5 قنوات مفتوحة تنقل نهائي يورو 2024.. ثبتها بالمجان
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
ينتظر متابعي بطولة كأس الأمم الأوروبية يورو 2024المحطة الأخيرة في البطولة وذلك بعد تأهل كلا من المنتخب الاسباني أمام نظيره الإيطالي للمرحلة النهائية.
واستطاع منتخب اسبانيا التأهل على حساب منتخب فرنسا بعد الفوز بهدفين مقابل هدف وحيد.
وعلى الجانب الاخر تفوق منتخب إنجلترا على حساب الطواحين الهولندية بهدفين مقابل هدف أيضا.
وتنطلق صافرة بداية المباراة في تمام الساعة العاشرة مساء بتوقيت القاهرة والمملكة العربية السعودية على الملعب الأولمبي في برلين.
القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة إنجلترا وإسبانيا في اليوروويبحث متابعي البطولة عن القنوات المفتوحة الناقلة للبطولة والتي جاءت كالاتي:-
* تنقلهم قناة RTL CERMANY التي تكون بقمر استرا تردد 10832 H.
* تنقلهم قناة ZDF التي تكون بقمر استرا 19 تردد 11382 H.
* تنقلهم قناة IRIB TV التي تكون ب قمر أنتيلسات تردد 11555 V.
* تنقلهم قناة TRT التي تكون بالقمر التركي تردد 11054 V 30000 HD
* تنقلهم قناة IRIB TV التي تكون بقمر أنتيلسات تردد 11555 V.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إسبانيا إنجلترا كأس أوروبا يورو 2024 كأس الأمم الأوروبية التی تکون
إقرأ أيضاً:
باحث يكشف عن رحلة تنقل تمثال أثري يمني في المزادات العالمية
كشف الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار عبدالله محسن عن رحلة تمثال أثري نادر ينتمي للحضارة اليمنية القديمة، جرى تهريبه خارج البلاد قبل أكثر من خمسة عقود، متنقلاً بين عدد من الدول، حتى وصل إلى صالات العرض والمزادات العالمية.
وأوضح محسن في منشور له على صفحته الشخصية، أن التمثال يعود لشخصية نسائية بارزة من مدينة تمنع عاصمة مملكة قتبان، ويُعد من القطع النادرة التي تمزج بين المرمر والبرونز، ويُقدّر عمره بنحو 2300 عام، أي إلى القرن الثالث قبل الميلاد. وقد حظي باهتمام عدد من الباحثين، منهم كليفلاند ودي ميغريه.
ووفقًا لمحسن، فقد غادر التمثال اليمن إلى فرنسا قبل العام 1970، ثم انتقل إلى سويسرا، قبل أن يُعرض في معرض فنون سنوي بارز يُعرف بـ"باد لندن" في ساحة بيركلي خلال الفترة من 2 إلى 8 أكتوبر 2017. ويُنظّم هذا المعرض، الذي تأسس عام 2007، من قبل تاجر التحف الباريسي المعروف باتريك بيرين، ويُعتبر نسخة شقيقة لمعرض "باد باريس" الذي يُقام سنويًا في أبريل بحديقة التويلري بين متحف اللوفر وساحة الكونكورد في قلب العاصمة الفرنسية.
ويُوصف التمثال -بحسب مؤسسة فينيكس للفن القديم التي عرضته- بأنه "أكمل تمثال مرمر معروف من تلك الحقبة"، إذ يحوي تفاصيل دقيقة في ملامحه، مع شعر ومجوهرات مصنوعة من البرونز.
ويصف الباحث محسن التمثال بأنه يجسد امرأة تقف بثبات، ترتدي تاجًا وقلادة وأقراطًا وأساور على هيئة ثعابين في كلا الذراعين، مع فستان طويل بأكمام قصيرة، وقدميها العاريتين تشكلان قاعدة صغيرة. أما الرأس، فيتميز بتاج وشعر برونزي مصمم بعناية، وضفيرة طويلة منحوتة بدقة من الخلف. وتبدو ملامح الوجه هادئة ودقيقة، وخاصة العينان الكبيرتان المحفورتان بعمق والمطعمتان بمادة داكنة يرجّح أنها البيتومين، إلى جانب أنف مستقيم وشفتين رقيقتين.
ويمسك التمثال بشيء مجهول في إحدى يديه، بينما تبقى الأخرى ممدودة، مما يوحي، بحسب محسن، بأنه يُجسّد شخصية ملكية عابدة، وربما يُمثّل صورة لامرأة متوفاة، إذ جرى العثور على مثل هذه التماثيل غالبًا قرب القبور، وترافقها نقوش توضيحية.
ويشير محسن إلى أن التنوع الكبير في التمثيلات البشرية في فنون جنوب الجزيرة العربية خلال العصور القديمة يُعد ظاهرة لافتة، سواء في تماثيل صغيرة أو شواهد حجرية منحوتة، أو رؤوس مركّبة على قواعد، ما يعكس تنوع المعتقدات والممارسات الجنائزية في ذلك الزمن.
وتشهد الآثار اليمنية منذ عقود طويلة عمليات نهب وتهريب، تفاقمت بشكل كبير خلال سنوات الحرب الأخيرة، حيث تعرّضت مواقع أثرية عديدة للعبث والتدمير، بينما جرى بيع كثير من القطع النادرة في مزادات عالمية أو عبر الإنترنت، ما يمثّل خسارة فادحة للإرث الحضاري اليمني.