لو هتصوم يوم عاشوراء.. تعرف على موعد السحور والإفطار
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
صيام يوم عاشوراء.. عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم، وصيامه سنة لما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما: «أمر رسول الله ﷺ بصوم عاشوراء: يوم العاشر» رواه البخاري، وورد في فضل صيامه عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رجلاً سأل النبي ﷺ عن صيام عاشوراء فقال: (أحتسب على الله أن يكفـر السنـة التي قبله) رواه مسلم.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» لمتابعيها، مواقيت الصلاة غدا الثلاثاء 16 يوليو 2024، لمعرفة موعد السحور والإفطار.
صلاة الفجر | الساعة 4:22 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 1:01 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 4:38 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 7:57 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 9:28 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:23 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 1:06 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 4:45 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 8:06 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 9:37 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:18 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 1:01 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 4:39 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 7:59 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 9:31 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:19 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 1:01 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 4:40 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 8:00 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 9:32 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:30 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:55 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 4:22 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 7:43 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 9:09 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:36 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:55 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 4:16 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 7:38 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 9:02 مساءً |
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يَوْمِ عَاشُورَاءَ، فقال: أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ. صحيح مسلم
وسنَّ لنا سيدنا رسولُ الله ﷺ صيام يوم عاشوراء، لما فيه من تكفيرٍ للسيئات، وزيادةٍ في الحسناتِ، فعن أَبِي قتادةَ رضي الله عنه عن سيدنا رسول الله ﷺ قَالَ: «صَوْمُ عَاشُورَاءَ يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ». ّ[أخرجه النسائي]
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: «مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلَّا هَذَا اليَوْمَ، يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ». متفق عليه
وذكر عَبْدَ الله بْنَ عَبَّاس رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قال: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ» قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. صحيح مسلم
وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المَدِينَةَ فَرَأَى اليَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. متفق عليه
اقرأ أيضاًما حكم من لم يصم يوم عاشوراء لعذر خارج عن إرادته؟
هل عدم صوم «عاشوراء» يمنع الأجر.. رمضان عبد المعز يوضح | فيديو
أفضل أدعية يوم «تاسوعاء» و «عاشوراء»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صيام عاشوراء عاشوراء فضل صيام يوم عاشوراء متى موعد الافطار اليوم موعد اذان المغرب اليوم موعد اذان المغرب اليوم في مصر موعد اذان المغرب اليوم مصر موعد الافطار موعد يوم عاشوراء 2024 يوم عاشوراء يوم عاشوراء في مصر مساء صلاة العشاءالساعة 9 صباح اصلاة الظهرالساعة 1 مساء صلاة المغربالساعة 7 مساء صلاة العصرالساعة 4 صیام یوم عاشوراء الفجرالساعة 4 ى الله الله ع صیام ی
إقرأ أيضاً:
الصيام في شهر المحرم.. حكمه وفضله للمسلم
يعد الصيام في شهر المحرم، هو الثاني في الفضل بعد صومَ شهر رمضان؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ : «أَفْضَلُ الصِّيَامِ، بَعْدَ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ، بَعْدَ الْفَرِيضَةِ، صَلَاةُ اللَّيْلِ» أخرجه مسلم.
فضل الصيام في شهر المحرم كبير جدا للصائم فيه منزلة كبيرة عند الله عز وجل حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيه: "أفضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة الصلاة في جوف الليل وأفضل الصيام بعد رمضان صيام شهر الله المحرم".
ويشتمل شهر المحرم، علىٰ يوم عاشوراء، الذي أخبر النبيُّ أن صيامه يكفر صيام سنة ماضية، وكان يتحرىٰ صيامه؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «ما رَأَيْتُ النبيَّ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَومٍ فَضَّلَهُ علَى غيرِهِ إلَّا هذا اليَومَ، يَومَ عَاشُورَاءَ...» أخرجه البخاري.
صيام شهر المحرموقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن حكم الصيام في شهر المحرم، إنه يُستحَبُّ الإكثار من الصيام في شهر الله المحرم.
واستشهد المركز، في فتوى له، بما روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْضَلُ الصِّيَامِ، بَعْدَ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ، بَعْدَ الْفَرِيضَةِ، صَلَاةُ اللَّيْلِ» أخرجه مسلم.
وأوضح المركز 4 فضائل لشهر المحرم، وهي أولًا: هو أول شهرٍ من الأشهرِ الهجرية، وأحدُ الأشهر الأربعة الحرم، وأفضلها، وذكر الله تعالى الأشهر الحرم في قوله: «إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّيْنُ القَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيْهِنَّ أَنْفُسَكُمْ» (التوبة:36).
وأضاف: ثانيًا الصوم فيه يلي في الفضل صومَ شهر رمضان، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْضَلُ الصِّيَامِ، بَعْدَ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ، بَعْدَ الْفَرِيضَةِ، صَلَاةُ اللَّيْلِ» أخرجه مسلم.
وتابع: ثالثًا حدث فيه أمر عظيمٌ ونصرٌ مبينٌ، أظهر الله فيه الحق على الباطل؛ حيث نجَّى فيه موسى -عليه السلام- وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فهو يوم له فضيلة عظيمة، ومنزلة قديمة.
وواصل: رابعًا اشتماله على يوم عاشوراء، الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن صيامه يكفر صيام سنة ماضية، وكان صلى الله عليه وسلم يتحرى صيامه، عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: «ما رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- يتحرى صيام يوم فضَّله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء».
صيام عاشوراءيكفر صيام عاشوراء في شهر المحرم، ذنوب السنة التي قبله، فقد روي عن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ» أخرجه مسلم في "صحيحه".
ويوم عاشوراء هو اليوم الذي نجى الله فيه موسى وقومَه، وأغرق فرعونَ وقومَه؛ فصامه موسى شُكرًا، ثم صامه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ لِما رواه ابنُ عبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: «قَدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ، فوجد اليهودَ يصومون يومَ عاشوراءَ، فسُئِلوا عن ذلك، فقالوا: هذا اليومُ الذي أظهر اللهُ فيه موسى وبني إسرائيلَ على فِرعونَ؛ فنحن نصومُه تعظيمًا له، فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «نحن أَولى بموسى منكم، فأمَرَ بصيامِه»، وفي روايةٍ لمسلمٍ: «فصامه موسى شُكرًا، فنحن نصومُه…».