سواليف:
2025-08-02@22:56:18 GMT

لامين جمال يصبح أصغر لاعب يسجل في بطولة كأس أوروبا

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

#سواليف

بات #الجناح_الإسباني اليافع #لامين_جمال في سن الـ 16 عاماً و362 يوماً، أصغر لاعب يسجل هدفاً في #تاريخ #كأس_أوروبا لكرة القدم، بعدما أدرك التعادل لمنتخب “لا روخا” أمام فرنسا 1-1 في الدور نصف النهائي من البطولة القارية المقامة في ألمانيا.

وجاء هدف جمال من تسديدة مقوّسة رائعة من مسافة 25 متراً في لتصطدم الكرة في القائم وتهز الشباك في الدقيقة 21، رداً على هدف المهاجم الفرنسي راندال كولو مواني (9)، علما بأن إسبانيا تتقدم حاليا بهدفين لهدف.

وحطّم جمال الرقم القياسي السابق الذي كان بحوزة السويسري يوهان فولانتين (18 عاماً و141 يوماً) والذي حققه في كأس أوروبا 2004.

مقالات ذات صلة اتفاقية تعاون بين “النزاهة” ومركز زها الثقافي 2024/06/11

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجناح الإسباني لامين جمال تاريخ كأس أوروبا

إقرأ أيضاً:

حين يصبح الصمت جريمة.. غزة تنزف والضمير العالمي في غيبوبة

بقلم: علي الحاج ..

في زمن كثرت فيه الأصوات وقل فيه الصدق، تسجل غزة ملحمة صمود اسطوري كان اخرى الموت جوعا، غزة التي اكل شعبها التراب ولازال صامدا، تبث على الهواء مباشرة، لا لشيء سوى لانها اختارت ان تبقى على قيد الكرامة.
صمت عربي ودولي واسلامي كافر، اللهم الا من بعض الرجال الذين كانت ولازالت القضية الفلسطينية حاضرة في ضميرهم الإنساني وعقيدتهم الحقة، في ليلة حسينية كان الحديث فيها عن الحق والباطل وصراعه الازلي، سمعنا فيها كلمة للشيخ قيس الخزعلي عرت صمت العالم، ووضعت النقاط على الحروف الحقيقة الغائبة: “ما يجري في غزة ليس حربا بالمعنى التقليدي، بل هو تطهير عرقي ممنهج، مجزرة ترتكب كل يوم على مرأى من عيون العالم الصامت”.
يقتل الاطفال وتدفن النساء تحت الركام، وتباد عائلات كاملة بلا ذنب، سوى أنهم ينتمون لوطن اسمه فلسطين، ورغم فداحة الجريمة، يفق الضمير العالمي من سباته، اما صامتا، او متواطئا، او منشغلا بقضايا تافهة لا تقارن بحجم الدم الذي يسفك.
كلمة الشيخ الخزعلي جاءت لتقول ما لا يجرؤ عليه كثيرون: “ان نفاق القوى الكبرى بلغ ذروته، فحين تستنفر مشاعر العالم لأجل حيوان مهدد، او تمثال أثرى، بينما يباد شعب بأكمله ولا يتحرك احد، فهذه علامة سقوط اخلاقي غير مسبوق”.

ورغم الحصار والتجويع والدمار، تقف المقاومة الفلسطينية اليوم شامخة، بصوت الحق في وجه سيل من الباطل، وهنا يصبح الانحياز لفلسطين ليس خيارا سياسيا فحسب، بل اختبارا للضمير الإنساني، فمن يصمت، يختار بوعي أن يكون في صف القاتل، وإن تذرع بالحياد”.
لقد ذكر الشيخ بقول الله تعالى: ﴿وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان﴾
ليؤكد ان الموقف لا يجب ان يكون عاطفيا فقط، بل وعيا راسخا، ووقفة مبدئية لا تتزعزع.
غزة اليوم تكتب بصمودها تاريخا جديدا، وتعلمنا أن الدم المؤمن لا يهزم، وان الظلم، مهما طال، لا يستطيع أن يخمد صوت المظلوم اذا نطق بالحق.
إن الوقوف مع فلسطين لم يعد خيارا، بل ضرورة اخلاقية، ودينية، وإنسانية، فمن اراد ان يظل إنسانا في زمن التزييف، فليجعل من صوت غزة صوته، ومن المها قضيته، ومن صمودها ايمانه، شكرا سماحة الأمين، “فمن يصمت، يختار بوعي أن يكون في صف القاتل، وإن تذرع بالحياد”.

user

مقالات مشابهة

  • هل انزعج لامين يامال من انضمام راشفورد لبرشلونة؟
  • حافلات خاصة تحمل شعار البطولة لنقل منتخبات بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاما
  • نيوم السعودي يتعاقد مع لاعب موناكو
  • لابورتا يدعو لحماية «لامين جمال»: لا تُثقِلوه بإرث ميسي!
  • ستاد القاهرة يتزين لاستقبال بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاما
  • قبل انطلاق التصوير.. تعرف على أبطال «الوكيل» إحدى حكايات مسلسل «ما تراه، ليس كما يبدو»
  • أخريب: “سنخوض بطولة “الشان” بنية العودة باللقب”
  • حين يصبح الصمت جريمة.. غزة تنزف والضمير العالمي في غيبوبة
  • قصة احتفال لامين جمال بعد هدفه الأول بالقميص رقم 10
  • لامين يامال أم ليونيل ميسي؟.. رئيس برشلونة يجيب