تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تنفيذا لتوجيهات ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل الديمقراطي، عقد وفد من  أمانة الحزب بمحافظة الدقهلية برئاسة الدكتور حسن هجرس، لقاءا مع نائب المحافظ الجديد، لعرض بعض مشاكل المواطنين وبحث ايجاد حلول عاجلة بشأنها.

و‏قال الدكتور حسن هجرس، إن شعب الدقهلية ينتظر الكثير ويتعشم بفتح العديد من الملفات التي طال انتظارها والتطلع إلى تمكين الكوادر الشبابية وتفعيل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي في مشاركة الشباب والقيادات الشبابية الحزبية في التفاعل مع مشاكل المواطنين والتحديات التي تواجه الإدارة التنفيذية في العديد من الملفات وإستخدام الأساليب الحديثة في صنع السياسات وإدارة صنع القرار وتحويل التفكير التقليدي لمفاهيم الإدارة العامة إلى أسلوب أكثر حداثة، توافقاً مع أحدث التطبيقات والنماذج الفعالة التي تعود بالنفع على المواطن الدقهلاوي.

وأضاف هجرس، أنه تم تسليم بعض الرسائل العلمية الخاصة بمشاكل الإدارة وتحديات العمل بالمحليات من انجازات أبناء حزب الجيل إلي السيد المحافظ للمساهمة في دعم حل التحديات أمام سيادته .

كما أكد هجرس أن أمانة الحزب بمحافظة الدقهلية على أتم الإستعداد لتقديم يد العون والمساعدة والاستشارات في حل جميع المشكلات التي يعاني منها الشارع الدقهلاوي وأن الحزب لديه لجان في كافة التخصصات تقوم بدراسة كل مشاكل المواطنين وتعمل على تقديم حلول حقيقية تساعد السادة المسؤولين في الإطلاع علي المشاكل من كافة الجوانب والوصول الي الحلول المناسبة.

وشارك في اللقاء وفد من قيادات الحزب بمحافظة الدقهلية:-  الدكتور محمد العشري أمين اللجنة الاقتصادية بالحزب محمد بهجات أمين لجنة التقييم والمتابعة، والدكتور أشرف العدل أمين لجنة التربية والتعليم للحزب ومدير عام التعليم الفني بالدقهلية، والدكتور محمد حجازي أستاذ العلوم السياسية والمستشار السياسي للحزب.

 

كما شارك والكابتن محمد سعد مدرب منتخب مصر وأمين لجنة الرياضة، والمهندس إبراهيم العوضي أمين لجنة العاملين بالخارج ، والمحاسب السعيد الفتيكي أمين لجنة الشباب ، ومحمد بشار أمين لجنة حقوق الإنسان.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل حسن هجرس مشاکل المواطنین أمین لجنة

إقرأ أيضاً:

أردوغان يشكل لجنة مشتركة مع الحزب الكردي في البرلمان

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في خطاب تاريخي اليوم السبت عن تشكيل لجنة ثلاثية داخل البرلمان، تضم حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية وحزب المساواة للشعوب الكردي لوضع الإطار القانون لحل الأزمة الكردية.

جاء ذلك خلال “اجتماع التشاور والتقييم الثاني والثلاثين” لحزب العدالة والتنمية الحاكم في أنقرة.

وجاءت تصريحات أردوغان التي حملت رسائل حاسمة، عقب تسليم حزب العمال الكردستاني لسلاحه أمس الجمعة في السليمانية شمال العراق، كما يلي:

“قبل واحد وأربعين عامًا، في 14 أغسطس/آب 1984، شنّت المنظمة الإرهابية الانفصالية هجومها الأول في قضاء إروه بولاية سيرت وقضاء شمدينلي بولاية هكاري. في هذا الهجوم، استشهد جنديان من جنودنا وأصيب تسعة مدنيين. ثم شنّت المنظمة الانفصالية هجمات لاحقة، فاستشهد ما يقرب من عشرة آلاف من أفراد أمننا وما يقرب من خمسين ألفًا من مواطنينا. لم ننسهم ولن ننساهم. سيبقى وطننا خالدًا، وسيظل علمنا الهلالي يرفرف في سمائنا. شهداؤنا، الذين رووا وطننا بالقانون ورسموا علمنا ذي النجوم الحمراء، سيكونون تاج شرفنا…”

لجنة ثلاثية

وقال الرئيس أردوغان معلنا عن الخطوة القادمة، عقب تسلم العناصر الانفصالية لسلاحها: “سنُشكّل لجنةً في الجمعية الوطنية التركية الكبرى، ونبدأ بمناقشة الإطار القانوني للعملية. وبصفتنا تحالف الشعب، سنعمل مع حزب العدالة والتنمية، وحزب الحركة القومية، ووفد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب (DEM) لتطوير هذه العملية ودفعها نحو المستقبل. وقد التقى وفد حزب الشعب الديمقراطي برئيس برلماننا أمس. ونؤمن بأن المساهمة التي سيقدمها مجلسنا بالغة الأهمية. التقينا بأخينا المرحوم سري ثريا، ثم بالسيدة برفين بولدان والسيد مدحت سنجار. جلسنا وتحدثنا. ويبدو أن هذا ينبئ بغدٍ أفضل.

نتوقع من برلماننا دعم هذه العملية المفيدة. قضايانا، ليس فقط مواطنينا الأكراد، بل أيضًا إخواننا وأخواتنا الأكراد في العراق وسوريا، هي قضايانا. نتحدث معهم، وهم في غاية السعادة. السفير التركي مسؤول أيضًا عن سوريا، وقد عقدوا هم أيضًا اجتماعات هناك. وكانت الرسائل التي نُقلت من هناك إيجابية للغاية. أؤمن إيمانًا راسخًا بأن ملف الإرهاب سيُطوى هناك، وأن الوحدة والتضامن سيسودان.

أضاف: الآن، نحن – حزب العدالة والتنمية، حزب الحركة القومية، حزب الحركة الديمقراطية – قررنا السير في هذا الطريق معًا، على الأقل كثلاثي. لدينا مشكلة. نحن في ورطة. ولأن لدينا مشكلة، ولأننا نتكاتف، سنتجاوز هذه العقبات. لم نعد بحاجة إلى شد قبضاتنا؛ سنحتضن بعضنا البعض، وسنتحدث. سنسير، متخذين خطوات نحو بعضنا البعض.

ستنمو تركيا بالأخوة وتتعزز بالديمقراطية. ستسير نحو المستقبل باستقرار. سنصل قريبًا إلى تركيا مختلفة تمامًا. سنوفر كل التسهيلات الممكنة لمن يخطو خطوة. سنفتح الباب واسعًا لمن يبحث عن مخرج. لا يتراجع التيار. وإن عاد، فسنفعل ما يلزم.

لن يكون التغلب على الألم سهلاً، ولن يكون ترك الذكريات المؤلمة سهلاً. لن تعود خسائرنا. لكن شبابنا لن يتركونا في ريعان شبابهم. لن تذرف أمهاتنا الدموع، ولن يختبرن ألم فقدان طفل. كدولة وأمة، نمتلك هذه الإرادة والثقة بالنفس. سنُسهّل إنهاء هذه القضية بسرعة دون إزعاج أو إيذاء أحد، وسنراقب بدقة تسليم الأسلحة عبر الآلية المعمول بها. أُقبّل أيادي أمهات وآباء الشهداء، فلا أحد يستطيع تشويه إرثهم.

 

 

Tags: أردوغانأردوغان والحزب الكرديالعمال الكردستاني

مقالات مشابهة

  • الحزب الديمقراطي الكردستاني يرفض تصريحات مبعوث ترامب
  • أردوغان يشكل لجنة مشتركة مع الحزب الكردي في البرلمان
  • وفد من الحزب الكردي يلتقي مسعود بارزاني
  • أمين تنظيم الريادة: الحزب يخوض انتخابات مجلس الشيوخ لتعزيز التنافسية
  • محافظ بني سويف يلتقي المواطنين ويستمع لمطالبهم ويوجه بدراستها
  • محافظ الدقهلية: بدء افتتاح مشروع فصل وجمع المخلفات من المصدر بمنطقة مبارك بمدينة المنصورة
  • تنظيم الجيل: 12 مرشحًا للحزب الديمقراطي على المقاعد الفردية بانتخابات مجلس الشيوخ
  • عيدروس الزبيدي يلتقي محافظ المهرة ويعلن دعمه الكامل للسلطة المحلية وللقوات الأمنية والعسكرية ويشيد بيقظتها ..عاجل
  • نائب أمير نجران يلتقي مدير فرع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي بالمنطقة
  • محافظ الدقهلية...سوق مستقبل مصر قضى على الأسواق العشوائية ببلقاس