البحرية على طبيعتها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام أسماك القرش المنطقة الشرقية القروش تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
أخنوش: المغرب ملتزم بتعزيز التكامل الاقتصادي الإفريقي ودعم التبادل الحر
زنقة 20 ا الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الجمعة بمراكش، التزام المغرب، تحت القيادة الملكية، بتعزيز آليات تحفيز التبادل الحر وتحقيق اندماج اقتصادي مستدام في إفريقيا، مبرزا أن المملكة تكرس مكانتها كـ”فاعل محوري وشريك استراتيجي في تعزيز التعاون متعدد الأبعاد بين دول القارة”.
وأورد أخنوش، في كلمته خلال افتتاح النسخة الثانية من منتدى أعمال منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، المنظمة تحت الرعاية الملكية السامية، وبمبادرة من كتابة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية وبشراكة مع عدد من المؤسسات الوطنية والإفريقية، رؤية المغرب تتمحور حول تمكين إفريقيا من التحكم في مصيرها، وتحويل مواردها إلى قيمة مضافة داخل القارة، وربط مناطقها ببعضها البعض.
وأوضح المتحدث أن هذه الرؤية، تجسدت في المبادرة الملكية لفائدة الدول الإفريقية الأطلسية ودول الساحل، مبرزا أن المملكة وضعت بنياتها التحتية المينائية واللوجستية في خدمة 23 بلداً مطلاً على الأطلسي ودول الساحل غير المطلة على البحر.
كما تناولت الكلمة، المشاريع الطموحة لتعزيز التكامل الاقتصادي، مثل مشروع أنبوب الغاز نيجيريا–المغرب، مشيرة إلى أن هذا المشروع الاستراتيجي، الذي يمر عبر 13 بلدا في غرب إفريقيا، ليس مجرد بنية تحتية غازية بل هو أرضية لعملية تصنيع مشتركة في قطاعات تحتاج للطاقة كالأسمدة والبتروكيماويات.
وأفاد رئيس الحكومة، بأن القطب المالي للدار البيضاء والمجموعات البنكية المغربية الموجودة في أكثر من 20 بلدا، بالإضافة إلى انضمام بنك المغرب لنظام الدفع والتسوية لعموم إفريقيا، تساهم مجتمعة في تعزيز دور بلادنا في التمويل والاندماج الاقتصادي.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News