شباب القليوبية تدشن أكاديمية كرة القدم بقليوب
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
شهد الدكتور محمود الصبروط، وكيل وزاره الشباب والرياضة بالقليوبية افتتاح اكاديمية كرة بمركز شباب مدينة قليوب بحضور النائب حسين عشماوى، رئيس مجلس ادارة مركز شباب قليوب ، النائبة سولاف درويش عضو مجلس النواب ، دعاء نبيه ، مدير ادارة شباب قليوب ،الكابتن حسام باولو المدير الفنى للاكاديمية ، اللاعب احمد تمساح وكوكبة من رموز كرة القدم والشخصيات العامة بالقليوبية .
شهدت فعاليات حفل الافتتاح حضور كثيف من اللاعبين واولياء الامور وسط اجواء احتفاليه وعروض رياضيه بالاضافه عرض مهارات كره القدم واقامه مباراة استعراضية بين المشاركين والحضور .
وفي هذا الصدد اشار الدكتور محمود الصبروط ، وكيل وزارة الشباب والرياضه بالقليوبيه الى الطفرة التى تشهدها الأندية ومراكز الشباب بجميع المحافظات ، وفقا لاستراتيجيه وزارة الشباب والرياضه ، وتوجيهات الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ، بهدف نشر ثقافه الممارسه الرياضيه بين كافه الفئات العمريه واكتشاف المواهب والعمل على تنميتها وتطويرها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شباب القليوبية قليوب كرة قدم اكادمية الدكتور محمود الصبروط
إقرأ أيضاً:
احتفالًا بالعيد القومي.. الشباب والرياضة بالإسكندرية تتفقد الاستعدادات لمهرجان الدراجات الهوائية
أجرت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية جولة تفقدية اليوم الجمعة و ذلك للوقوف للاستعدادات النهائية لانطلاق مهرجان الدراجات الهوائية الذي تنظمه المديرية بمشاركة واسعة من الشباب و الرياضيين وهواة ركوب الدراجات وذلك في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيدها القومي الـ 73.
أكدت كيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، خلال جولتها حرص الوزارة على تقديم فعاليات رياضية جماهيرية تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية، وتُسهم في نشر الوعي البيئي والصحي بين المواطنين، مشيرة إلى أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المديرية احتفالًا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة مشدده على جاهزية المسارات المخصصة للسباق، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين الفعالية وضمان خروجها بالشكل اللائق الذي يعكس روح الإسكندرية واهتمامها المتزايد بالرياضة.
و الجدير بالذكر أن محافظة الإسكندرية تحتفل في السادس والعشرين من يوليو من كل عام بعيدها القومي، إحياءً لذكرى خروج الملك فاروق من مصر عقب ثورة 23 يوليو، حيث غادر البلاد من ميناء رأس التين مستقلًا اليخت الملكي "المحروسة" متجهًا إلى إيطاليا في مثل هذا اليوم من عام 1952. وتُلقب الإسكندرية بـ"عروس البحر الأبيض المتوسط" و"لؤلؤته"، نظرًا لما تتمتع به من مكانة تاريخية وسياحية فريدة، إذ تُعد العاصمة الثانية لمصر بعد القاهرة، والعاصمة القديمة لها و التي تأسست المدينة على يد الإسكندر الأكبر، وكانت مركزًا عالميًا للثقافة والحضارة في العصرين اليوناني والروماني، ولا تزال اليوم مقصدًا سياحيًا على مدار العام، تجمع بين سحر المعالم الأثرية وروعة الشواطئ وجمال الطبيعة.