نارا تعلن أنفصالها للأبد عن المهاجم إيكاردي
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
نواف السالم
اعلنت واندا نارا أنفصالها للأبد عن المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي، لاعب غلطة سراي التركي.
وأكدت نارا عارضة الأزياء التي عملت أيضا وكيلة أعمال إيكاردي، لقناة “أميركا” أنه لأسباب شخصية وصحية، حاولت كثيرا، لكن الأمر لم ينجح، أعرف مدى صعوبة النهايات وما تكلفته، هناك أشياء على التلفاز والإنترنت ليست حقيقة، لكنني أقبلها كجزء من الشر ومن شخصيتي.
وأضافت نارا ، أنه لا يوجد طرف ثالث، كانت علاقتنا أقوى مما تبدو عليه من الخارج، كانت أولويتي دائما هي أطفالي، والآن أكثر من أي وقت مضى.
وتزوجت نارا “37 عاما” من إيكاردي “31 عاما” في مايو 2014، بعد أقل من عام من نهاية زواجها من الأرجنتيني ماكسي لوبيز، زميل إيكاردي السابق.
والجدير بالذكر أن نارا تقدمت بطلب الطلاق بعد التفكير في القرار لبعض الوقت، وظهرت شائعات عن وجود خلاف بين الزوجين في الأسابيع الأخيرة عندما ألغت نارا متابعة إيكاردي على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن المهاجم لا يزال يتابعها، ولديهما طفلتان فرانسيسكا (9 سنوات) وإيزابيلا (7 سنوات).
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سراي التركي ماورو إيكاردي نارا
إقرأ أيضاً:
ياسمين غيث: لحظة اكتشاف إصابتي بالسرطان كانت الأصعب في حياتي
كشفت الفنانة ياسمين غيث عن تفاصيل اللحظات الصعبة التي عاشتها عقب اكتشاف إصابتها بمرض السرطان، مؤكدة أن تلك المرحلة كانت "الأصعب في حياتها"، خاصة لما صاحبها من صدمة نفسية كبيرة وخوف على مستقبلها وحياة ابنها.
وقالت غيث، خلال لقائها في برنامج "ست ستات" مع الإعلامية سناء منصور على قناة DMC، إنها شعرت فجأة بوجود ورم، مضيفة: "الزمن وقف، وشعرت على الفور أنه من المحتمل أن يكون سرطانًا، فاتخذت خطوات سريعة وذهبت إلى طبيبة نساء، التي بدأت بإجراء التحاليل والفحوصات، وبدأت تُمهّد لي الخبر تدريجيًا".
وأضافت أنها انهارت فور تأكدها من الإصابة، خاصة وأن الحديث عن مرض السرطان في ذلك الوقت، عام 2016، لم يكن يحمل الكثير من الأمل، مشيرة إلى أنها شعرت حينها بأن النهاية اقتربت، وأن الأمر "مسألة وقت فقط".
وتابعت: "دخلت في بكاء وانهيار، وصليت ودعيت ربنا يعديني من المحنة دي علشان ابني وأسرتي... ولما تأكدت من التشخيص، دخلت غرفة العمليات بعد ساعة فقط، وكانت من أصعب اللحظات اللي مريت بيها في حياتي".
واختتمت غيث حديثها بتمنياتها لكل من يمر بتجربة مشابهة بالشفاء، قائلة: "هي تجربة قاسية، وكنت وقتها صغيرة، وابني كمان كان صغير، وربنا هو اللي بيقوي".