قال الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة الدستور، إنه سعيد بهذه الحلقة الاستثنائية من برنامج “الحياة اليوم” من أرض مدينة العلمين، معبرًا:" اليوم ١١ يوليو بداية الانطلاق لمهرجان العالم العلمين في نسخته الثانية".


وأكد الدكتور محمد الباز، خلال تقديمه برنامج “الحياة اليوم” المذاع عبر فضائية “الحياة”،:العلمين الجديدة من أجمل مناطق العالم على الإطلاق الىن، ويمكن القول أن الجدية في العمل قادرة على تحويل المناطق المهجورة إلى وجهات عالمية".


وأضاف في حديثه،:" مصر استطاعات تحويل هذه المنطقة من منطقة موت بالألغام إلى منطقة متكاملة الخدمات، لذا تحولت مدينة العلمين من أرض الألغام إلى أرض الأنغام".


وأشار إلى، أن مهرجان العلمين مستمر لمدة ٥٠ يوم، حيث ستكون نهايته في ٣ أغسطس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحياة اليوم مهرجان محمد الباز العلمين الجديدة الحياة اليوم مهرجان العلمين برنامج الحياة اليوم

إقرأ أيضاً:

عادل الباز تعثر فأنكب على وجهه فتغبر وتعور

أبل عادل الباز
قيل في الخطل والخطأ البليغ في تناول أمر من الأمور:
أوردها سعد وسعد مشتمل
ما هكذا يا سعد تورد الإبل
وأما الصديق الصحفي العفيف الشريف عادل الباز فقد تعثر فأنكب على وجهه فتغبر وتعور، ولأن لعادل عندي مودة وافرة وعشرة لطيفة عامرة أحببت أن أميط التراب عن وجهه المليح الصبوح… وعادل صحفي مقتدر ما في ذلك من شك ولا إسترابة،وهو وطني غيور ما في ذلك من شك ولا غرابة، ويكفي أنه أنفق ماله ووقته ومعارف مهنته لنصرة قضية الوطن طوال الوقت بغير كلل ولا ملل، وبخاصة ؤأهل الوطن قد أظلتهم ظلال الفتنة العمياء التي غطت سحابتها السوداء كل الوطن.
بيد أن ذلك كله لن يشتري له سكوتنا عن سقطة قلم وكبوة قدم لا تدخل عندنا في باب المتسامح عليه بالصمت النبيل.
فعادل الباز في لهفته وإنزعاجه مما تمور به الساحة الوطنية من تقاذف وتصارع وخطاب ريبة وكراهية إراد أن يذهب بروح المسامحة والحلم إلى أبعد مما يمكن أن تذهب إليه روح المجاملة والمسامحة .فهو قد برى قلمه الصؤول للدفاع عن شخص قد إجترح ورفاقه الحاليين جرما باهظا في حق الوطن، وهو جرم فادح غير قابل للنسيان ولا للغفران، فهولاء الأوغاد قد تآمروا مع الجنجويد على إشعال حرب شاملة ضد الوطن وأهله وجيشه ، وعقدوا مع المليشيا المجرمة المواثق والعهود قبل الحرب وبعدها ، وإنحازوا وإستقوا ببلاد ومال و نصرة من يعادي الوطن ولا يواليه، ويبغي هوان أهله وإذلالهم، وهيهات منهم الهوان والذلة ، ثم ظل هؤلاء من بعد ذلك وفوق ذلك هم الظهير السياسي والناشط الدبلوماسي لنصرة الجنجويد في كل مكان وكل زمان …فليس لهولاء توبة ولا اوبة، قبل أن يعرضوا على قضاء عادل ناجز ،قضاء لم يشاركوا في إختيار قيادته، ولم يستعيدوا إلى فنائه نفاياته، قضاء يقضي بالحق ولا يماري ولا يبالي، ثم بعد الحكم لا عفو من بعد إلا يعفى أهل الولاية في الدماء التي سالت والأعراض التي إنتهكت والأموال التي أنتهبت، ولا أظن أهل الولاية على ذلك يفعلون، ولا أراني أحب أراهم يفعلون.فالأثخان في بعض المواقف أجدى من الإحسان، وأما صويحب عادل الباز، ذلك الدبلوماسي المنكه بنكهة العمالة والنذالة ونسيان الأيادي الكريمة و المعروف، والذي وصفه الباز ويا عجبي بالتهذيب والتلطف، فما كنت أظن أن تفوت على الفطن الأريب مثل عادل الباز التفرقة بين التهذيب والتلطف والمداهنة والتزلف.
وحسنا قد فعلت إمانة مجلس الوزراء إذ سلت ثيابها عن ثوب الرجل المستقذر عند غالب الناس الأفاضل الأخيار…وربما همسة أخيرة في إذن الصديق الباز :
ومن يجعل المعروف في غير أهله
يكن حمده ذما عليه ويندم
وما كنا نحب أن نسمعك كل هذا العتاب لولا تلك العثرة وعثرة القلم تكب الأقوام على وجوهم أشد من عثرة القدم.
د.أمين حسن عمر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • محافظ مطروح يتفقد أعمال التطوير على جانبى طريق مطار العلمين الدولي
  • تهيؤات | تعليق طريف من مفيدة شيحة على سقوط أمطار غزيرة في عز الحر
  • رئيس الوزراء يعزِّي في وفاة الدكتور محمد باعلوي
  • الدكتور محمد لطفي رئيساً للإذاعة المصرية
  • مؤتمر صحفي لوزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى في قصر الشعب بدمشق عقب توقيع مذكرة تفاهم مع شركة المها الدولية لإنشاء مدينة بوابة دمشق للإنتاج الإعلامي والفني والسياحي
  • رئيس مجلس إدارة شركة المها الدولية محمد العنزي: باسمي ونيابة عن شركة المها وعن فريق العمل في مشروع مدينة بوابة دمشق يشرفني أن أشارككم هذا الحدث التاريخي في مسيرة بناء سوريا الجديدة وأتقدم بالتهنئة لكل السوريين بتحرير بلادهم وعودتها لهم وعودتنا نحن إلى حضن
  • بالتفاصيل.. السيسي يستقبل المشير خليفة حفتر والوفد المرافق له في مدينة العلمين
  • الجيش الإسرائيلي يُنذر مجدّدا بإخلاء مناطق في مدينة غزة وجباليا
  • عادل الباز تعثر فأنكب على وجهه فتغبر وتعور
  • رئيس «مركز الحياة الفطرية»: تطوير محمية طبيعية جديدة