أسماء المصابين الـ11 بعقر كلب فى قرية كلح الدومارية بأسوان
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
ينشر "اليوم السابع" أسماء المصابين الـ11 بعقر كلب ضال، فى شوارع قرية كلح الدومارية التابعة لمركز إدفو شمال محافظة أسوان، وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقى الرعاية الطبية اللازمة.
وتبين أن المصابين هم: "هدى حسين مهلل، 30 سنة، جرح تهتكى بالصدر، أحمد رجب جمعة، 9 سنوات، خدوش بالرأس، خالد عبد الرازق سرور، 14 سنة، خدوش بالرأس، سلسبيل أحمد زغلول، 7 سنوات، جرح تهتكى بالفخذ الأيسر، محمد علاء علوانى، 18 سنة، خدوش بالفخذ الأيمن، ليلى محمد بسطاوى، 19 سنة، جرح تهتكى بالساق الأيسر، عاصم محمد سعدى، 7 سنوات، جرح تهتكى بالشفة العليا وجرح تهتكى بفروة الرأس وجرح أسفل العين اليسرى، يوسف عبد الرازق حسين، 6 سنوات، جرح تهتكى بفروة الرأس وجرح تهتكى بالحاجب الأيسر، محمد حسن بدرى، 13 سنة، خدوش بالرأس والذراع الأيمن، باتعة عبد الحارث سيد، 17 سنة، خدوش بالذراع الأيمن، فاطمة فهمى قناوى، 29 سنة، جرح تهتكى باليد اليمنى.
تم نقل المصابين إلى مستشفى النيل التخصصى بمدينة إدفو، لتلقى الرعاية الطبية اللازمة، وتم التعامل مع الكلب المسعور وقتله، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية للواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عقر كلب كلب مسعور اسوان ادفو اخبار المحافظات اخبار مصر
إقرأ أيضاً:
ماعندناش حاجة نخبيها.. وزير الصحة: 30% زيادة في عدد المصابين بفيروس H1N1
شهدت الأيام الماضية تسجيل العديد من الحالات المصابة بفيروس H1N1، والتي جعلت هناك تساؤلات عديدة من جانب المواطنيين عن الوضع الصحي في مصر.
ارتفاع معدلات الإصابة بالإنفلونزاوطمأن الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، المواطنين بشأن الأوضاع الصحية في مصر، مؤكدًا أن الدولة تتابع عن كثب ارتفاع معدلات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية، والتي سجلت زيادة بنحو 30% مقارنة بالسنوات الماضية، مشددًا على أن الوضع لا يدعو للقلق.
وخلال حواره مع هاني النحاس، مراسل برنامج «على مسئوليتي» الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى على قناة «صدى البلد»، استعرض عبد الغفار جهود الدولة في تطوير المدن الجديدة والإنجازات التي تحققت في القطاع الصحي.
بدء إنشاء المستشفياتوأوضح وزير الصحة أن بعض الجهات تقيّم المشروعات بمنظور قصير المدى، متجاهلة أن مناطق مثل السادس من أكتوبر كانت في السابق أراضي صحراوية، ومع بدء إنشاء المستشفيات بها قوبل الأمر برفض من بعض المستثمرين، إلا أنها تحولت اليوم إلى مدن متكاملة ومزدهرة مثل الشيخ زايد، والتجمع الخامس، وبدر، والعاشر من رمضان.
إنشاء المدارس والجامعاتوأشار إلى أن تنمية أي مجتمع لا تقتصر على الإسكان فقط، بل تشمل إنشاء المدارس والجامعات وتوفير خدمات صحية متطورة، بما يضمن استقرار السكان، لافتًا إلى أن التوسع العمراني خارج المناطق المزدحمة يسهم في رفع نسبة السكان المستفيدين من البنية التحتية من 7% إلى 14%.
خططًا شاملة للتطويروأضاف أن الدولة نفذت خططًا شاملة لتطوير أكثر من 20 مدينة جديدة بمختلف المحافظات، في إطار التنمية البشرية وإعادة توزيع السكان على مساحة مصر التي تبلغ مليون متر مربع، لم يُستغل منها سوى 7% فقط.
استقبال جميع الحالاتوأكد عبد الغفار أن المستشفيات الحديثة مجهزة لاستقبال جميع الحالات، وتضم أحدث الأجهزة الطبية، سواء في مجالات القلب والمخ أو التشخيص بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، فضلًا عن تطور غرف العمليات، موضحًا أن قيمة إنقاذ الأرواح تفوق أي تكلفة استثمارية.
مجتمعات سكنية وصحيةوأوضح أن المناطق التي تبدو صحراوية اليوم ستتحول مستقبلًا إلى مجتمعات سكنية وصحية متكاملة، مشيرًا إلى أن انخفاض أعداد المترددين على المستشفيات يعكس نجاح المنظومة الصحية، بفضل المبادرات الرئاسية وبرامج الوقاية والتطعيم، التي حظيت بإشادة منظمة الصحة العالمية، وجعلت مصر من الدول الرائدة عالميًا في هذا المجال.
القضاء على فيروس سيوأشار الوزير إلى نجاح الدولة في القضاء على فيروس «سي»، والسيطرة على فيروس «بي» من خلال تطعيم الأطفال، إلى جانب الاستمرار في تطعيمات الحصبة والحصبة الألمانية، مع وجود متابعة دولية مستمرة لضمان استدامة هذه الإنجازات وجودة التقارير الصحية.
منظومة صحية قوية ومستقرةوشدد عبد الغفار على أن هذه النجاحات تعزز شعور الطمأنينة لدى المواطنين، مؤكدًا أن مصر تمتلك منظومة صحية قوية ومستقرة، قادرة على مواجهة التحديات، وتوفير مقومات الحياة الأساسية من مياه وغذاء وهواء وخدمات صحية، ضمن إطار مؤسسي يتمتع بثقة دولية.
استخدام المضادات الحيويةوفيما يتعلق بالإنفلونزا الموسمية، أوضح الوزير أن الزيادة الحالية تعود إلى فيروس H1N1، مؤكدًا أنها حالات يمكن السيطرة عليها من خلال الراحة، والإكثار من السوائل، وتجنب الأماكن المزدحمة، واستخدام مسكنات الألم، مع التحذير من استخدام المضادات الحيوية دون داعٍ، مؤكدًا أن الالتزام بالإجراءات الوقائية كفيل بالحفاظ على صحة المواطنين.